«الأبعاد المتكاملة للعناية الشخصية»... لناصر الفريح
غلاف الكتاب
ناصر الفريح
صدر حديثاً كتاب «الابعاد المتكاملة للعناية الشخصية» للدكتور ناصر الفريح، ليكون استكمالا لسلسلة اصداراته تواصلاً بأبناء مجتمعه وانه من دواعي سروره أن يقدم خدمة لمجتمعه** من أجل النهوض بقوة أفراد المجتمع بعد الاستفادة الشخصية من الخبرات العالمية المعنية بالتطوير الفردي، وكانت الحاجة الماسة للنهوض بالتطوير الشخصي لمجتمعاتنا واصداره.
ويضم الكتاب 7 فصول يتناول فيها الكاتب من خلالها الأسلوب الأمثل والمميز للعناية بالشخصية، حيث يتناول في الفصل الأول نظام الأبعاد المتكاملة، والفصل الثاني يتناول فيه التطور في الارشاد الشخصي والنهضة بالعناية الصحية، ويقدم في الفصل الثالث التوجيه والارشاد الشخصي، والفصل الرابع توظيف الطاقة النفسية، ويتناول في الفصل الخامس الاستشفاء الوقائي التقويمي، والفصل السادس الاستشفاء بالتطور العقلي البايوحيوي، والفصل الأخير تناول فيه الكاتب هندسة الحياة الشخصية بالاشراف الذاتي.
ويقول الدكتور ناصر: «ان العالم يقدم الآن وسائل التطوير الشخصي أكثر من الوسائل السابقة، وامتد التطوير الشخصي من التطوير التجاري الى التطوير الأخلاقي السلوكي والتطوير الاجتماعي، كما تجاوز التطوير الحد التقليدي الى مرحلة التدريب الشخصي للاعتناء بالصحة البدنية، وامتد الى حد التدريب الذكائي للحفاظ على الاتزان النفسي».
ويؤكد الفريح ان خضم الحياة يسرق الوقت والأيام وينجرف الفرد المسؤول عن الأسرة والمسؤول عن العمل الوظيفي وعن النظر في حياته وسير الأحداث، فلا يلاحظ الأحداث الا بشكل جزئي ولا ينظر في المواقف الا من داخلها. وايضاً باستطاعة المتدرب الحصول على قدرات تقوية الشخصية، وبالتقوية للصفات الشخصية يحقق النجاح في رسم الأهداف الخاصة به والأهداف الخاصة بالأسرة والمجتمع، يعد التدريب افضل وسيلة للارتقاء بالأهداف المهنية والأهداف المادية.
ويضم الكتاب 7 فصول يتناول فيها الكاتب من خلالها الأسلوب الأمثل والمميز للعناية بالشخصية، حيث يتناول في الفصل الأول نظام الأبعاد المتكاملة، والفصل الثاني يتناول فيه التطور في الارشاد الشخصي والنهضة بالعناية الصحية، ويقدم في الفصل الثالث التوجيه والارشاد الشخصي، والفصل الرابع توظيف الطاقة النفسية، ويتناول في الفصل الخامس الاستشفاء الوقائي التقويمي، والفصل السادس الاستشفاء بالتطور العقلي البايوحيوي، والفصل الأخير تناول فيه الكاتب هندسة الحياة الشخصية بالاشراف الذاتي.
ويقول الدكتور ناصر: «ان العالم يقدم الآن وسائل التطوير الشخصي أكثر من الوسائل السابقة، وامتد التطوير الشخصي من التطوير التجاري الى التطوير الأخلاقي السلوكي والتطوير الاجتماعي، كما تجاوز التطوير الحد التقليدي الى مرحلة التدريب الشخصي للاعتناء بالصحة البدنية، وامتد الى حد التدريب الذكائي للحفاظ على الاتزان النفسي».
ويؤكد الفريح ان خضم الحياة يسرق الوقت والأيام وينجرف الفرد المسؤول عن الأسرة والمسؤول عن العمل الوظيفي وعن النظر في حياته وسير الأحداث، فلا يلاحظ الأحداث الا بشكل جزئي ولا ينظر في المواقف الا من داخلها. وايضاً باستطاعة المتدرب الحصول على قدرات تقوية الشخصية، وبالتقوية للصفات الشخصية يحقق النجاح في رسم الأهداف الخاصة به والأهداف الخاصة بالأسرة والمجتمع، يعد التدريب افضل وسيلة للارتقاء بالأهداف المهنية والأهداف المادية.