ورد وبطيخ

u0648u0631u062fu0629 u0644u0644u0646u0627u0626u0628 u0627u0644u0628u0631u0627u0643 u0642u0628u0644 u0648u0635u0648u0644u0647 u0645u062cu0644u0633 u0627u0644u0627u0645u0629 u0635u0628u0627u062d u0627u0645u0633 ... u0648u0628u0637u064au062eu0629 u00abu0644u0645u0646 u064au0647u0645u0647 u0627u0644u0627u0645u0631u00bb
وردة للنائب البراك قبل وصوله مجلس الامة صباح امس ... وبطيخة «لمن يهمه الامر»
تصغير
تكبير
| كتب نواف نايف ومحمد صباح |

بطيخة... أم وردة؟ لكل مقام «هدية».

فقد ابتدع المتظاهرون قرب مجلس الأمة امس وسيلة جديدة للتعبير عن الاستياء بتوزيع البطيخ.

وهتف فرد من مجموعة صغيرة من المتظاهرين وهو يقدم بطيخة لنائب لدى دخوله مقر البرلمان «هذه لاداء البرلمان السيئ».

أما الوردة فكانت لمن حاز رضا الشباب، والبطيخة من نصيب من هم خارج دائرة...الرضا. وبمعنى أدق، الورد للمؤيدين لتغيير الحكومة، والبطيخ للمعارضين.

ومثلت هذه التظاهرة «بداية هادئة» ليوم خطط له أن يكون «8 مارس» على الطريقة الكويتية.

النائب مسلم البراك كان نصيبه وردة له... وبطيخة يحملها معه الى من يستحقها.

الدكتورة معصومة المبارك التي توقفت واخذت «البطيخ» فقالت ان البطيخ «ثمرة رائعة» مخالفة رأي الشباب بأن قرارات المجلس غير سديدة، مؤكدة ان المجلس منتج.

ودعت معصومة الشباب الى عدم فقدان الأمل، فالامور تسير على ما يرام.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي