«الجمهور الكويتي ردد معي كلمات أغنية ولعوه مع أنه سمعها للمرة الأولى»
ميريام فارس: أنا أول من أدى اللون الخليجي من بنات جيلي
ميريام فارس
|بيروت- من هيام بنوت |
بدأت الفنانة ميريام فارس سنتها الجديدة بخطوات حاسمة اولاها انفصالها عن مدير اعمالها غسان الشرتوني والاستعانة بشقيقتها رولا لتولي المهمة وتأسيس مكتب فني خاص بها.**
ميريام اكدت ان انفصالها عن الشرتوني تم بعد استحالة تعاونهما، لذا فضلت الانسحاب كي لا تتأثر صداقتهما بخلافات العمل، مؤكدة انها تكن له كل الاحترام والتقدير على المستوى الشخصي.
وعن سبب اختيارها شقيقتها رولا لادارة اعمالها، اوضحت ان رولا معها منذ بدأت الفن ولا يمكن ان تسافر او ان تحيي حفلة بدونها، علما انها لم تقرر فجأة اتخاذ هذا القرار، ورولا لا تريد سوى مصلحتها وهي الانسانة الاجدر لتولي ادارة اعمالها.
وعن سوء التفاهم بينها وبين الفنان انطوان كرباج حول فيلم «سيلينا»، اكدت انها لم ترد على كلامه عندما قال ان المسرحية كانت اهم من الفيلم، مشيرة الى انها لم تعد قادرة على لجم الصحافة التي نشرت على لسانها كلاماً لم تقله. واوضحت ان انطوان كرباج هو ممن قدموا اليها الدعم والتشجيع عندما شاركت في «سيلينا»، معقبة ان احتلال الفيلم المرتبة الاولى في المبيعات دفع البعض الى فبركة كلام على لسانها. «الراي» التقت الفنانة ميريام فارس التي تحدثت عن مجموعة من المواضيع في هذا الحوار:
• انفصالك عن غسان الشرتوني اصاب كثيرين بالذهول، وخصوصاً في ظل القول انه دللك كثيرا؟
- سمعت هذا الكلام من بعض فنانات الشركة، وكان ردي انهن مخطئات وينلن حقوقاً اكثر مني. ما حصل بيني وبين غسان اننا لم نعد متوافقين على كل الصعد. بصراحة، لم اعد اشعر بالسعادة وقد اثرت هذا الموضوع معه اكثر من مرة، كما تحدثت الى جمال مروان. لكنني لست من النوع الذي يعمل على تسريب اخبار الشركة. اكن لغسان كل المحبة على المستوى الشخصي، ولكن لم يعد هناك شيء يجمع بيننا مهنيا. لقد حققنا معاً نجاحات كثيرة. بدأنا من الصغر وكنا عصاميين وكبرنا وصنعنا اسماً جميلاً، حتى انني خفت ان تتأثر صداقتنا بسبب العمل، وخصوصاً ان الخلاف المهني طاول الاشياء الاساسية. لذا، قررت الانفصال عنه مهنياً كي احافظ على صداقتي به.
• هل لا تزالين على تواصل مع غسان؟
- الموظفون يتصلون بي دائماً ونتبادل احاديث مختلفة. ولا اسمح لنفسي ابداً بأن اتحدث عنهم في طريقة غير لائقة.
• وغسان الا تتواصلين معه؟
- كلا. عندما افتتحت مكتبي لم يتصل لتهنئتي وما ازال انتظر اتصاله.
• وانت ألم تبادري الى الاتصال؟
- تحدثت اليه قبل ان اوقف العمل معه واخبرته بقراري.
• وهل اخبرته ايضاً بنيتك تأسيس مكتب خاص بك؟
- كلا، ولكنني اخبرته بأنني غير سعيدة واذا اكملنا على هذا النحو فسنصل الى مكان لا يصب في مصلحتنا.
