مشروع يضم «قارّات تجارية» و7 مبان ومواقع لمشاركة 30 دولة
فكرة لإنشاء «المركز التجاري العالمي»
احد المباني
تصميم المشروع
تقدم المدير العام لشركة «يو اس سنتر» احمد المنيس باقتراح لإنشاء مشروع «المركز التجاري العالمي» في الكويت، وعرض فكرته على الديوان الأميري وجهات حكومية واهلية كثيرة.
وتكمن الفكرة في الارتقاء بالبلاد اقتصاديا وتجاريا وسياحيا مما يرفع من الدخل العام ويجعل لها موردا يضاف الى مواردها.
ويسعى المشروع الى جذب التجار والمستهلكين والسائحين والمستثمرين الى البلاد، على ان يضم 30 دولة مشاركة في المشروع.
> ما هو المركز التجاري العالمي؟
تكمن الفكرة في انشاء عدد 7 مبان مقسمة كالتالي:
المبنى الاول عبارة عن فندق لاستقبال السائحين والتجار.
المبنى الثاني: عبارة عن مركز خدمات تجارية عامة مكون من دور واحد فقط ويشمل 6 محال تجارية مثل مكتب سفريات ومكتب تأجير سيارات وصرافة وكل ما يحتاجه المشروع من خدمات على ان يكون قريبا من الفندق.
المبنى الثالث: مبنى مقسم الى دورين، الدور الارضي يمثل مركزا للداخلية والدور الاول يمثل مركزا لخدمة المواطن.
المبنى الرابع: مسجد.
المبنى الخامس والسادس والسابع: ثلاثة مراكز تجارية متجاورة على ان يكون كل مجمع مستقلا بذاته ويحوي شركات تجارية وتنفيذية وخدمات ومخازن.
المبنى التاسع: مجمع مختص بالمطاعم والمواد الغذائية.
ويقضي مشروع المركز التجاري العالمي (وورلد سنتر) بأن يمثل كل مجمع قارة تجارية كما ان كل مجمع سوف يضم 10 دول تجارية كائنة في القارة التابع لها المجمع.
وسوف تتم تسمية كل مجمع باسم قارة ففي المجمع الاول الذي يطلق عليه اسم آسيا تشارك دول مثل الصين وتايلند واليابان وتايوان وماليزيا والهند وسيلان وكوريا واندونيسيا.
وفي المجمع الثاني الذي يطلق عليه «الوطن العربي» تشارك الكويت والسعودية والامارات والبحرين وقطر ومصر.
وفي المجمع الثالث الذي يطلق عليه «اوروبا/اميركا» تشارك دول مثل الولايات المتحدة وتركيا والمانيا.
ويقول المنيس «اننا لن ننسى في مشروعنا هذا تجار الكويت المميزين ومن لهم مسيرة مشرفة في سوق الكويت حيث ان سوف يتواجد تجار الكويت في مجمع الوطن العربي كل بمنتجاته منفردا بتجارته».
واقترح المنيس ان يحصل كل من يملك عقد ايجار في المركز التجاري على اعفاء من دفع قيمة الجمرك بشرط ان يتم شحن البضائع الخاصة بهم على بواخر دولة الكويت ومن يقوم بشحن بضائعه على غير بواخر الدولة بخضع لدفع القيمة الجمركية وهي المتفق عليها 5 في المئة من قيمة الشحنة.
ورأى المنيس ان «وجود مثل هذا المركز في الكويت يجعل من البلاد هدفا للكثير من تجار العالم والباحثين عن الاستثمار والربح بحيث يسعى الكثير الى انشاء الفنادق والمشاريع السياحية والمنتزهات والانشطة التجارية والسياحية للبحث عن الربح المادي بسبب الحركة التجارية والسياحية التي سوف تكون بالبلاد والفائدة العامة من ذلك تكون للدولة من تلك المشاريع والمباني دون ان تكلف الدولة اي مبالغ مالية».
واعتبر ان «وجود المركز التجاري العالمي في الكويت سوف يسعى اليه الكثير من المستهلكين والتجار كما ذكرنا سابقا وكما نعلم بأن دولة الكويت يسعى اليها الكثير وهنالك اجراءات قانونية لدخول البلاد لعدد كبير من الجنسيات ما زاد لدى الدولة من تجار الاقامة والكثير من مخالفي قانون الاقامة خشية منهم من المغادرة وعدم استطاعتهم دخول البلاد من جديد وغيرها من امور كثيرة».
