«الراي» التقت نجوم المسرحية
«بروفات» مكثفة لـ «عودة شيزبونة» قبل العيد
الخضر واحلام وايراج وحسين «علامة بيس» لـ «الراي»
الحملي يقدم «الدونات» للممثلين
البغلي والعمر والدري في أحد المشاهد
أعضاء فريق العمل تتوسطهم احلام حسن
حسين ومحمد يؤديان احدى لوحات العرض
| متابعة وتصوير حمود العنزي |
يواصل فريق مسرحية العيد «عودة شيزبونة» بروفاته المكثفة قبل عرضها في أول ايام عيد الفطر السعيد في صالة الخطيب بالنادي العربي الرياضي، إذ بدا «كاست» المسرحية أشبه بخلية نحل تعمل تحت ضغط الوقت لكن دون أن تغيب أجواء المرح عن تدريباتهم.
«الراي» التقت بعدد من نجوم العمل للحديث عن المسرحية وآخر التحضيرات لها، وكانت البداية مع الفنانة احلام حسن التي قالت: أعود لشخصية «شيزبونة» بعد 20 عاماً، لذا فإن المسؤولية زادت خاصة ان هناك جمهورا حضر العمل القديم، إلى جانب الجيل الجديد، لكن شخصية اليوم فيها أحداث جديدة تخدم الوقت الحالي، ويتميز العمل بمشاركة ممثلين يتعاونون معنا لأول مرة مثل حسين المهدي ومحمد الرمضان وبثينة الرئيسي وفهد البناي، وميزة فريق «ستيج قروب» وجود الحب والتعاون بيننا.
أما المنتج والمخرج وأحد ابطال المسرحية محمد الحملي فقال: اعتمدت كمخرج على جو المسرح العربي الحي وعلى رؤية العرض بطريقة ثلاثية الأبعاد لكن دون نظارات، فالجمهور سيرانا من كل الزوايا ونحن بالمنتصف، كما سنقدم قضايا كثيرة تهم الطفل بطريقة تجعل المتلقي يستنتج من خلال الحدث ماهو الصحيح وما هي قضايانا المطروحة، اما كممثل فدوري هو طالب اسمه «رشود» شيطان ومزعج للمدرس.
بينما أعرب الفنان احمد ايراج عن سعادته بتكرار التجربة مع فرقة «ستيج قروب» خاصة وان الفريق يضم نجوماً جدداً، مضيفاً «أُقدم شخصية المعلم الذي تحدث له مواقف طريفة مع طلبته، وأوجههم الى الطريق الصحيح، لكنهم (مطلعين عيني)».
ومن جهتها كشفت الفنانة هبة الدري دورها قائلة: أؤدي دور طالبة مجتهدة ومؤدبة لكن أصدقاءها يضعونها في مأزق بعد أن يقعوا في عالم «شيزبونة» وأعوانها فأواجهها، ويوجد بيني وبينها «لغز». وأشار الفنان حسين المهدي إلى أنه يجسد شخصية «عوير» أحد أعوان شيزبونة ويؤديه بقالب كوميدي، مضيفاً أنه «رغم أن ميولي نحو مسرح الكبار لكنني أحببت العمل مع هذا الفريق».
أما الفنان عبد المحسن العمر فقال: جهزنا للعمل إداريا وفنياً منذ اربعة أشهر، وعملنا أسلوباً جديدة في مسرح الكويت وهو أن يكون طول «الستيج» 40 مترا وعرضه 6 امتار والجمهور يجلس من الجانبين وبتقنية ثلاثية الابعاد، واشكر النادي العربي الذين وقفوا معنا وأعطونا المكان دون شروط تعجيزية ولم يقصروا معنا، أما وجودي كممثل اقدم دور الطيب والخير ولكن موجود بعالم «شيزبونة».
وبدوره أوضح الفنان فهد البناي أنه يُجسد دور «فهد» الطالب المجد والفتان، مضيفاً «أحببت الدور وللأمانه انا خائف من مسرح الطفل رغم أن أجواءه جميلة».