• ربما اعتقد غسان انك اسست مكتبك الخاص من وراء ظهره؟
- لا اعتقد ذلك، فكلهم كانوا يعرفون وجهة نظري. حتى جمال مروان تحدث اليهم ووقف الى جانبي «وقفة حلوة» واشكره لذلك. لقد قال لي «تصرفي بالطريقة التي تناسبك وأنا معك».
• تتولى شقيقتك رولا إدارة اعمالك، وكثيرون يعتبرون ان هذه الخطوة ليست في مكانها لان غالبية الفنانات اللواتي اوكلن الى اشقائهن او ازواجهن ادارة اعمالهن وقعن في الفخ؟
- راغب علامة وغيره يتعاملون مع اشقائهم في ادارة اعمالهم.
• ولكن نجوى كرم وأصالة ونوال الزغبي وصلت مشاكلهن مع ازواجهن واشقائهن الى المحاكم؟
- شقيقتي رولا معي منذ اليوم الاول الذي دخلت فيه الفن. لا يمكن ان اسافر الا اذا كانت معي. كما ارفض اي حفلة لا تكون رولا موجودة فيها. خلال الازمة الصحية التي مرت بها والدتي واجبرت فيها رولا على ان تكون الى جانبها في البيت، لم اغادر لبنان ابدا لانني لا اعرف كيف اتصرف من دونها. انا ورولا و«ميوزيك ايز ماي لايف» كنا فريقا واحدا، ولم اقرر فجأة ان تصبح مديرة اعمالي بل هي معي منذ سنوات ونحن ناجحتان معاً. وحتى عندما كنت ابدي انزعاجي من «ميوزيك ايز ماي لايف» كانت رولا الشخص المتفهم الذي يستوعب سوء التفاهم. رولا تريد مصلحتي وتحب عملها، وهي الانسانة الاجدر لتولي منصب ادارة اعمالي ولا احد سواها.
• بما ان علاقتك جيدة مع جمال مروان، لماذا لم تشاركي حتى الآن في افلام مصرية؟
- تلقيت عروضاً من كل شركات الانتاج في مصر حتى قبل ان اكون مع جمال مروان، وجمال عرض عليّ اخيراً افلاما اؤدي فيها بطولة مطلقة.
• ما ردك على ما قاله انطوان كرباج عندما اعتبر ان فيلم «سيلينا» خطوة ناقصة في تاريخه الفني لانه لم يكن في مستوى مسرحية «هالة والملك»؟
- بعض المواقع الصحافية نشرت كلاماً على لساني كرد على موقف انطوان كرباج، وبصراحة لم اعد قادرة على لجم الصحافة. ما نشر على لساني ازعجني كثيراً، وهو احد الاسباب التي جعلتني اظهر مع وفاء الكيلاني. لم اسأل يوماً عن انطوان كرباج بل ابادر دائماً الى التحدث عنه. انه من الاشخاص الذين دعموني بقوة في فيلم «سيلينا»، كما شجعني وقال لي «انا فخور بك». كل ما في الامر انه قال انه احب المسرحية اكثر من الفيلم، وهذا حقه. ولو كنت مكانه لقلت الكلام نفسه. احب الفنان انطوان كرباج واحترمه كثيراً، ولا يمكن ان انكر وقوفه الى جانبي ولن انسى عندما قلت له «لا اصدق انني امثل معك»، فرد علي «لم اكن اتوقع مثل هذا الاداء منك». ماذا اريد اكثر من ذلك؟ ولكن يبدو ان هناك من يغارون من النجاح.
• كيف تفسرين ان تثار هذه الازمة في هذا الوقت رغم انه مضى على الفيلم اكثر من عام؟
- الفيلم يحتل المرتبة الاولى من حيث المبيعات، لذا هناك من سعى الى «حرقصتي».
• بعد مشروع الفوازير، هل سيكون التمثيل في مصر مخططك المقبل؟
- المنتجون يقولون لي «حددي الأجر الذي تريدينه»، ولكن لا يمكنني ان اقوم بكل شيء دفعة واحدة.