وتكمن الفكرة في الارتقاء بالبلاد اقتصاديا وتجاريا وسياحيا مما يرفع من الدخل العام ويجعل لها موردا يضاف الى مواردها.
ويسعى المشروع الى جذب التجار والمستهلكين والسائحين والمستثمرين الى البلاد، على ان يضم 30 دولة مشاركة في المشروع.
> ما هو المركز التجاري العالمي؟
تكمن الفكرة في انشاء عدد 7 مبان مقسمة كالتالي:
المبنى الاول عبارة عن فندق لاستقبال السائحين والتجار.
المبنى الثاني: عبارة عن مركز خدمات تجارية عامة مكون من دور واحد فقط ويشمل 6 محال تجارية مثل مكتب سفريات ومكتب تأجير سيارات وصرافة وكل ما يحتاجه المشروع من خدمات على ان يكون قريبا من الفندق.
المبنى الثالث: مبنى مقسم الى دورين، الدور الارضي يمثل مركزا للداخلية والدور الاول يمثل مركزا لخدمة المواطن.
المبنى الرابع: مسجد.
المبنى الخامس والسادس والسابع: ثلاثة مراكز تجارية متجاورة على ان يكون كل مجمع مستقلا بذاته ويحوي شركات تجارية وتنفيذية وخدمات ومخازن.
المبنى التاسع: مجمع مختص بالمطاعم والمواد الغذائية.
ويقضي مشروع المركز التجاري العالمي (وورلد سنتر) بأن يمثل كل مجمع قارة تجارية كما ان كل مجمع سوف يضم 10 دول تجارية كائنة في القارة التابع لها المجمع.
وسوف تتم تسمية كل مجمع باسم قارة ففي المجمع الاول الذي يطلق عليه اسم آسيا تشارك دول مثل الصين وتايلند واليابان وتايوان وماليزيا والهند وسيلان وكوريا واندونيسيا.
وفي المجمع الثاني الذي يطلق عليه «الوطن العربي» تشارك الكويت والسعودية والامارات والبحرين وقطر ومصر.
وفي المجمع الثالث الذي يطلق عليه «اوروبا/اميركا» تشارك دول مثل الولايات المتحدة وتركيا والمانيا.
ويقول المنيس «اننا لن ننسى في مشروعنا هذا تجار الكويت المميزين ومن لهم مسيرة مشرفة في سوق الكويت حيث ان سوف يتواجد تجار الكويت في مجمع الوطن العربي كل بمنتجاته منفردا بتجارته».
واقترح المنيس ان يحصل كل من يملك عقد ايجار في المركز التجاري على اعفاء من دفع قيمة الجمرك بشرط ان يتم شحن البضائع الخاصة بهم على بواخر دولة الكويت ومن يقوم بشحن بضائعه على غير بواخر الدولة بخضع لدفع القيمة الجمركية وهي المتفق عليها 5 في المئة من قيمة الشحنة.
ورأى المنيس ان «وجود مثل هذا المركز في الكويت يجعل من البلاد هدفا للكثير من تجار العالم والباحثين عن الاستثمار والربح بحيث يسعى الكثير الى انشاء الفنادق والمشاريع السياحية والمنتزهات والانشطة التجارية والسياحية للبحث عن الربح المادي بسبب الحركة التجارية والسياحية التي سوف تكون بالبلاد والفائدة العامة من ذلك تكون للدولة من تلك المشاريع والمباني دون ان تكلف الدولة اي مبالغ مالية».
واعتبر ان «وجود المركز التجاري العالمي في الكويت سوف يسعى اليه الكثير من المستهلكين والتجار كما ذكرنا سابقا وكما نعلم بأن دولة الكويت يسعى اليها الكثير وهنالك اجراءات قانونية لدخول البلاد لعدد كبير من الجنسيات ما زاد لدى الدولة من تجار الاقامة والكثير من مخالفي قانون الاقامة خشية منهم من المغادرة وعدم استطاعتهم دخول البلاد من جديد وغيرها من امور كثيرة».
