للذكرى / في الذكرى الـ 19 على رحيلها
عائشة إبراهيم... أغنت الفن بـ37 عملاً
الراحلة عائشة ابراهيم
| كتب حسين محمد |
يُصادف اليوم الذكرى الـ 19 لرحيل الفنانة الكويتية عائشة إبراهيم التي أغنت الساحة الفنية بـ37 عملاً مسرحياً وتمثيلياً، إذ بدأت العمل الفني في عام 1963 عندما شاركت بأول عمل تلفزيوني لها.
ولدت الفنانة الراحلة في القبلة بمدينة الكويت ثم انتفلت مع عائلتها بعد ذلك إلى حي الشرق. ودرست عند المطوعة وضحة في حي القبلة، وبعد ذلك درست في الثانوية لكنها لم تكملها. وفي عام 1959 انتسبت إلى معهد تدريب الفتيات التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ودرست فيه لمدة ثلاث سنوات.
وشاركت في عام 1963 بعملها المسرحي الأول وهو مسرحية «حظها يكسر الصخر»، ثم انتقلت بعد ذلك إلى التلفزيون وقدمت برنامج باسم «ديوانية التلفزيون» وبعد ذلك قدمت مسرحية «عشت وشفت» من تأليف سعد الفرج وإخراج حسين الصالح، وفي عام 1964 انضمت إلى فرقة المسرح العربي وقدمت مسرحية «المخلب الكبير» في عام 1965 من تأليف وإخراج صقر الرشود.
حصلت في فبراير 1977 على درع نجم المسرح العربي الأول، وفي فبراير 1980 حصلت على الجائزة الفضية من فئة ب في دورها في مسرحية شالية السعادة التي قدمتها في عام 1979، وفي مارس 1989 حصلت على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان المسرحي المحلي الأول، وقدمت عملين هما «الركادة زينة وبندر» في قطر. كما إنها شاركت بتأسيس فرقة المسرح الحر بمشاركة من الفنانين محمد جابر وعبد العزيز النمش وعبد الله خريبط وعبد الله المسلم وعبد العزيز الفهد.
وكان آخر أعمالها على الخشبة مسرحية «لولاكي 2» مع غانم الصالح ومريم الغضبان، وفي التلفزيون مسلسل «الماضي وخريف العمر» مع سعد الفرج والممثلة المصرية بوسي، وكلا العملين قدما بعام 1992.
وساهم الغزو العراقي للكويت في تأزم صحتها إلى أن وافاها الأجل في 17 سبتمبر 1992.
يُصادف اليوم الذكرى الـ 19 لرحيل الفنانة الكويتية عائشة إبراهيم التي أغنت الساحة الفنية بـ37 عملاً مسرحياً وتمثيلياً، إذ بدأت العمل الفني في عام 1963 عندما شاركت بأول عمل تلفزيوني لها.
ولدت الفنانة الراحلة في القبلة بمدينة الكويت ثم انتفلت مع عائلتها بعد ذلك إلى حي الشرق. ودرست عند المطوعة وضحة في حي القبلة، وبعد ذلك درست في الثانوية لكنها لم تكملها. وفي عام 1959 انتسبت إلى معهد تدريب الفتيات التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ودرست فيه لمدة ثلاث سنوات.
وشاركت في عام 1963 بعملها المسرحي الأول وهو مسرحية «حظها يكسر الصخر»، ثم انتقلت بعد ذلك إلى التلفزيون وقدمت برنامج باسم «ديوانية التلفزيون» وبعد ذلك قدمت مسرحية «عشت وشفت» من تأليف سعد الفرج وإخراج حسين الصالح، وفي عام 1964 انضمت إلى فرقة المسرح العربي وقدمت مسرحية «المخلب الكبير» في عام 1965 من تأليف وإخراج صقر الرشود.
حصلت في فبراير 1977 على درع نجم المسرح العربي الأول، وفي فبراير 1980 حصلت على الجائزة الفضية من فئة ب في دورها في مسرحية شالية السعادة التي قدمتها في عام 1979، وفي مارس 1989 حصلت على جائزة أفضل ممثلة في المهرجان المسرحي المحلي الأول، وقدمت عملين هما «الركادة زينة وبندر» في قطر. كما إنها شاركت بتأسيس فرقة المسرح الحر بمشاركة من الفنانين محمد جابر وعبد العزيز النمش وعبد الله خريبط وعبد الله المسلم وعبد العزيز الفهد.
وكان آخر أعمالها على الخشبة مسرحية «لولاكي 2» مع غانم الصالح ومريم الغضبان، وفي التلفزيون مسلسل «الماضي وخريف العمر» مع سعد الفرج والممثلة المصرية بوسي، وكلا العملين قدما بعام 1992.
وساهم الغزو العراقي للكويت في تأزم صحتها إلى أن وافاها الأجل في 17 سبتمبر 1992.