«مصر في عيون سينما العالم»... شعار الدورة 34 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي
|القاهرة - من إيمان حامد|
اختارت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أن يكون شعار الدورة 34، التي تبدأ 30 نوفمبر حتى 9 ديسمبر، «مصر في عيون سينما العالم»، بموافقة من جميع أعضاء المكتب الفني للمهرجان، وهم مجموعة من نقاد السينما في مصر والوطن العربي.
المكتب الفني للمهرجان رأى أن الشغف العالمي بمصر انعكس صداه في عدد كبير من الأفلام العالمية الروائية والتسجيلية المتعددة الأشكال ، احتضنها العالم منذ بداية ظهور السينما ، وشكلت ملمحا رئيسيا في أفلام بلدان شهيرة وعريقة في صناعة السينما، مثل : الويالات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا وبولندا واليابان والمكسيك والتشيك ، وصولا إلى بلدان أقل شهرة وبعدا عن مصر وحضارتها، وقدمت تلك الأفلام أرض مصر بكل أمجادها وأساطيرها وشخصياتها التاريخية ، وانتقلت بين الماضي والحاضر لتقدم مصر خلال كل العصور برؤى قد نتفق أو نختلف حولها ، ولكنها في النهاية تعكس ظاهرة تنفرد بها مصر دون غيرها ، وهو ماقد يراه البعض امتدادا لظاهرة «الإجيبتومينيا» التي تعكس الشغف العالمي بمصر وتاريخها.
وقال تقرير المكتب الفني: إننا نسعى من خلال رؤيتنا لنماذج من تلك الأفلام من خلال قسم خاص بعنوان «مصر في عيون السينما» إلى البحث عن مواطن السلب والإيجاب فيها ربما ننجح في الوصول بها إلى آفاق أفضل وأكثر رحابة ، وليس من المنطقي أن نرى بعض الفعاليات الثقافية في الخارج تتعامل مع هذا الموضوع بكل الاهتمام والجدية ، بينما نحن غارقون في تشويه أنفسنا بأنفسنا ، ولا ندري لحساب من ؟
اختارت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أن يكون شعار الدورة 34، التي تبدأ 30 نوفمبر حتى 9 ديسمبر، «مصر في عيون سينما العالم»، بموافقة من جميع أعضاء المكتب الفني للمهرجان، وهم مجموعة من نقاد السينما في مصر والوطن العربي.
المكتب الفني للمهرجان رأى أن الشغف العالمي بمصر انعكس صداه في عدد كبير من الأفلام العالمية الروائية والتسجيلية المتعددة الأشكال ، احتضنها العالم منذ بداية ظهور السينما ، وشكلت ملمحا رئيسيا في أفلام بلدان شهيرة وعريقة في صناعة السينما، مثل : الويالات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا وبولندا واليابان والمكسيك والتشيك ، وصولا إلى بلدان أقل شهرة وبعدا عن مصر وحضارتها، وقدمت تلك الأفلام أرض مصر بكل أمجادها وأساطيرها وشخصياتها التاريخية ، وانتقلت بين الماضي والحاضر لتقدم مصر خلال كل العصور برؤى قد نتفق أو نختلف حولها ، ولكنها في النهاية تعكس ظاهرة تنفرد بها مصر دون غيرها ، وهو ماقد يراه البعض امتدادا لظاهرة «الإجيبتومينيا» التي تعكس الشغف العالمي بمصر وتاريخها.
وقال تقرير المكتب الفني: إننا نسعى من خلال رؤيتنا لنماذج من تلك الأفلام من خلال قسم خاص بعنوان «مصر في عيون السينما» إلى البحث عن مواطن السلب والإيجاب فيها ربما ننجح في الوصول بها إلى آفاق أفضل وأكثر رحابة ، وليس من المنطقي أن نرى بعض الفعاليات الثقافية في الخارج تتعامل مع هذا الموضوع بكل الاهتمام والجدية ، بينما نحن غارقون في تشويه أنفسنا بأنفسنا ، ولا ندري لحساب من ؟
