يساهمون في تثبيت موازين العدالة وتطبيق القانون
كوكبة جديدة من سندة العدل المصريين انضموا إلى منظومة القضاء الكويتي
وفيق زين العابدين
عبدالحكيم سباله
هشام الديب
طارق الشاذلي
جانب من الحفل (تصوير مرهف حورية)
صبري سليمان
| كتب محمد صباح |
كوكبة جديدة من سندة العدل وسفراء العدالة، قدموا من مصر لينضموا إلى سلك القضاء الكويتي، ويكملوا مسيرته النزيهة والمشهودة، حاملين راية الحق مع أقرانهم ممن سبقوهم.
واستقبل أعضاء المؤسسة القضائية كوكبة من هؤلاء في حفل بهيج أقيم مساء أمس الأول بفندق «الموفنبيك»، أعرب خلاله المستشار الفني للنائب العام، صبري سليمان، عن سعادته بانضمام كوكبة جديدة من أعضاء النيابة إلى زملائهم العاملين في النيابة العامة ليحملوا معهم رسالة المساواة والأمانة والعدل التي لا تفرق بين أحد، مؤكدا بأن الأعضاء الجدد يشكلون مع سابقيهم منظومة تحمل رسالة سامية نبراسها سمعة القضاء المصري.
وقال: أنا على ثقة بأن أعضاء النيابة الجدد سيساهمون بما يقدمونه وزملاؤهم في تطبيق القوانين، وتثبيت موازين العدالة التي فرضها الله على جميع عباده، مهنئا لهم سعيهم في حمل رسالة العدل إلى خارج حدود وطنهم مصر ليكونوا سفراء عدل يعملون على حفظ الحقوق ومعاقبة المعتدي.
من جانبه، اعتبر رئيس النيابة العامة المستشار طارق الشاذلي القضاء بانه دعامة المجتمع وتطبيق العدالة سببا للامن والاستقرار، مبينا بأن مهنة القضاء هي البحث عن الحقوق الضائعة والدفاع عن الحقوق المسلوبة لكونها مقاما عليا ومنصبا نبويا به الدماء تعصم وتسفح والابضاع تحرم وتنكح والاموال يثبت ملكها ويسلب.
ورحب الشاذلي بسفراء العدالة الجدد الذين جاؤوا لحمل راية الحق مع اقرانهم للنهوض بأعباء هذه الرسالة السامية ونشر العدل في ربوع الكويت الغالية، قائلا : « شرفتم بالانتساب إلى القضاء وشرف القضاء بانتسابكم إليه فأنتم جزء من نسيجه وحصن من حصونه حملتم الامانة بعد ان ابت عن حملها السماوات والارض والجبال اشفقن منها ونذرتم انفسكم لأداء رسالة القضاء خير أداء».
وأضاف : ان ايمانكم بسمو رسالتكم وقدسية عملكم حتى تجاوز رصيدكم حدود الوطن الام إلى جميع الدول العربية والمحافل الدولية مما يضاعف من الاعتزاز بالقضاء المصري ومبادئه المستقرة السامية وتقاليده الراسخة، متمنيا لهم ان يكونوا خير عون لإكمال البنيان وان يكتب لهم التوفيق والسداد في أداء مهامهم.
من جهته، أعرب رئيس المكتب الفني المستشار وفيق زين العابدين عن سعادته في استقبال أعضاء النيابة الجدد والترحيب بهم بمناسبة وصولهم إلى الكويت للمشاركة في العمل في الصرح القضائي الشامخ وليكونوا خير سفراء لوطنهم مصر، لافتا إلى ان الزملاء الجدد حضروا اليوم بعد اخوة أكملوا مسيرتهم وعطاءهم على أكمل وجه.
وتمنى لهم ان يكونوا خير خلف لزملائهم في العمل من خلال حرصهم على النزاهة والأمانة والكفاءة والاقتدار الذي عرفوا به، مؤكدا استعداده لدعمهم لتقديم كافة التوجيهات في سبيل تنفيذ مهامهم وإرساء دعائم العدل في المجتمع على الوجه المطلوب.
من جانبه، رحب المستشار عبدالحكيم سباله، بانضمام هذه المجموعة من الزملاء الجدد إلى العمل في السلك القضائي إلى جانب زملائهم السابقين ليكملوا قافلة السفراء المصرية التي تحمل شعلة العدل ومبادئ المساواة وأسس الأمانة ليكونوا خير سفراء للقضاء المصري العريق الذي كان ومازال منارة للعدل، داعيا أعضاء النيابة الجدد إلى اكمال مسيرة من سبقهم من اخوانهم في تطبيق القوانين وتحقيق العدالة.
من جهته، قال المستشار هشام الديب نيابة عن أعضاء النيابة الجدد انهم سعداء بالانضمام إلى اخوانهم لتمثيل القضاء المصري التمثيل الذي يستحقه، ويتناسب مع عراقة مؤسسة القضاء التي كانت ومازالت تلك المؤسسة التي تحظى بسمعة كبيرة في المحافل الدولية أسهم في بنائها رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، آملا ان يسير وزملاؤه على خطى أولئك الرجال والاستمرار على نهجهم، مثمنا حسن الاستقبال والحفاوة التي استقبلوا بها من زملائهم.
