شعر / شماتة
علي سويدان
| علي سويدان |
أَنْصَفْتَ غيري وانْتَصَفْتَ فؤادي
وَتَرَكْتَني... لِشَماتَةٍ وَسُهادِ **
آلَيْتَ تُصْغي لِلْعَذولِ وَتنْثَني
عنّي وَتُذْكي رَغْبَةَ الأشهادِ
فالشَّوْقُ يَعْصِفُ بالفُؤادِ، وَطَيْرُهُ
زادَ البُعادَ... فَحَنَّ لِلأعْوادِ
وَسَريرَةٌ في العُمْقِ تُلْهِبُ خاطري
أَوْدَعْتُ فيها فِكْرَتي وَوِدادي
ما بينَ تَسْويفِ الوِصالِ وغُرْبةٍ
ما نِلْتُ إلاّ فَرْحَةَ الْحُسّادِ
[email protected]
أَنْصَفْتَ غيري وانْتَصَفْتَ فؤادي
وَتَرَكْتَني... لِشَماتَةٍ وَسُهادِ **
آلَيْتَ تُصْغي لِلْعَذولِ وَتنْثَني
عنّي وَتُذْكي رَغْبَةَ الأشهادِ
فالشَّوْقُ يَعْصِفُ بالفُؤادِ، وَطَيْرُهُ
زادَ البُعادَ... فَحَنَّ لِلأعْوادِ
وَسَريرَةٌ في العُمْقِ تُلْهِبُ خاطري
أَوْدَعْتُ فيها فِكْرَتي وَوِدادي
ما بينَ تَسْويفِ الوِصالِ وغُرْبةٍ
ما نِلْتُ إلاّ فَرْحَةَ الْحُسّادِ
[email protected]