شارك في مؤتمر دولي في القاهرة
خورشيد لـ«الراي»: حديثة ومتطورة جراحة المناظير في الكويت
| القاهرة - من شادية الحصري |
أكد الأستاذ المساعد في كلية الطب، جامعة الكويت استشاري الجراحة الدكتور موسى خورشيد أهمية جراحة المناظير في علاج العديد من الأمراض خصوصا بعد التقدم والتطور المذهل الذي شهده هذا النوع من الجراحات في الآونة الأخيرة.
وقال الدكتور خورشيد لـ«الراي»، خلال مشاركته في مؤتمر جراحة المناظير الذي عقد أخيرا في العاصمة المصرية القاهرة، ان «جراحة المناظير أصبحت الآن منتشرة بشكل كبير في الكويت وتوجد في مراكز طبية متطورة إلى أقصى حد تعتمد على المناظير الحديثة في إجراء الجراحات المعقدة والخطيرة، كما يوجد لدينا أطباء مميزون قادرون على استخدام أحدث ماتوصل إليه العلم من مناظير جراحية بكفاءة تامة». وعن فوائد هذا النوع من الجراحات اضاف خورشيد «إنها لاتترك جروحا ذات أثر ولاتتطلب بقاء المريض في المستشفى طويلا ويمكنه العودة إلى عمله في أسرع وقت، فضلا عن أنها غير مؤلمة». وأوضح أنها «أثبتت كفاءة كبيرة في جراحات الغدد الدرقية وأورام المريء والمعدة واستئصال الطحال وعلاج الالتهابات المزمنة في القولون وإزالة الزائدة الدودية وإصلاح الفتق الإربي وفتق الحجاب الحاجز وجميع أمراض النساء وإزالة الحصوات وغيرها». وأكد أن جميع هذه الجراحات تجرى بنجاح مذهل في الكويت سواء في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة أو المراكز الطبية الخاصة. واستطرد «ولأن العنصر البشري مهم جدا في هذا النوع من الجراحات، نحرص على تدريب الكوادر من شباب الأطباء وتنظيم ورش عمل لهم لنقل الخبرات إليهم وتدريبهم على استخدام أحدث أنواع المناظير الجراحية».
وأشار الدكتور خورشيد لـ«الراي» أنه شارك في مؤتمر جراحة المناظير في القاهرة بورقتين علميتين. واحدة عن تحويل مسار المعدة باستخدام المنظار والأخرى عن رتق الحجاب الحاجز إذا كان حجمه أكثر من «8» سنتيمترات، كما أدار جلسة علمية حول استئصال جزء من القولون بالمنظار.
أكد الأستاذ المساعد في كلية الطب، جامعة الكويت استشاري الجراحة الدكتور موسى خورشيد أهمية جراحة المناظير في علاج العديد من الأمراض خصوصا بعد التقدم والتطور المذهل الذي شهده هذا النوع من الجراحات في الآونة الأخيرة.
وقال الدكتور خورشيد لـ«الراي»، خلال مشاركته في مؤتمر جراحة المناظير الذي عقد أخيرا في العاصمة المصرية القاهرة، ان «جراحة المناظير أصبحت الآن منتشرة بشكل كبير في الكويت وتوجد في مراكز طبية متطورة إلى أقصى حد تعتمد على المناظير الحديثة في إجراء الجراحات المعقدة والخطيرة، كما يوجد لدينا أطباء مميزون قادرون على استخدام أحدث ماتوصل إليه العلم من مناظير جراحية بكفاءة تامة». وعن فوائد هذا النوع من الجراحات اضاف خورشيد «إنها لاتترك جروحا ذات أثر ولاتتطلب بقاء المريض في المستشفى طويلا ويمكنه العودة إلى عمله في أسرع وقت، فضلا عن أنها غير مؤلمة». وأوضح أنها «أثبتت كفاءة كبيرة في جراحات الغدد الدرقية وأورام المريء والمعدة واستئصال الطحال وعلاج الالتهابات المزمنة في القولون وإزالة الزائدة الدودية وإصلاح الفتق الإربي وفتق الحجاب الحاجز وجميع أمراض النساء وإزالة الحصوات وغيرها». وأكد أن جميع هذه الجراحات تجرى بنجاح مذهل في الكويت سواء في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة أو المراكز الطبية الخاصة. واستطرد «ولأن العنصر البشري مهم جدا في هذا النوع من الجراحات، نحرص على تدريب الكوادر من شباب الأطباء وتنظيم ورش عمل لهم لنقل الخبرات إليهم وتدريبهم على استخدام أحدث أنواع المناظير الجراحية».
وأشار الدكتور خورشيد لـ«الراي» أنه شارك في مؤتمر جراحة المناظير في القاهرة بورقتين علميتين. واحدة عن تحويل مسار المعدة باستخدام المنظار والأخرى عن رتق الحجاب الحاجز إذا كان حجمه أكثر من «8» سنتيمترات، كما أدار جلسة علمية حول استئصال جزء من القولون بالمنظار.