• شاركت اخيراً في مهرجان «ليالي فبراير»، ماذا عنه؟
- كان المهرجان مميزاً جداً هذه السنة وكنت نجمة الحفلة الشبابية والجمهور لقبني «ملكة المسرح». حتى ان المذيعة التي قدمت المهرجان اعلنت ذلك قبل اعتلائي المسرح. في المهرجان اديت للمرة الاولى اغنية «ولعوه»، وما اثلج صدري ان الجمهور رددها معي مع انه سمعها للمرة الاولى. اصبح رصيدي يضم عدداً لا بأس به من الاغنيات الخليجية، ولا اعرف ما اذا كنت سأجمعها في ألبوم مستقل ام سأضم هذه الاغنية الى البومي الجديد.
• ما قصة الفنانات اللبنانيات مع الغناء باللهجة الخليجية؟
- احب هذا اللون منذ صغري، وكنت استمع الى اغنيات محمد عبده وأحلام، وعندما دخلت الفن تعرفت اكثر على اللون الخليجي وعلى ايقاعاته وشعره. الايقاعات الخليجية جذابة جداً وهي بعيدة جداً من الايقاع اللبناني ومن الصعب ان يؤديها فنان غير خليجي. ولكنني نجحت في ذلك لان اذني ايقاعية.
• ماذا عن تعاونك مع الملحن الكويتي عبدالله القعود؟
- تعاملت معه في ثلاث اغنيات، كما اديت اغنية وطنية للكويت معه. منذ تعرفت الى عبدالله القعود لفتني انه يصغي اليّ بانتباه.
• يقال ان الغيرة هي التي تدفع المغنيات اللبنانيات الى الاغنية الخليجية؟
- عندما قدمت «مكانه وين» لم يكن احد قد غنى اللون الخليجي.
• لكن فنانات كثيرات ادين هذا اللون؟
- اتحدث عن هذه المرحلة وليس عن المرحلة السابقة. انا اول فنانة ادت اللون الخليجي من بين بنات جيلي.
• عندما يؤتى على ذكر الفنانة كارول سماحة يقال انها فنانة شاملة، تغني وتمثل وترقص. هل يزعجك ذلك؟
- ابداً، نحن نحتاج الى مزيد من الفنانات من هذا النوع.
بدأت الفنانة ميريام فارس سنتها الجديدة بخطوات حاسمة اولاها انفصالها عن مدير اعمالها غسان الشرتوني والاستعانة بشقيقتها رولا لتولي المهمة وتأسيس مكتب فني خاص بها.**
ميريام اكدت ان انفصالها عن الشرتوني تم بعد استحالة تعاونهما، لذا فضلت الانسحاب كي لا تتأثر صداقتهما بخلافات العمل، مؤكدة انها تكن له كل الاحترام والتقدير على المستوى الشخصي.
وعن سبب اختيارها شقيقتها رولا لادارة اعمالها، اوضحت ان رولا معها منذ بدأت الفن ولا يمكن ان تسافر او ان تحيي حفلة بدونها، علما انها لم تقرر فجأة اتخاذ هذا القرار، ورولا لا تريد سوى مصلحتها وهي الانسانة الاجدر لتولي ادارة اعمالها.
وعن سوء التفاهم بينها وبين الفنان انطوان كرباج حول فيلم «سيلينا»، اكدت انها لم ترد على كلامه عندما قال ان المسرحية كانت اهم من الفيلم، مشيرة الى انها لم تعد قادرة على لجم الصحافة التي نشرت على لسانها كلاماً لم تقله. واوضحت ان انطوان كرباج هو ممن قدموا اليها الدعم والتشجيع عندما شاركت في «سيلينا»، معقبة ان احتلال الفيلم المرتبة الاولى في المبيعات دفع البعض الى فبركة كلام على لسانها. «الراي» التقت الفنانة ميريام فارس التي تحدثت عن مجموعة من المواضيع في هذا الحوار:
• انفصالك عن غسان الشرتوني اصاب كثيرين بالذهول، وخصوصاً في ظل القول انه دللك كثيرا؟
- سمعت هذا الكلام من بعض فنانات الشركة، وكان ردي انهن مخطئات وينلن حقوقاً اكثر مني. ما حصل بيني وبين غسان اننا لم نعد متوافقين على كل الصعد. بصراحة، لم اعد اشعر بالسعادة وقد اثرت هذا الموضوع معه اكثر من مرة، كما تحدثت الى جمال مروان. لكنني لست من النوع الذي يعمل على تسريب اخبار الشركة. اكن لغسان كل المحبة على المستوى الشخصي، ولكن لم يعد هناك شيء يجمع بيننا مهنيا. لقد حققنا معاً نجاحات كثيرة. بدأنا من الصغر وكنا عصاميين وكبرنا وصنعنا اسماً جميلاً، حتى انني خفت ان تتأثر صداقتنا بسبب العمل، وخصوصاً ان الخلاف المهني طاول الاشياء الاساسية. لذا، قررت الانفصال عنه مهنياً كي احافظ على صداقتي به.
