مناورات عسكرية لـ «الحرس الثوري» بمضيق هرمز في فبراير
طهران: يظهر استعدادنا العسكري نجاح مناورات «الولاية 90»
| طهران - من أحمد أمين |
ذكر قائد البحرية الإيرانية الادميرال حبيب الله سياري أن نجاح المناورات العسكرية «الولاية 90» في الخليج والمحيط الهندي يظهر قدرات واستعداد القوات المسلحة لايران وولائها.
ونقلت «وكالة أنباء الجمهورية الاسلامية الايرانية» عن الادميرال سياري في حديثه على شاشة التلفزيون الوطني الايراني، اول من امس، إن «التدريبات العسكرية الولاية 90 تأتي في إطار المناورات السنوية حيث تتسم بسمات خاصة مثل استخدام تكتيكات جديدة وتقويم إمكانيات الاتصالات وشن حرب الكترونية، اضافة إلى إجراء العمليات في منطقة واسعة».
وأشار إلى حقيقة أن «المناورات العسكرية الايرانية تبعث برسالة سلام وصداقة لدول المنطقة»، مضيفا: «لقد استخدمنا قدرات عدة في المناورات مثل الغواصات الخفيفة والثقيلة والسفن الحربية العسكرية القاذفة للصواريخ في تدريبات الولاية 90 العسكرية».
في المقابل، أعلن القائد العام للقوات البحرية في «الحرس الثوري» الإيراني العميد علي فدوي، امس، أن القوات البحرية في الحرس الثوري ستقوم بمناورات بحرية كبرى في منطقة الخليج ومضيق هرمز في فبراير المقبل.
ونقلت محطة «برس تي في» وقناة «العالم» عن فدوي أن «هذه المناورات، السابعة ضمن سلسلة مناورات النبي الأعظم، ستكون مختلفة مقارنة بالمناورات السابقة للحرس الثوري».
من ناحيته، اعتبر رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر الخميس، ان ايران تمثل «اخطر تهديد للسلام والامن في العالم»، في اشارة الى التوترات الحاصلة حول مضيق هرمز.
واكد لاذاعة محلية ان «ايران تمثل تهديدا جديا جدا للسلام والامن في العالم. بنظري، انها اخطر تهديد للسلام والامن في العالم»، موضحا في الوقت عينه ان طهران تسعى «بوضوح الى التزود باسلحة نووية».
وفي بروكسيل، اعرب الاتحاد الاوروبي، امس، عن قلقه من العدد الكبير لعمليات الاعدام في ايران العام 2011 وطالب بتخفيف عقوبة «الاف» الاشخاص المحكوم عليهم بالاعدام.
وذكرت وزيرة الخارجية الاوروبية كاثرين اشتون في بيان: «اشعر بقلق عميق جراء عدد عمليات الاعدام في ايران في 2011. هذا يتناقض مع الاتجاه العالمي لالغاء عقوبة الاعدام».
ذكر قائد البحرية الإيرانية الادميرال حبيب الله سياري أن نجاح المناورات العسكرية «الولاية 90» في الخليج والمحيط الهندي يظهر قدرات واستعداد القوات المسلحة لايران وولائها.
ونقلت «وكالة أنباء الجمهورية الاسلامية الايرانية» عن الادميرال سياري في حديثه على شاشة التلفزيون الوطني الايراني، اول من امس، إن «التدريبات العسكرية الولاية 90 تأتي في إطار المناورات السنوية حيث تتسم بسمات خاصة مثل استخدام تكتيكات جديدة وتقويم إمكانيات الاتصالات وشن حرب الكترونية، اضافة إلى إجراء العمليات في منطقة واسعة».
وأشار إلى حقيقة أن «المناورات العسكرية الايرانية تبعث برسالة سلام وصداقة لدول المنطقة»، مضيفا: «لقد استخدمنا قدرات عدة في المناورات مثل الغواصات الخفيفة والثقيلة والسفن الحربية العسكرية القاذفة للصواريخ في تدريبات الولاية 90 العسكرية».
في المقابل، أعلن القائد العام للقوات البحرية في «الحرس الثوري» الإيراني العميد علي فدوي، امس، أن القوات البحرية في الحرس الثوري ستقوم بمناورات بحرية كبرى في منطقة الخليج ومضيق هرمز في فبراير المقبل.
ونقلت محطة «برس تي في» وقناة «العالم» عن فدوي أن «هذه المناورات، السابعة ضمن سلسلة مناورات النبي الأعظم، ستكون مختلفة مقارنة بالمناورات السابقة للحرس الثوري».
من ناحيته، اعتبر رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر الخميس، ان ايران تمثل «اخطر تهديد للسلام والامن في العالم»، في اشارة الى التوترات الحاصلة حول مضيق هرمز.
واكد لاذاعة محلية ان «ايران تمثل تهديدا جديا جدا للسلام والامن في العالم. بنظري، انها اخطر تهديد للسلام والامن في العالم»، موضحا في الوقت عينه ان طهران تسعى «بوضوح الى التزود باسلحة نووية».
وفي بروكسيل، اعرب الاتحاد الاوروبي، امس، عن قلقه من العدد الكبير لعمليات الاعدام في ايران العام 2011 وطالب بتخفيف عقوبة «الاف» الاشخاص المحكوم عليهم بالاعدام.
وذكرت وزيرة الخارجية الاوروبية كاثرين اشتون في بيان: «اشعر بقلق عميق جراء عدد عمليات الاعدام في ايران في 2011. هذا يتناقض مع الاتجاه العالمي لالغاء عقوبة الاعدام».
