هذه مجموعة من تغريداتي عبر تويتر أقدمها للقراء:
رُب تغريدة... لم يلدها لك عقلك!
المرء على دين تغريدته!
لا تُقذف بالرتويت إلا التغريدة المثمرة!
من شابه تغريدته... فما ظَلم!
التغريدة نوعان.. واحدة لك، وواحدة عليك!
أول (الفلورز)... تغريدة!
عبر الخيال نسافر للبعيد الممتع، نحو ذلك الذي سكن في عقولنا ومنحناه الاهتمام، الخيال يمر من فوق الجمرك والمخبر وحاجز الحدود من غير جواز سفر.
كل يوم جديد نعيشه... هي خطوة جديدة تتقدم بنا نحو خارج الحياة.
أصدق ما تعلمناه في مادة اللغة الانكليزية هو أن اختلاف اللغات أهون بكثير من اختلاف المذاهب!
في حصة التعبير المدرسية الأجمل سيكون في كراسة التلميذ الأشد حاجة.
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة الرسم هو أن استخدامك لألوانك في تلوين كراستك يكون بحسب استخدامك لفكرك.
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة التربية الرياضية هو أن (المسألة) لعب في لعب!
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة الاجتماعيات هو (وجود) خط الاستواء (الوهمي)!
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة العلوم هو أن الإنسان إما يكون مُنتجاً أو مُستهلكاً.
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة التربية الإسلامية هو أن (الصلاة) لا تصح إلا بوضوء.
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة اللغة العربية هو أن التعبير متفاوت من عقل إلى عقل بحسب التربية والتنشئة والحاجة وقوة الطموح.
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة الرياضيات هو أن في الجمع يزداد (العدد) قوة، وفي الطرح تضعف قوة (العدد).
أصدق ما درسناه في المدارس في مادة التربية الوطنية هو ألوان عَلم بلادي فقط!
كان جسدها منسجما مع قرع كعبها، وفي عينيها عطش شديد، بغنج مرت من جانبه فأبطأت خطواتها ليلحظها، فقتلها هو بأن هز رأسه واستغفر وصد عنها!
لا تُجمد أحداً في براد ذاكرتك، من ينتهي من حياتك أخرجه على الفور من ذاكرتك،لا تتألم وتتحسر على رفاة من نسيك وباعك للنسيان.
لذة العطاء... أكبر من لذة الأخذ.
حسين الراوي
كاتب كويتي
[email protected]alrawie @twitter