• هل لا تزالين على تواصل مع غسان؟
- الموظفون يتصلون بي دائماً ونتبادل احاديث مختلفة. ولا اسمح لنفسي ابداً بأن اتحدث عنهم في طريقة غير لائقة.
• وغسان الا تتواصلين معه؟
- كلا. عندما افتتحت مكتبي لم يتصل لتهنئتي وما ازال انتظر اتصاله.
• وانت ألم تبادري الى الاتصال؟
- تحدثت اليه قبل ان اوقف العمل معه واخبرته بقراري.
• وهل اخبرته ايضاً بنيتك تأسيس مكتب خاص بك؟
- كلا، ولكنني اخبرته بأنني غير سعيدة واذا اكملنا على هذا النحو فسنصل الى مكان لا يصب في مصلحتنا.
• ربما اعتقد غسان انك اسست مكتبك الخاص من وراء ظهره؟
- لا اعتقد ذلك، فكلهم كانوا يعرفون وجهة نظري. حتى جمال مروان تحدث اليهم ووقف الى جانبي «وقفة حلوة» واشكره لذلك. لقد قال لي «تصرفي بالطريقة التي تناسبك وأنا معك».
• تتولى شقيقتك رولا إدارة اعمالك، وكثيرون يعتبرون ان هذه الخطوة ليست في مكانها لان غالبية الفنانات اللواتي اوكلن الى اشقائهن او ازواجهن ادارة اعمالهن وقعن في الفخ؟
- راغب علامة وغيره يتعاملون مع اشقائهم في ادارة اعمالهم.
• ولكن نجوى كرم وأصالة ونوال الزغبي وصلت مشاكلهن مع ازواجهن واشقائهن الى المحاكم؟
- شقيقتي رولا معي منذ اليوم الاول الذي دخلت فيه الفن. لا يمكن ان اسافر الا اذا كانت معي. كما ارفض اي حفلة لا تكون رولا موجودة فيها. خلال الازمة الصحية التي مرت بها والدتي واجبرت فيها رولا على ان تكون الى جانبها في البيت، لم اغادر لبنان ابدا لانني لا اعرف كيف اتصرف من دونها. انا ورولا و«ميوزيك ايز ماي لايف» كنا فريقا واحدا، ولم اقرر فجأة ان تصبح مديرة اعمالي بل هي معي منذ سنوات ونحن ناجحتان معاً. وحتى عندما كنت ابدي انزعاجي من «ميوزيك ايز ماي لايف» كانت رولا الشخص المتفهم الذي يستوعب سوء التفاهم. رولا تريد مصلحتي وتحب عملها، وهي الانسانة الاجدر لتولي منصب ادارة اعمالي ولا احد سواها.
• بما ان علاقتك جيدة مع جمال مروان، لماذا لم تشاركي حتى الآن في افلام مصرية؟
- تلقيت عروضاً من كل شركات الانتاج في مصر حتى قبل ان اكون مع جمال مروان، وجمال عرض عليّ اخيراً افلاما اؤدي فيها بطولة مطلقة.
