شكر الخرافي على موقفه وأكد أنه سيدعم مرشحين في دوائر أخرى
القلاف يعدل عن قرار الانسحاب من الانتخابات: هناك مؤامرة على الكويت ... و«قاعد لهؤلاء»
القلاف متوسطاً رواد ديوانيته (تصوير أحمد عماد)
| كتب باسم عبدالرحمن |
على وقع هتافات مؤيديه «تبيك تبيك... الكويت تبيك» و «وياك وياك الكويت وياك» اعلن مرشح الدائرة الاولى النائب السابق حسين القلاف عن عدوله عن قرار عدم خوض الانتخابات النيابية المقرر اجراؤها في 2 فبراير المقبل.
وعلل القلاف خلال حفل استقبال ناخبي الدائرة الاولى بديوانه مساء اول من امس قرار انسحابه من الانتخابات الذي كان قد اتخذه بسبب صدور بيان حكومي ردا على تصريح ادلى به اخيرا.
وقال القلاف: «لم اتجاوز حدود القانون او صلاحيتي كمواطن لأن كل ما قلته انني اتوقع ان يعود سمو ناصر المحمد لمكانة اعلى كأمنية»، متسائلا: «اين الجريمة التي يصدر على خلفيتها بيان رسمي برغم ان هناك من قال في ساحة الارادة... واخر تعدى... وثالث قال لشيخ روح كل شوكولاتة دون أن يصدر بشأنهم اي بيان».
واضاف القلاف «هناك اتهامات بلا ادلة في قضية الايداعات ويشيرون الى تورط الشيخ ناصر المحمد، في حين انني حينما تمنيت عودته لمنصب اعلى وكأنني بذلك ارتكبت جريمة».
وتابع: «تقدمت باستقالتي في السابق لأنني كنت اعلم انني سأتهم في يوم من الايام بالرشوة لأن هناك من يصفنا بالانبطاحيين ممن يريدون تخريب مجلس الامة لكننا سندافع عن البلد حتى لا (يخترب)».
وقال: «سمعا وطاعة لرغبة الشرفاء والشريفات من اهل الكويت الذين يدعموننا لخوض الانتخابات»، لافتا الى ان «هناك من يريد ان يصعد على جثث اهل الكويت عبر اثارة الطائفية لتمزيق الشعب»، متسائلا: «لماذا التصغير من شأن النواب الذين لم يكونوا ضمن المعارضة لأنهم وقفوا من اجل الوطن».
وارجع القلاف دفاعه عن الشيخ ناصر المحمد «لاني لا استطيع الا الدفاع عن شخص مظلوم مثل المحمد الذي عين المليفي في وزارته رغم انه اول من استجوب رئيس الوزراء على خلفية مصروفات ديوان رئيس الوزراء ظلما وبهتانا برغم ان راية استجوابه لم تنزل واستمرت ضده الاستجوابات غير المستحقة المتتابعة».
واضاف: «صراخي كان حبا للكويت، لأن هناك من يريد انهيار نظام البلد بعد ان اعلنوا بحماقتهم عن الربيع العربي وانهم يريدون استبدال رئاسة الوزراء من الاسرة بأخرى شعبية بادعائهم ان تلك ارادة الامة قياسا بالحضور في ساحة الارادة... وبافتراض ان عددهم كان 100 الف شخص فتعداد الكويت مليون و 300 الف نسمة».
ورأى القلاف «الغوغائيين لا يمثلون الامة وساكشف بعض الحقائق خلال مقابلة تلفزيونية الخميس فان كنتم تريدون صوتا عاليا فصوتنا عال جدا ولا نخاف من احد فنحن ابناء حيدر شجاعتنا تفوق ولا يخوفنا احد ولذلك هجم علينا 5 ولم ينصفنا المجلس بكل اسف عندما تم الاعتداء علينا واخرجوا الصورة كأننا نتهاوش كاطفال صغار لكنه تم الاعتداء علينا وكنا ندافع عن انفسنا لقد سكتنا حبا في الكويت لا خوفا من هؤلاء».
وقال ان «هناك مؤامرة على الكويت لاشاعة الفتنة الامر الذي يؤكد الحاجة الى عدد كبير من اعضاء مجلس الامة للتصدي لهؤلاء ممن يضمرون الشر للبلد، ولذلك سأعلن عن دعمي لعدد من الاسماء في مناطق لكي يصلوا الى المجلس ليتم التصدي لهؤلاء».
