والد السباح يؤكد أن ابنه أصيب في حادث سير قبل «أولمبياد الشباب»
16 ألف دينار مكافأة «برونزية الثويني»
خالد البدر يسلم الشيك إلى السباح الثويني بحضور عصام جعفر
حصد السباح الكويتي عبدالله الثويني مبلغ 16 ألف دينار مكافأة لفوزه بالميدالية البرونزية في سباق «50 مترا» باولمبياد الشباب التي أقيمت منافساته في سنغافورة، منها 10 آلاف دينار من الهيئة العامة للشباب والرياضة قدمها له في «شيك» نائب المدير العام للهيئة عصام جعفر خلال الحفل الذي أقامته ظهر أول من أمس في مقرها لتكريم الثويني و6 آلاف دينار قدمها له ايضا في «شيك» رئيس الاتحاد الكويتي للسباحة الشيخ خالد البدر.
وأكد البدر ان الثويني حقق انجازا كبيرا لبلده في الأولمبياد، مشيرا إلى ان عدم حمل اللاعب لعلم بلاده بعد هذا الانجاز «شيء مؤلم» نتمنى ألا يتكرر في المستقبل ونناشد القيادة السياسية الحكيمة بأن تضع حدا لهذا الموضوع حتى يتمكن أبطالنا من رفع علم بلادهم أسوة بغيرهم من اللاعبين في دول العالم.
ومن جهته، فقد كشف علي الثويني والد اللاعب ان ابنه عبدالله أصيب في حادث سير مروع قبل مشاركته في الأولمبياد أثناء الانتهاء من التدريب في الكويت وكنت معه في السيارة، والله لطف بنا.
وقال ان هذا الحادث ترك أثرا في نفسية عبدالله، بحيث زاد وزنه (7) كيلوات وبدوري فقد بذلت جهدي معه في سبيل إعداده معنويا ونفسيا للمشاركة في الأولمبياد الأخير، وعدم تخلفه، وأكدت له ان الكويت أهم من كل شيء، حتى وان لم يتم لك السماح بحمل العلم ولكن تذكر اسم الديرة.
وبدوره، فقد أعرب السباح الثويني عن تقديره العميق للهيئة العامة للشباب والرياضة ممثلة بمديرها العام بالانابة عصام جعفر، وللشيخ خالد البدر رئيس الاتحاد الأب الروحي للاعبين بجهوده اللافتة مع الجميع ولكل من وقف معه وسانده قبل خوضه الأولمبياد.
وأكد البدر ان الثويني حقق انجازا كبيرا لبلده في الأولمبياد، مشيرا إلى ان عدم حمل اللاعب لعلم بلاده بعد هذا الانجاز «شيء مؤلم» نتمنى ألا يتكرر في المستقبل ونناشد القيادة السياسية الحكيمة بأن تضع حدا لهذا الموضوع حتى يتمكن أبطالنا من رفع علم بلادهم أسوة بغيرهم من اللاعبين في دول العالم.
ومن جهته، فقد كشف علي الثويني والد اللاعب ان ابنه عبدالله أصيب في حادث سير مروع قبل مشاركته في الأولمبياد أثناء الانتهاء من التدريب في الكويت وكنت معه في السيارة، والله لطف بنا.
وقال ان هذا الحادث ترك أثرا في نفسية عبدالله، بحيث زاد وزنه (7) كيلوات وبدوري فقد بذلت جهدي معه في سبيل إعداده معنويا ونفسيا للمشاركة في الأولمبياد الأخير، وعدم تخلفه، وأكدت له ان الكويت أهم من كل شيء، حتى وان لم يتم لك السماح بحمل العلم ولكن تذكر اسم الديرة.
وبدوره، فقد أعرب السباح الثويني عن تقديره العميق للهيئة العامة للشباب والرياضة ممثلة بمديرها العام بالانابة عصام جعفر، وللشيخ خالد البدر رئيس الاتحاد الأب الروحي للاعبين بجهوده اللافتة مع الجميع ولكل من وقف معه وسانده قبل خوضه الأولمبياد.