منهم عسكريان في «القوات الخاصة» وآخر في «المرور»
رجال الخليفة أوقعوا 6 شبان بـ «حشيش»
| كتب عبد العزيز اليحيوح |
«لا أحد فوق القانون».
شعار رفعه امس المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور اللواء الشيخ احمد العبد الله الخليفة ورجاله، وهم يطيحون بـ 3 عساكر، اثنان منهما في القوات الخاصة والثالث في المرور وموظفين وعاطل وبحوزتهم 7 كيلوغرامات ونصف الكيلو من الحشيش.
بداية سقوط الستة كانت بمعلومة وردت الى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور اللواء الشيخ أحمد العبدالله تفيد قيام عسكريين احدهما في القوات الخاصة والآخر في المرور بالاتجار في المواد المخدرة، فأوعز الى رجال ادارة العمليات بقيادة المقدم محمد الهزيم ومساعده الرائد محمد قبازرد بضبطهما، فقاما بتشكيل فريق ضم النقيب محمد القبندي والملازم اول عبد الله الربيعة والملازم اول ناصر العجيمان والملازم اول عبدالعزيز اظبية والملازم عبد اللطيف الراشد تمكن من نصب كمين للعسكريين في منطقة القرين، وأمسكوا بهما وبحوزتهما 4 أصابع من الحشيش اعترفا انها كل ما تبقت من اصل كيلو ونصف الكيلو غرام أعطياه لموظف مدني في المرور لتصريفه.
انطلق رجال المكافحة الى حيث يسكن الموظف في منطقة السالمية ليجدوه في «جلسة» تدخين لـ «لفافات» الحشيش هو وزميل له يعمل في احدى الشركات وبحوزتهما الكيلو ونصف الكيلو يقومان بإعدادها للتوزيع، فألحقوهما بالعسكريين حجزا.
ووفق مصدر امني فإن «رجال المكافحة أعادوا التحقيقات مع عسكريي القوات الخاصة والمرور ليكشفا عن ان الحشيش يحصلان عليه من عسكري آخر يعمل في القوات الخاصة يسكن منطقة الصليبخات، فطلبوا من زميله الاتصال عليه وطلب شراء كيلو غرام من الحشيش فابتلع الطعم وأثناء عقد الصفقة ألقي القبض عليه ليعترف على الممول الاصلي وهو شاب عاطل عن العمل يسكن الصليبخات، فتم استصدار إذن النيابة وألقوا القبض عليه، وبمواجهته أرشد عن 5 كيلو غرامات من الحشيش يخفيها داخل جهاز تكييف (سكراب) في حديقة مسكنه».
وذكر المصدر «أحيل الستة بجملة ما ضبط معهم على نيابة المخدرات وجار استكمال التحقيقات معهم».
«لا أحد فوق القانون».
شعار رفعه امس المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور اللواء الشيخ احمد العبد الله الخليفة ورجاله، وهم يطيحون بـ 3 عساكر، اثنان منهما في القوات الخاصة والثالث في المرور وموظفين وعاطل وبحوزتهم 7 كيلوغرامات ونصف الكيلو من الحشيش.
بداية سقوط الستة كانت بمعلومة وردت الى المدير العام للادارة العامة لمكافحة المخدرات والخمور اللواء الشيخ أحمد العبدالله تفيد قيام عسكريين احدهما في القوات الخاصة والآخر في المرور بالاتجار في المواد المخدرة، فأوعز الى رجال ادارة العمليات بقيادة المقدم محمد الهزيم ومساعده الرائد محمد قبازرد بضبطهما، فقاما بتشكيل فريق ضم النقيب محمد القبندي والملازم اول عبد الله الربيعة والملازم اول ناصر العجيمان والملازم اول عبدالعزيز اظبية والملازم عبد اللطيف الراشد تمكن من نصب كمين للعسكريين في منطقة القرين، وأمسكوا بهما وبحوزتهما 4 أصابع من الحشيش اعترفا انها كل ما تبقت من اصل كيلو ونصف الكيلو غرام أعطياه لموظف مدني في المرور لتصريفه.
انطلق رجال المكافحة الى حيث يسكن الموظف في منطقة السالمية ليجدوه في «جلسة» تدخين لـ «لفافات» الحشيش هو وزميل له يعمل في احدى الشركات وبحوزتهما الكيلو ونصف الكيلو يقومان بإعدادها للتوزيع، فألحقوهما بالعسكريين حجزا.
ووفق مصدر امني فإن «رجال المكافحة أعادوا التحقيقات مع عسكريي القوات الخاصة والمرور ليكشفا عن ان الحشيش يحصلان عليه من عسكري آخر يعمل في القوات الخاصة يسكن منطقة الصليبخات، فطلبوا من زميله الاتصال عليه وطلب شراء كيلو غرام من الحشيش فابتلع الطعم وأثناء عقد الصفقة ألقي القبض عليه ليعترف على الممول الاصلي وهو شاب عاطل عن العمل يسكن الصليبخات، فتم استصدار إذن النيابة وألقوا القبض عليه، وبمواجهته أرشد عن 5 كيلو غرامات من الحشيش يخفيها داخل جهاز تكييف (سكراب) في حديقة مسكنه».
وذكر المصدر «أحيل الستة بجملة ما ضبط معهم على نيابة المخدرات وجار استكمال التحقيقات معهم».
