خلال احتفال حضره وزير النفط وقادة المؤسسة
الكويت تتسلم الناقلة العملاقة «دار سلوى» القادرة على حمل 2.1 مليون برميل... وتخطي القراصنة
العبدالله وإلى يمينه الزنكي وبورسلي خلال استقبال الناقلة
«دار سلوى»... الواسعة (تصوير اسعد عبدالله)
الشيخ أحمد العبدالله يصوّر شريط افتتاح تسلّم الناقلة
| كتب إيهاب حشيش |
قال وزير النفط والإعلام الشيخ أحمد العبدالله ان «الأسطول الكويتي هو الضامن لتأمين وصول النفط الكويتي حول العالم وعلى مدار الساعة»، لافتاً إلى أنه «لو دعت الحاجة لاستئجار بواخر أخرى سنقوم بذلك أو تأجير بواخرنا لشركات عالمية سنقوم بذلك»، مشيراً إلى أن أسطول «ناقلات النفط الكويتية» أثبت في وقت الأزمات انه الوسيلة الوحيدة والأساسية لصادرات الكويت من النفط ومشتقاته.
وأضاف العبدالله في تصريحات صحافية على هامش احتفال شركة ناقلات النفط الكويتية بتسلم أولى ناقلات المرحلة الثانية من تحديث اسطول ناقلات النفط الكويتية «دار سلوى» أنها قادرة على تخطي أعمال القرصنة من خلال الأجهزة الأمنية التي تم تجهيزها بها، مشيرا إلى ان «دار سلوى» تأتي ضمن استراتيجية المؤسسة والشركة لتحديث أسطول النقل البحري الكويتي. واوضح ان حمولة الناقلة دار سلوى 2.1 مليون برميل ووصل تكاليف بنائها الى 168 مليون دولار ومجهزة بأحدث التكنولوجيا الحديثة
وأوضح العبدالله ان «هناك ست ناقلات تحت الانشاء وتسع ناقلات تم أخذ الموافقة عليها وجار السير في الاجراءات الاعتيادية والموافقات من الجهات الرقابية في الدولة للوصول بعدد الناقلات إلى 32 ناقلة بحلول 2013 - 2014».
وقال العبدالله ان «تحديث الاسطول يأتي ضمن خطة التنمية في ما يخص الاستراتيجية النفطية خلال الأعوام الاربعة المقبلة»، مؤكدا ان «المشاريع ستأتي تباعا وذلك مؤشر طيب لنمو وانتعاش الاقتصاد الكويتي في الفترة المقبلة».
وعبر الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية فاروق الزنكي عن فخره بالانجاز الذي تحققه شركة الناقلات معتبراً أن تسلم الناقلة «دار سلوى» المنضمة حديثاً للاسطول الكويتي تأتي ضمن خطط تحديثية معدة.
وقال الزنكي «انها خطوة الى الأمام من خطوات يتم تدشينها حاليا وهي جزء من تعظيم اسطول شركة ناقلات النفط تماشيا مع استراتيجية المؤسسة 2030 لزيادة الاسطول ولمواكبة الزيادة في الانتاج بحيث تكون لدينا القدرة لنقل النفط الكافي للعالم»، مؤكداً سعي المؤسسة لاستكمال جميع الناقلات.
وأضاف الزنكي ان «الكويت عليها التزام تجاه العالم وتلعب دورا عالميا لتوفير وضمان وصول النفط الى الكويت ومنتجاته لأماكن عدة حول العالم».
اما رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة ناقلات النفط الكويتية نبيل بورسلي فاكد ان الناقلة «دار سلوى» باكورة المرحلة الثانية التي تضم 6 ناقلات، 4 عملاقة واثنتين لنقل المنتجات البترولية.
وأوضح بورسلي في تصريحات صحافية ان الناقلة الثانية «أم العيش» سيتم تسلمها في 26 يناير المقبل، موضحا ان الشركة ستتسلم ناقلة كل أربعة أشهر لحين الانتهاء من تسلم اجمالي ناقلات المرحلة الثانية من تحديث الأسطول.