كوكبة جديدة من سندة العدل وسفراء العدالة، قدموا من مصر لينضموا إلى سلك القضاء الكويتي، ويكملوا مسيرته النزيهة والمشهودة، حاملين راية الحق مع أقرانهم ممن سبقوهم.
واستقبل أعضاء المؤسسة القضائية كوكبة من هؤلاء في حفل بهيج أقيم مساء أمس الأول بفندق «الموفنبيك»، أعرب خلاله المستشار الفني للنائب العام، صبري سليمان، عن سعادته بانضمام كوكبة جديدة من أعضاء النيابة إلى زملائهم العاملين في النيابة العامة ليحملوا معهم رسالة المساواة والأمانة والعدل التي لا تفرق بين أحد، مؤكدا بأن الأعضاء الجدد يشكلون مع سابقيهم منظومة تحمل رسالة سامية نبراسها سمعة القضاء المصري.
وقال: أنا على ثقة بأن أعضاء النيابة الجدد سيساهمون بما يقدمونه وزملاؤهم في تطبيق القوانين، وتثبيت موازين العدالة التي فرضها الله على جميع عباده، مهنئا لهم سعيهم في حمل رسالة العدل إلى خارج حدود وطنهم مصر ليكونوا سفراء عدل يعملون على حفظ الحقوق ومعاقبة المعتدي.
من جانبه، اعتبر رئيس النيابة العامة المستشار طارق الشاذلي القضاء بانه دعامة المجتمع وتطبيق العدالة سببا للامن والاستقرار، مبينا بأن مهنة القضاء هي البحث عن الحقوق الضائعة والدفاع عن الحقوق المسلوبة لكونها مقاما عليا ومنصبا نبويا به الدماء تعصم وتسفح والابضاع تحرم وتنكح والاموال يثبت ملكها ويسلب.
ورحب الشاذلي بسفراء العدالة الجدد الذين جاؤوا لحمل راية الحق مع اقرانهم للنهوض بأعباء هذه الرسالة السامية ونشر العدل في ربوع الكويت الغالية، قائلا : « شرفتم بالانتساب إلى القضاء وشرف القضاء بانتسابكم إليه فأنتم جزء من نسيجه وحصن من حصونه حملتم الامانة بعد ان ابت عن حملها السماوات والارض والجبال اشفقن منها ونذرتم انفسكم لأداء رسالة القضاء خير أداء».
وأضاف : ان ايمانكم بسمو رسالتكم وقدسية عملكم حتى تجاوز رصيدكم حدود الوطن الام إلى جميع الدول العربية والمحافل الدولية مما يضاعف من الاعتزاز بالقضاء المصري ومبادئه المستقرة السامية وتقاليده الراسخة، متمنيا لهم ان يكونوا خير عون لإكمال البنيان وان يكتب لهم التوفيق والسداد في أداء مهامهم.
من جهته، أعرب رئيس المكتب الفني المستشار وفيق زين العابدين عن سعادته في استقبال أعضاء النيابة الجدد والترحيب بهم بمناسبة وصولهم إلى الكويت للمشاركة في العمل في الصرح القضائي الشامخ وليكونوا خير سفراء لوطنهم مصر، لافتا إلى ان الزملاء الجدد حضروا اليوم بعد اخوة أكملوا مسيرتهم وعطاءهم على أكمل وجه.
وتمنى لهم ان يكونوا خير خلف لزملائهم في العمل من خلال حرصهم على النزاهة والأمانة والكفاءة والاقتدار الذي عرفوا به، مؤكدا استعداده لدعمهم لتقديم كافة التوجيهات في سبيل تنفيذ مهامهم وإرساء دعائم العدل في المجتمع على الوجه المطلوب.
من جانبه، رحب المستشار عبدالحكيم سباله، بانضمام هذه المجموعة من الزملاء الجدد إلى العمل في السلك القضائي إلى جانب زملائهم السابقين ليكملوا قافلة السفراء المصرية التي تحمل شعلة العدل ومبادئ المساواة وأسس الأمانة ليكونوا خير سفراء للقضاء المصري العريق الذي كان ومازال منارة للعدل، داعيا أعضاء النيابة الجدد إلى اكمال مسيرة من سبقهم من اخوانهم في تطبيق القوانين وتحقيق العدالة.
من جهته، قال المستشار هشام الديب نيابة عن أعضاء النيابة الجدد انهم سعداء بالانضمام إلى اخوانهم لتمثيل القضاء المصري التمثيل الذي يستحقه، ويتناسب مع عراقة مؤسسة القضاء التي كانت ومازالت تلك المؤسسة التي تحظى بسمعة كبيرة في المحافل الدولية أسهم في بنائها رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، آملا ان يسير وزملاؤه على خطى أولئك الرجال والاستمرار على نهجهم، مثمنا حسن الاستقبال والحفاوة التي استقبلوا بها من زملائهم.