واعرب عن شكره الى «رئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي بعد مناشدته لي بالتراجع عن القرار وخوض الانتخابات».
على وقع هتافات مؤيديه «تبيك تبيك... الكويت تبيك» و «وياك وياك الكويت وياك» اعلن مرشح الدائرة الاولى النائب السابق حسين القلاف عن عدوله عن قرار عدم خوض الانتخابات النيابية المقرر اجراؤها في 2 فبراير المقبل.
وعلل القلاف خلال حفل استقبال ناخبي الدائرة الاولى بديوانه مساء اول من امس قرار انسحابه من الانتخابات الذي كان قد اتخذه بسبب صدور بيان حكومي ردا على تصريح ادلى به اخيرا.
وقال القلاف: «لم اتجاوز حدود القانون او صلاحيتي كمواطن لأن كل ما قلته انني اتوقع ان يعود سمو ناصر المحمد لمكانة اعلى كأمنية»، متسائلا: «اين الجريمة التي يصدر على خلفيتها بيان رسمي برغم ان هناك من قال في ساحة الارادة... واخر تعدى... وثالث قال لشيخ روح كل شوكولاتة دون أن يصدر بشأنهم اي بيان».
واضاف القلاف «هناك اتهامات بلا ادلة في قضية الايداعات ويشيرون الى تورط الشيخ ناصر المحمد، في حين انني حينما تمنيت عودته لمنصب اعلى وكأنني بذلك ارتكبت جريمة».
وتابع: «تقدمت باستقالتي في السابق لأنني كنت اعلم انني سأتهم في يوم من الايام بالرشوة لأن هناك من يصفنا بالانبطاحيين ممن يريدون تخريب مجلس الامة لكننا سندافع عن البلد حتى لا (يخترب)».
وقال: «سمعا وطاعة لرغبة الشرفاء والشريفات من اهل الكويت الذين يدعموننا لخوض الانتخابات»، لافتا الى ان «هناك من يريد ان يصعد على جثث اهل الكويت عبر اثارة الطائفية لتمزيق الشعب»، متسائلا: «لماذا التصغير من شأن النواب الذين لم يكونوا ضمن المعارضة لأنهم وقفوا من اجل الوطن».
وارجع القلاف دفاعه عن الشيخ ناصر المحمد «لاني لا استطيع الا الدفاع عن شخص مظلوم مثل المحمد الذي عين المليفي في وزارته رغم انه اول من استجوب رئيس الوزراء على خلفية مصروفات ديوان رئيس الوزراء ظلما وبهتانا برغم ان راية استجوابه لم تنزل واستمرت ضده الاستجوابات غير المستحقة المتتابعة».
واضاف: «صراخي كان حبا للكويت، لأن هناك من يريد انهيار نظام البلد بعد ان اعلنوا بحماقتهم عن الربيع العربي وانهم يريدون استبدال رئاسة الوزراء من الاسرة بأخرى شعبية بادعائهم ان تلك ارادة الامة قياسا بالحضور في ساحة الارادة... وبافتراض ان عددهم كان 100 الف شخص فتعداد الكويت مليون و 300 الف نسمة».
ورأى القلاف «الغوغائيين لا يمثلون الامة وساكشف بعض الحقائق خلال مقابلة تلفزيونية الخميس فان كنتم تريدون صوتا عاليا فصوتنا عال جدا ولا نخاف من احد فنحن ابناء حيدر شجاعتنا تفوق ولا يخوفنا احد ولذلك هجم علينا 5 ولم ينصفنا المجلس بكل اسف عندما تم الاعتداء علينا واخرجوا الصورة كأننا نتهاوش كاطفال صغار لكنه تم الاعتداء علينا وكنا ندافع عن انفسنا لقد سكتنا حبا في الكويت لا خوفا من هؤلاء».
وقال ان «هناك مؤامرة على الكويت لاشاعة الفتنة الامر الذي يؤكد الحاجة الى عدد كبير من اعضاء مجلس الامة للتصدي لهؤلاء ممن يضمرون الشر للبلد، ولذلك سأعلن عن دعمي لعدد من الاسماء في مناطق لكي يصلوا الى المجلس ليتم التصدي لهؤلاء».
واعرب عن شكره الى «رئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي بعد مناشدته لي بالتراجع عن القرار وخوض الانتخابات».