وقال بورسلي «تم اعتماد الميزانية الرأسمالية للمرحلة للمرحلة الثالثة لتحديث اسطول الناقلات من مجلس إدارة مؤسسة البترول البالغة نحو 300 مليون دينار ما يقارب مليار دولار لبناء 9 ناقلات منها ناقلات نفط خام و5 ناقلات منتجات بترولية»، لافتاً إلى ان المرحلة الثانية ايضا كلفت 300 مليون دينار امكانية التغيير في هذه الميزانية وقابليتها للارتفاع والانخفاض طبقاً للعروض وأحوال السوق والاقتصاد العالمي.
وقال بورسلي ان «شركة الناقلات تسعى للوصول بعدد الناقلات الحديثة إلى 32 ناقلة بحلول عام 2013 - 2014 ورفع قدرة النقل البحري الاستراتيجية لتناسب انتاج الكويت من النفط الخام والمنتجات البترولية بما فيها الغاز المسال، مؤكدا طرح مناقصات المرحلة الثالثة بحلول ديسمبر 2010 أو يناير 2011».
ولفت بورسلي إلى ان اسم «دار سلوى» اسم عزيز على كل كويتي، موضحاً ان اختيار الاسم كان من خلال مسابقة بين العاملين داخل الشركة لاختيار أسماء الناقلات، مشيرا إلى ان الناقلة المقبلة تحت اسم «أم العيش» والثالثة «السالمي» والرابعة «الرقة»، أما ناقلات المنتجات البترولية الخامسة «بحرة» و السادسة «بنيدر».
وعن تأثر تحديث اسطول الناقلات بالأحداث بين الكوريتين وبناء السفن الكويتية في كوريا الجنوبية، قال بورسلي ان «السفير الكوري الجنوبي اكد لنا ان الأمور في كوريا هادئة والأمر سيستمر ويسعون للتعامل معه بشكل لا يؤثر على الوضع الاقتصادي في كوريا.
وأكد نائب العضو المنتدب نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة ناقلات النفط الكويتية الشيخ علي حمود الصباح ان الشركة تسعى لرفع المخزون الاستراتيجي الكويتي من اسطوانات الغاز من أربعة أيام إلى 30 يوماً.
وقال الشيخ علي حمود الصباح «أبرمنا عقودالمصنع الجديد لأسطوانات الغاز مصنع أم العيش شمال الكويت بقيمة 53 مليون دينار بما يعادل 186 مليون دولار وتم تسليم الأرض للمقاول متوقعاً الانتهاء منه خلال ثلاثين شهراًَ من أول اكتوبر الماضي».
وأكد الشيخ علي ان الشركة تسعى لاتباع أحدث أساليب الانتاج عالميا والتي تسمى «Speedline» والتي تختلف عن أساليب الانتاج الحالية في مصنع ميناء عبدالله، مشيراً إلى وجود خطي انتاج رئيسيين ينتجان 7200 اسطوانة في الساعة.
وقال الشيخ علي الصباح «هناك خطة لتقسيم الكويت جغرافيا إلى منطقتين الأولى يخدمها مصنع الشمال أم العيش والثانية يخدمها مصنع ميناء عبدالله وسيكون هناك احتياطي استراتيجي في كل من المصنعين»، مضيفاً ان «الاحتياطي الاستراتيجي سوف يصل إلى مليون اسطوانة مستقبلاً لما يقارب 30 يوماً» لافتاً إلى توزيع 40 ألف اسطوانة يوميا حالياً، مؤكدا «وجود مخزون استراتيجي حاليا بحدود 150 ألف اسطوانة معبأة لمقابلة حالات الطوارئ والتي تكفي نحو 4-5 أيام».
