مجلة فصلية تهتم بالإبداع الروائي
الأدب الإيراني واتجاهات إدريس السياسية ونوبل في جديد «الرواية» القاهرية
| القاهرة ـ من رحاب لؤي |
صدر العدد الرابع من مجلة «الرواية... قضايا وآفاق»، وهي مجلة فصلية تعني بالإبداع الروائي المحلي والعالمي، تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الناقد عبدالرحمن أبوعوف.
يضم العدد الجديد 15 فصلا، تبدأ بملف عن الرواية الإيرانية، تناقش فيه أعمال القاص والروائي محمود دولت، وتقنيات السرد في رواية «موريان» للأديب بزرك علوي، أما الفصل الثاني، فعن الراحل يوسف إدريس روائيا، وفيه يقدم عبدالرحمن أبوعوف قراءة في الخطاب الروائي والسياسي عند إدريس، مع قراءة جديدة لرواية «البيضا»، ومقال نادر للراحل يوسف إدريس نفسه بعنوان «الكاتب في حاجة إلى قليل من متع الحياة كي يكون عظيما».
وهناك محور خاص عن نوبل يغوص فيه محمود قاسم في عالم «هيرتا مولر»، وآخر عن عالم «ماري ندياي» الحائزة على الكونكور 2009، كما أعدت المجلة ثلاثة محاور كاملة عن: محمد البساطي، يوسف القعيد، شكري عياد.
عن المجلة أوضح أبوعوف أن الهدف الرئيسي منها ليس نقد الروايات فحسب، وإنما التنظير لظاهرة الرواية، والبحث عن طريق جديد لها، وقال: صدر العدد الأول من المجلة عام 2008، وقد حرصنا منذ ذلك الوقت على أن نناقش أعمال الحاصلين على جوائز عالمية مثل «نوبل»، و«بوليتزر»، و»الكونكور»، و»البوكر»، في ملفات نتجنب فيها الإعداد السريع، ولا نعتمد على المعلومات التي توفرها شبكة الإنترنت، وإنما عبر أبحاث يعدها أساتذة ونقاد متخصصون في لغة الشخصية الحائزة على الجائزة، كذلك تضم المجلة محورا آخر بعنوان «نوافذ»... يقدم دراسات عن الروايات خارج مصر، سواء كانت عربية أو أسيوية، أو إفريقية، يعدها أساتذة متخصصون في الآداب الغربية، هناك ملف آخر بعنوان «الرواق» نناقش فيه قضايا نقدية، ونحاول من خلاله رد الاعتبار إلى النقد المصري.
صدر العدد الرابع من مجلة «الرواية... قضايا وآفاق»، وهي مجلة فصلية تعني بالإبداع الروائي المحلي والعالمي، تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الناقد عبدالرحمن أبوعوف.
يضم العدد الجديد 15 فصلا، تبدأ بملف عن الرواية الإيرانية، تناقش فيه أعمال القاص والروائي محمود دولت، وتقنيات السرد في رواية «موريان» للأديب بزرك علوي، أما الفصل الثاني، فعن الراحل يوسف إدريس روائيا، وفيه يقدم عبدالرحمن أبوعوف قراءة في الخطاب الروائي والسياسي عند إدريس، مع قراءة جديدة لرواية «البيضا»، ومقال نادر للراحل يوسف إدريس نفسه بعنوان «الكاتب في حاجة إلى قليل من متع الحياة كي يكون عظيما».
وهناك محور خاص عن نوبل يغوص فيه محمود قاسم في عالم «هيرتا مولر»، وآخر عن عالم «ماري ندياي» الحائزة على الكونكور 2009، كما أعدت المجلة ثلاثة محاور كاملة عن: محمد البساطي، يوسف القعيد، شكري عياد.
عن المجلة أوضح أبوعوف أن الهدف الرئيسي منها ليس نقد الروايات فحسب، وإنما التنظير لظاهرة الرواية، والبحث عن طريق جديد لها، وقال: صدر العدد الأول من المجلة عام 2008، وقد حرصنا منذ ذلك الوقت على أن نناقش أعمال الحاصلين على جوائز عالمية مثل «نوبل»، و«بوليتزر»، و»الكونكور»، و»البوكر»، في ملفات نتجنب فيها الإعداد السريع، ولا نعتمد على المعلومات التي توفرها شبكة الإنترنت، وإنما عبر أبحاث يعدها أساتذة ونقاد متخصصون في لغة الشخصية الحائزة على الجائزة، كذلك تضم المجلة محورا آخر بعنوان «نوافذ»... يقدم دراسات عن الروايات خارج مصر، سواء كانت عربية أو أسيوية، أو إفريقية، يعدها أساتذة متخصصون في الآداب الغربية، هناك ملف آخر بعنوان «الرواق» نناقش فيه قضايا نقدية، ونحاول من خلاله رد الاعتبار إلى النقد المصري.
