«الأفنيوز» يضم في توسعته الجديدة السوق الكويتي القديم بأجوائه وبضائعه
عبق التراث الأصيل في «الأفنيوز»
أعلنت شركة المباني أن التوسعة الجديدة للأفنيوز ستضم السوق الكويتي القديم بأجوائه وبضائعه التقليدية، حيث البضائع والأطعمة الكويتية التراثية.
وأوضحت الشركة أن المتسوق في الأفنيوز - الذي يعتبر أحد أهم مراكز التسوق في منطقة الشرق الأوسط والمتميز بتصميمه العمراني الحديث من قبل أشهر المصممين العالميين- سيجد نفسه بعد افتتاح توسعة الأفنيوز الجديدة في منطقة مختلفة تماما وهي منطقة السوق حيث ستنقله الى أجواء الأسواق الكويتية القديمة بكل تفاصيلها.
واضافت ان السوق الذي يعتبر احدى مناطق توسعة الأفنيوز الجديدة المقرر افتتاحها في سبتمبر 2012 مميز باختلافه، بداية بالتصميم العام المستوحى من الأسواق القديمة بأسقفها وممراتها الطينية وأبوابها الخشبية، وانتهاء بالبضائع التقليدية التي لن يجدها متسوق الأفنيوز الا في منطقة السوق.
وتتنوع المحلات التجارية في منطقة السوق وفي ممراته العديدة ما بين العطارين، محلات بيع العطور العربية، محلات لخياطة البشوت والعقل، وخياطة العباءات، وصناعة النعل النجدية وغيرها من بضائع ارتبطت دوما بالسوق الكويتي القديم.
كما يتوسط السوق مقهى شعبيا يقدم المشروبات والأطعمة الخفيفة، الى جانب عدد من المطاعم الشعبية التي تقدم المأكولات الكويتية والعربية، ومحلات للحلويات الكويتية الشهيرة.
وضمن بادرة من شركة المباني سيتضمن السوق عددا من المحلات المخصصة لشباب مبادرين من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتخصصين في بيع المنتجات المختلفة، الأمر الذي يعكس سياسة الشركة في تشجيع وتبني المبادرين.
ولإضفاء نكهة محببة لرواد السوق سيقام عبر فترات متفرقة مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تتناسب مع أجواء السوق القديم الذي سيكون مميزا بكل ما يحتويه.
وتعتبر التوسعة الجديدة المرحلة الثالثة من الأفنيوز، وتمتد على مساحة تبلغ 100 ألف متر مربع، في حين تبلغ مساحة البناء 425 ألف متر مربع، منها 95 ألف متر مربع مساحة تأجيرية، تتضمن أكثر من 400 محل موزعة على ست مناطق مختلفة وفريدة هي: برستيج، غراند أفنيو، المجمع، سوكو، السوق، والبازار، كما تتضمن مواقف للسيارات تتسع لنحو 5000 سيارة موزعة على ثلاثة سراديب.
وأوضحت الشركة أن المتسوق في الأفنيوز - الذي يعتبر أحد أهم مراكز التسوق في منطقة الشرق الأوسط والمتميز بتصميمه العمراني الحديث من قبل أشهر المصممين العالميين- سيجد نفسه بعد افتتاح توسعة الأفنيوز الجديدة في منطقة مختلفة تماما وهي منطقة السوق حيث ستنقله الى أجواء الأسواق الكويتية القديمة بكل تفاصيلها.
واضافت ان السوق الذي يعتبر احدى مناطق توسعة الأفنيوز الجديدة المقرر افتتاحها في سبتمبر 2012 مميز باختلافه، بداية بالتصميم العام المستوحى من الأسواق القديمة بأسقفها وممراتها الطينية وأبوابها الخشبية، وانتهاء بالبضائع التقليدية التي لن يجدها متسوق الأفنيوز الا في منطقة السوق.
وتتنوع المحلات التجارية في منطقة السوق وفي ممراته العديدة ما بين العطارين، محلات بيع العطور العربية، محلات لخياطة البشوت والعقل، وخياطة العباءات، وصناعة النعل النجدية وغيرها من بضائع ارتبطت دوما بالسوق الكويتي القديم.
كما يتوسط السوق مقهى شعبيا يقدم المشروبات والأطعمة الخفيفة، الى جانب عدد من المطاعم الشعبية التي تقدم المأكولات الكويتية والعربية، ومحلات للحلويات الكويتية الشهيرة.
وضمن بادرة من شركة المباني سيتضمن السوق عددا من المحلات المخصصة لشباب مبادرين من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتخصصين في بيع المنتجات المختلفة، الأمر الذي يعكس سياسة الشركة في تشجيع وتبني المبادرين.
ولإضفاء نكهة محببة لرواد السوق سيقام عبر فترات متفرقة مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تتناسب مع أجواء السوق القديم الذي سيكون مميزا بكل ما يحتويه.
وتعتبر التوسعة الجديدة المرحلة الثالثة من الأفنيوز، وتمتد على مساحة تبلغ 100 ألف متر مربع، في حين تبلغ مساحة البناء 425 ألف متر مربع، منها 95 ألف متر مربع مساحة تأجيرية، تتضمن أكثر من 400 محل موزعة على ست مناطق مختلفة وفريدة هي: برستيج، غراند أفنيو، المجمع، سوكو، السوق، والبازار، كما تتضمن مواقف للسيارات تتسع لنحو 5000 سيارة موزعة على ثلاثة سراديب.