ولفت الشيخ علي إلى وجود طلبيات من اسطوانات الغاز تصل إلى نحو 300 ألف اسطوانة على دفعتين، الدفعة الأولى منها 180 ألف اسطوانة والدفعة الثانية 120 ألف اسطوانة كلها من الوزن الخفيف ونسعى لجعل كل الطلبيات من الحديد الخفيف. مضيفاً ان الشركة تفتخر بأن الأيدي العاملة والقوى البشرية التي تدير هذه الناقلات العملاقة وتقف على بنائها هي كوادر كويتية وعلى رأسهم مدير مكتبنا في كوريا الجنوبية رياض سباعي ويعاونه أكثر من 21 شخصاً معظمهم كويتيون.
وأوضح الشيخ علي ان الشركة حالياً في مرحلة الاختبارات لاختيار العناصر الكويتية للدخول في مجال الدراسات البحرية سواء كان ضابطا بحريا أو مهندسا بحريا وسيتم انتقاء أعداد كبيرة ممن سيتم تأهيلهم لينضموا لبعثات الشركة قريبا ما يعد انجازا بادخال العنصر البحري الكويتي في صناعة النقل البحري وهذا هو الاستثمار الحقيقي.
متوسط عمر الأسطول
عـــند انطــــلاق المرحلة الأولى لمشاريع تــجديد وتحديث الأسطول سنة 2002 كان متوسط عمر الأسطول 16 سنة.
وثم من خلال المرحلة الثانية سنة 2008 بعد توقيع عدد 4 ناقلات نفط عملاقــــة الأولى منها «دار سلوى» سوف يصل متوسط عمر الأســــطول في نهاية الســــنة المقـــبلة إلى أربــــع ســنوات ونصف السنة وإجــــمالي حمـــولــة الأســـطول للنــــفط الخـــام 2.5 مليون طن.
«دار سلوى» بالأرقام
- حمولتها 318.000 ألف طن.
- طولها 330 مترا.
- عرضها 60.
- بناؤها استغرق 8 أشهر.
- مصممة ومجهزة بالمعدات الخاصة لمعالجة الانبعاثات المختلفة الناتجة من الناقلة.
- معالجة أكسيدات الكبريت (SOX) وأكسيدات النيتروجين.
- الحد من منسوب انبعاث ثاني أكسيد الكربون.
قال وزير النفط والإعلام الشيخ أحمد العبدالله ان «الأسطول الكويتي هو الضامن لتأمين وصول النفط الكويتي حول العالم وعلى مدار الساعة»، لافتاً إلى أنه «لو دعت الحاجة لاستئجار بواخر أخرى سنقوم بذلك أو تأجير بواخرنا لشركات عالمية سنقوم بذلك»، مشيراً إلى أن أسطول «ناقلات النفط الكويتية» أثبت في وقت الأزمات انه الوسيلة الوحيدة والأساسية لصادرات الكويت من النفط ومشتقاته.
وأضاف العبدالله في تصريحات صحافية على هامش احتفال شركة ناقلات النفط الكويتية بتسلم أولى ناقلات المرحلة الثانية من تحديث اسطول ناقلات النفط الكويتية «دار سلوى» أنها قادرة على تخطي أعمال القرصنة من خلال الأجهزة الأمنية التي تم تجهيزها بها، مشيرا إلى ان «دار سلوى» تأتي ضمن استراتيجية المؤسسة والشركة لتحديث أسطول النقل البحري الكويتي. واوضح ان حمولة الناقلة دار سلوى 2.1 مليون برميل ووصل تكاليف بنائها الى 168 مليون دولار ومجهزة بأحدث التكنولوجيا الحديثة
وأوضح العبدالله ان «هناك ست ناقلات تحت الانشاء وتسع ناقلات تم أخذ الموافقة عليها وجار السير في الاجراءات الاعتيادية والموافقات من الجهات الرقابية في الدولة للوصول بعدد الناقلات إلى 32 ناقلة بحلول 2013 - 2014».