• ما ردك على ما قاله انطوان كرباج عندما اعتبر ان فيلم «سيلينا» خطوة ناقصة في تاريخه الفني لانه لم يكن في مستوى مسرحية «هالة والملك»؟
- بعض المواقع الصحافية نشرت كلاماً على لساني كرد على موقف انطوان كرباج، وبصراحة لم اعد قادرة على لجم الصحافة. ما نشر على لساني ازعجني كثيراً، وهو احد الاسباب التي جعلتني اظهر مع وفاء الكيلاني. لم اسأل يوماً عن انطوان كرباج بل ابادر دائماً الى التحدث عنه. انه من الاشخاص الذين دعموني بقوة في فيلم «سيلينا»، كما شجعني وقال لي «انا فخور بك». كل ما في الامر انه قال انه احب المسرحية اكثر من الفيلم، وهذا حقه. ولو كنت مكانه لقلت الكلام نفسه. احب الفنان انطوان كرباج واحترمه كثيراً، ولا يمكن ان انكر وقوفه الى جانبي ولن انسى عندما قلت له «لا اصدق انني امثل معك»، فرد علي «لم اكن اتوقع مثل هذا الاداء منك». ماذا اريد اكثر من ذلك؟ ولكن يبدو ان هناك من يغارون من النجاح.
• كيف تفسرين ان تثار هذه الازمة في هذا الوقت رغم انه مضى على الفيلم اكثر من عام؟
- الفيلم يحتل المرتبة الاولى من حيث المبيعات، لذا هناك من سعى الى «حرقصتي».
• بعد مشروع الفوازير، هل سيكون التمثيل في مصر مخططك المقبل؟
- المنتجون يقولون لي «حددي الأجر الذي تريدينه»، ولكن لا يمكنني ان اقوم بكل شيء دفعة واحدة.
• شاركت اخيراً في مهرجان «ليالي فبراير»، ماذا عنه؟
- كان المهرجان مميزاً جداً هذه السنة وكنت نجمة الحفلة الشبابية والجمهور لقبني «ملكة المسرح». حتى ان المذيعة التي قدمت المهرجان اعلنت ذلك قبل اعتلائي المسرح. في المهرجان اديت للمرة الاولى اغنية «ولعوه»، وما اثلج صدري ان الجمهور رددها معي مع انه سمعها للمرة الاولى. اصبح رصيدي يضم عدداً لا بأس به من الاغنيات الخليجية، ولا اعرف ما اذا كنت سأجمعها في ألبوم مستقل ام سأضم هذه الاغنية الى البومي الجديد.
• ما قصة الفنانات اللبنانيات مع الغناء باللهجة الخليجية؟
- احب هذا اللون منذ صغري، وكنت استمع الى اغنيات محمد عبده وأحلام، وعندما دخلت الفن تعرفت اكثر على اللون الخليجي وعلى ايقاعاته وشعره. الايقاعات الخليجية جذابة جداً وهي بعيدة جداً من الايقاع اللبناني ومن الصعب ان يؤديها فنان غير خليجي. ولكنني نجحت في ذلك لان اذني ايقاعية.
• ماذا عن تعاونك مع الملحن الكويتي عبدالله القعود؟
- تعاملت معه في ثلاث اغنيات، كما اديت اغنية وطنية للكويت معه. منذ تعرفت الى عبدالله القعود لفتني انه يصغي اليّ بانتباه.
• يقال ان الغيرة هي التي تدفع المغنيات اللبنانيات الى الاغنية الخليجية؟
- عندما قدمت «مكانه وين» لم يكن احد قد غنى اللون الخليجي.
• لكن فنانات كثيرات ادين هذا اللون؟
- اتحدث عن هذه المرحلة وليس عن المرحلة السابقة. انا اول فنانة ادت اللون الخليجي من بين بنات جيلي.
• عندما يؤتى على ذكر الفنانة كارول سماحة يقال انها فنانة شاملة، تغني وتمثل وترقص. هل يزعجك ذلك؟
- ابداً، نحن نحتاج الى مزيد من الفنانات من هذا النوع.