اما يوسف البغلي فقال: أقدم شخصية «الكوبرا» الذراع اليمنى لشيزبونة ورئيس اعوانها، وهذه تجربتي الاولى بمسرح الطفل الجماهيري لانه من اصعب المسارح فكيف تحاكي عقلية الطفل وتوصل لهم رسالة.
يواصل فريق مسرحية العيد «عودة شيزبونة» بروفاته المكثفة قبل عرضها في أول ايام عيد الفطر السعيد في صالة الخطيب بالنادي العربي الرياضي، إذ بدا «كاست» المسرحية أشبه بخلية نحل تعمل تحت ضغط الوقت لكن دون أن تغيب أجواء المرح عن تدريباتهم.
«الراي» التقت بعدد من نجوم العمل للحديث عن المسرحية وآخر التحضيرات لها، وكانت البداية مع الفنانة احلام حسن التي قالت: أعود لشخصية «شيزبونة» بعد 20 عاماً، لذا فإن المسؤولية زادت خاصة ان هناك جمهورا حضر العمل القديم، إلى جانب الجيل الجديد، لكن شخصية اليوم فيها أحداث جديدة تخدم الوقت الحالي، ويتميز العمل بمشاركة ممثلين يتعاونون معنا لأول مرة مثل حسين المهدي ومحمد الرمضان وبثينة الرئيسي وفهد البناي، وميزة فريق «ستيج قروب» وجود الحب والتعاون بيننا.
أما المنتج والمخرج وأحد ابطال المسرحية محمد الحملي فقال: اعتمدت كمخرج على جو المسرح العربي الحي وعلى رؤية العرض بطريقة ثلاثية الأبعاد لكن دون نظارات، فالجمهور سيرانا من كل الزوايا ونحن بالمنتصف، كما سنقدم قضايا كثيرة تهم الطفل بطريقة تجعل المتلقي يستنتج من خلال الحدث ماهو الصحيح وما هي قضايانا المطروحة، اما كممثل فدوري هو طالب اسمه «رشود» شيطان ومزعج للمدرس.
بينما أعرب الفنان احمد ايراج عن سعادته بتكرار التجربة مع فرقة «ستيج قروب» خاصة وان الفريق يضم نجوماً جدداً، مضيفاً «أُقدم شخصية المعلم الذي تحدث له مواقف طريفة مع طلبته، وأوجههم الى الطريق الصحيح، لكنهم (مطلعين عيني)».
ومن جهتها كشفت الفنانة هبة الدري دورها قائلة: أؤدي دور طالبة مجتهدة ومؤدبة لكن أصدقاءها يضعونها في مأزق بعد أن يقعوا في عالم «شيزبونة» وأعوانها فأواجهها، ويوجد بيني وبينها «لغز». وأشار الفنان حسين المهدي إلى أنه يجسد شخصية «عوير» أحد أعوان شيزبونة ويؤديه بقالب كوميدي، مضيفاً أنه «رغم أن ميولي نحو مسرح الكبار لكنني أحببت العمل مع هذا الفريق».
أما الفنان عبد المحسن العمر فقال: جهزنا للعمل إداريا وفنياً منذ اربعة أشهر، وعملنا أسلوباً جديدة في مسرح الكويت وهو أن يكون طول «الستيج» 40 مترا وعرضه 6 امتار والجمهور يجلس من الجانبين وبتقنية ثلاثية الابعاد، واشكر النادي العربي الذين وقفوا معنا وأعطونا المكان دون شروط تعجيزية ولم يقصروا معنا، أما وجودي كممثل اقدم دور الطيب والخير ولكن موجود بعالم «شيزبونة».
وبدوره أوضح الفنان فهد البناي أنه يُجسد دور «فهد» الطالب المجد والفتان، مضيفاً «أحببت الدور وللأمانه انا خائف من مسرح الطفل رغم أن أجواءه جميلة».
اما يوسف البغلي فقال: أقدم شخصية «الكوبرا» الذراع اليمنى لشيزبونة ورئيس اعوانها، وهذه تجربتي الاولى بمسرح الطفل الجماهيري لانه من اصعب المسارح فكيف تحاكي عقلية الطفل وتوصل لهم رسالة.