وقال العبدالله ان «تحديث الاسطول يأتي ضمن خطة التنمية في ما يخص الاستراتيجية النفطية خلال الأعوام الاربعة المقبلة»، مؤكدا ان «المشاريع ستأتي تباعا وذلك مؤشر طيب لنمو وانتعاش الاقتصاد الكويتي في الفترة المقبلة».
وعبر الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية فاروق الزنكي عن فخره بالانجاز الذي تحققه شركة الناقلات معتبراً أن تسلم الناقلة «دار سلوى» المنضمة حديثاً للاسطول الكويتي تأتي ضمن خطط تحديثية معدة.
وقال الزنكي «انها خطوة الى الأمام من خطوات يتم تدشينها حاليا وهي جزء من تعظيم اسطول شركة ناقلات النفط تماشيا مع استراتيجية المؤسسة 2030 لزيادة الاسطول ولمواكبة الزيادة في الانتاج بحيث تكون لدينا القدرة لنقل النفط الكافي للعالم»، مؤكداً سعي المؤسسة لاستكمال جميع الناقلات.
وأضاف الزنكي ان «الكويت عليها التزام تجاه العالم وتلعب دورا عالميا لتوفير وضمان وصول النفط الى الكويت ومنتجاته لأماكن عدة حول العالم».
اما رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة ناقلات النفط الكويتية نبيل بورسلي فاكد ان الناقلة «دار سلوى» باكورة المرحلة الثانية التي تضم 6 ناقلات، 4 عملاقة واثنتين لنقل المنتجات البترولية.
وأوضح بورسلي في تصريحات صحافية ان الناقلة الثانية «أم العيش» سيتم تسلمها في 26 يناير المقبل، موضحا ان الشركة ستتسلم ناقلة كل أربعة أشهر لحين الانتهاء من تسلم اجمالي ناقلات المرحلة الثانية من تحديث الأسطول.
وقال بورسلي «تم اعتماد الميزانية الرأسمالية للمرحلة للمرحلة الثالثة لتحديث اسطول الناقلات من مجلس إدارة مؤسسة البترول البالغة نحو 300 مليون دينار ما يقارب مليار دولار لبناء 9 ناقلات منها ناقلات نفط خام و5 ناقلات منتجات بترولية»، لافتاً إلى ان المرحلة الثانية ايضا كلفت 300 مليون دينار امكانية التغيير في هذه الميزانية وقابليتها للارتفاع والانخفاض طبقاً للعروض وأحوال السوق والاقتصاد العالمي.
وقال بورسلي ان «شركة الناقلات تسعى للوصول بعدد الناقلات الحديثة إلى 32 ناقلة بحلول عام 2013 - 2014 ورفع قدرة النقل البحري الاستراتيجية لتناسب انتاج الكويت من النفط الخام والمنتجات البترولية بما فيها الغاز المسال، مؤكدا طرح مناقصات المرحلة الثالثة بحلول ديسمبر 2010 أو يناير 2011».
ولفت بورسلي إلى ان اسم «دار سلوى» اسم عزيز على كل كويتي، موضحاً ان اختيار الاسم كان من خلال مسابقة بين العاملين داخل الشركة لاختيار أسماء الناقلات، مشيرا إلى ان الناقلة المقبلة تحت اسم «أم العيش» والثالثة «السالمي» والرابعة «الرقة»، أما ناقلات المنتجات البترولية الخامسة «بحرة» و السادسة «بنيدر».
وعن تأثر تحديث اسطول الناقلات بالأحداث بين الكوريتين وبناء السفن الكويتية في كوريا الجنوبية، قال بورسلي ان «السفير الكوري الجنوبي اكد لنا ان الأمور في كوريا هادئة والأمر سيستمر ويسعون للتعامل معه بشكل لا يؤثر على الوضع الاقتصادي في كوريا.
وأكد نائب العضو المنتدب نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة ناقلات النفط الكويتية الشيخ علي حمود الصباح ان الشركة تسعى لرفع المخزون الاستراتيجي الكويتي من اسطوانات الغاز من أربعة أيام إلى 30 يوماً.
وقال الشيخ علي حمود الصباح «أبرمنا عقودالمصنع الجديد لأسطوانات الغاز مصنع أم العيش شمال الكويت بقيمة 53 مليون دينار بما يعادل 186 مليون دولار وتم تسليم الأرض للمقاول متوقعاً الانتهاء منه خلال ثلاثين شهراًَ من أول اكتوبر الماضي».
وأكد الشيخ علي ان الشركة تسعى لاتباع أحدث أساليب الانتاج عالميا والتي تسمى «Speedline» والتي تختلف عن أساليب الانتاج الحالية في مصنع ميناء عبدالله، مشيراً إلى وجود خطي انتاج رئيسيين ينتجان 7200 اسطوانة في الساعة.
وقال الشيخ علي الصباح «هناك خطة لتقسيم الكويت جغرافيا إلى منطقتين الأولى يخدمها مصنع الشمال أم العيش والثانية يخدمها مصنع ميناء عبدالله وسيكون هناك احتياطي استراتيجي في كل من المصنعين»، مضيفاً ان «الاحتياطي الاستراتيجي سوف يصل إلى مليون اسطوانة مستقبلاً لما يقارب 30 يوماً» لافتاً إلى توزيع 40 ألف اسطوانة يوميا حالياً، مؤكدا «وجود مخزون استراتيجي حاليا بحدود 150 ألف اسطوانة معبأة لمقابلة حالات الطوارئ والتي تكفي نحو 4-5 أيام».
ولفت الشيخ علي إلى وجود طلبيات من اسطوانات الغاز تصل إلى نحو 300 ألف اسطوانة على دفعتين، الدفعة الأولى منها 180 ألف اسطوانة والدفعة الثانية 120 ألف اسطوانة كلها من الوزن الخفيف ونسعى لجعل كل الطلبيات من الحديد الخفيف. مضيفاً ان الشركة تفتخر بأن الأيدي العاملة والقوى البشرية التي تدير هذه الناقلات العملاقة وتقف على بنائها هي كوادر كويتية وعلى رأسهم مدير مكتبنا في كوريا الجنوبية رياض سباعي ويعاونه أكثر من 21 شخصاً معظمهم كويتيون.
وأوضح الشيخ علي ان الشركة حالياً في مرحلة الاختبارات لاختيار العناصر الكويتية للدخول في مجال الدراسات البحرية سواء كان ضابطا بحريا أو مهندسا بحريا وسيتم انتقاء أعداد كبيرة ممن سيتم تأهيلهم لينضموا لبعثات الشركة قريبا ما يعد انجازا بادخال العنصر البحري الكويتي في صناعة النقل البحري وهذا هو الاستثمار الحقيقي.
متوسط عمر الأسطول
عـــند انطــــلاق المرحلة الأولى لمشاريع تــجديد وتحديث الأسطول سنة 2002 كان متوسط عمر الأسطول 16 سنة.
وثم من خلال المرحلة الثانية سنة 2008 بعد توقيع عدد 4 ناقلات نفط عملاقــــة الأولى منها «دار سلوى» سوف يصل متوسط عمر الأســــطول في نهاية الســــنة المقـــبلة إلى أربــــع ســنوات ونصف السنة وإجــــمالي حمـــولــة الأســـطول للنــــفط الخـــام 2.5 مليون طن.
«دار سلوى» بالأرقام
- حمولتها 318.000 ألف طن.
- طولها 330 مترا.
- عرضها 60.
- بناؤها استغرق 8 أشهر.
- مصممة ومجهزة بالمعدات الخاصة لمعالجة الانبعاثات المختلفة الناتجة من الناقلة.
- معالجة أكسيدات الكبريت (SOX) وأكسيدات النيتروجين.
- الحد من منسوب انبعاث ثاني أكسيد الكربون.