«نسائية الإصلاح» ترشدهن إلى الباب المعد لهن في الجنة خلال مهرجان «درة الشهور»
يا صائمات رمضان: لبّين «نداء الريان»
| كتبت عفت سلام |
تنظم أمانة العمل النسائي في جمعية الاصلاح الاجتماعي مهرجانها السنوي «درة الشهور» للعام السادس على التوالي، الذي يحمل هذا العام شعار «نداء الريان» ويقام برعاية رئيس اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية الدكتور خالد المذكور في الفترة من 3-4 اغسطس المقبل على مسرح الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية.
وقالت مسؤولة المهرجان منى البحوه في مؤتمر صحافي أمس الأول للاعلان عن فعاليات المهرجان، ان المهرجان يضم ثلاثة محاور تشمل أثر الصيام في تحقيق التقوى والارتقاء بالنفس، واحتساب المؤمن صيامه لوجه الله متطلعا الى باب الريان، والتعرف على باب الريان في الجنة ومن المؤهل بالدخول.
وأشارت البحوه الى ان المهرجان يشتمل على العديد من الفعاليات على مدى يومين متتاليين، تشمل عددا من المحاضرات يقدمها نخبة من المختصين، بالاضافة الى العديد من المسابقات اليومية والمسابقات الثقافية والسحوبات اليومية لمن يحضر فترة العصر، واهداءات مميزة.
وأشارت الى ان اليوم الأول للمهرجان يضم برنامجا متنوعا يبدأ من الخامسة والنصف مع الدكتور طارق الحواس والجزء الأول من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل، يعقبها حفل الافتتاح الرسمي بعد صلاة المغرب ومن ثم الجزء الثاني من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل، وبعد العشاء سيكون موعدنا مع كنوز الصائمين للدكتور سيد عفاني.
وأضافت، أما اليوم الثاني للمهرجان فتبدأ فعالياته بمحاضرة قيمة للدكتور بدر الرخيص بعنوان «قطف الثمار بما يزرعه الصيام، والجزء الثالث من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل ومن ثم اسرار الصوم وشروطه الباطنة، للدكتورة سعاد الصبيح.
وحول فكرة المشروع قالت هو مشروع ايماني يهدف الى استثمار شهر رمضان في الارتقاء بالمرأة ايمانيا وسلوكيا واجتماعيا، كونه شهر رمضان، شهر الصفاء والنقاء والتجديد الروحي، وان الفرصة سانحة فيه لتعديل الذات، واصلاح القلب وتحسين العلاقة مع الله ومع الناس، مشيرة الى انه من هذه الفكرة انطلقت فكرة مشروع الارتقاء في شهر رمضان من خلال مهرجان درة الشهور.
وقالت ان رؤية المشروع هي انه مشروع سنوى ايماني متميز لاحداث التغيير والارتقاء في ثلاثة جوانب مهمة في حياة المسلم، من خلال الارتقاء بالقلب للوصول الى درجة القلب السليم، والارتقاء بالصلاة للوصول الى صلاة المقربين، والارتقاء بالتعامل مع الله ومع الناس للوصول الى درجة المحسنين.
وأوضحت البحوه ان رسالة المهرجان تتمثل في كونه نشاطاً جماهيرياً ايمانياً كويتياً وخليجياً وعربياً يسهم في تهيئة النفوس وشحنها ايمانيا واجتماعيا قبل قدوم شهر رمضان المبارك من خلال مهرجان درة الشهور، وذلك للارتقاء بثلاثة جوانب رئيسية تسهم في سعادة الانسان في الدنيا والآخرة.
واشارت الى ان الأمانة وضعت وسائل لتحقيق الهدف تمثلت في اقامة المهرجان السنوي الذي اقيم بدعم من الأمانة العامة للأوقاف في العام الماضي الا انه اقيم هذا العام بدعم من اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية، التي قامت مشكورة بدعم المطبوعات والمرئي والمسموع واستضافة مشايخ متميزين.
تنظم أمانة العمل النسائي في جمعية الاصلاح الاجتماعي مهرجانها السنوي «درة الشهور» للعام السادس على التوالي، الذي يحمل هذا العام شعار «نداء الريان» ويقام برعاية رئيس اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية الدكتور خالد المذكور في الفترة من 3-4 اغسطس المقبل على مسرح الهيئة الخيرية الاسلامية العالمية.
وقالت مسؤولة المهرجان منى البحوه في مؤتمر صحافي أمس الأول للاعلان عن فعاليات المهرجان، ان المهرجان يضم ثلاثة محاور تشمل أثر الصيام في تحقيق التقوى والارتقاء بالنفس، واحتساب المؤمن صيامه لوجه الله متطلعا الى باب الريان، والتعرف على باب الريان في الجنة ومن المؤهل بالدخول.
وأشارت البحوه الى ان المهرجان يشتمل على العديد من الفعاليات على مدى يومين متتاليين، تشمل عددا من المحاضرات يقدمها نخبة من المختصين، بالاضافة الى العديد من المسابقات اليومية والمسابقات الثقافية والسحوبات اليومية لمن يحضر فترة العصر، واهداءات مميزة.
وأشارت الى ان اليوم الأول للمهرجان يضم برنامجا متنوعا يبدأ من الخامسة والنصف مع الدكتور طارق الحواس والجزء الأول من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل، يعقبها حفل الافتتاح الرسمي بعد صلاة المغرب ومن ثم الجزء الثاني من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل، وبعد العشاء سيكون موعدنا مع كنوز الصائمين للدكتور سيد عفاني.
وأضافت، أما اليوم الثاني للمهرجان فتبدأ فعالياته بمحاضرة قيمة للدكتور بدر الرخيص بعنوان «قطف الثمار بما يزرعه الصيام، والجزء الثالث من ارواء الغليل بمعرفة الرب الجليل ومن ثم اسرار الصوم وشروطه الباطنة، للدكتورة سعاد الصبيح.
وحول فكرة المشروع قالت هو مشروع ايماني يهدف الى استثمار شهر رمضان في الارتقاء بالمرأة ايمانيا وسلوكيا واجتماعيا، كونه شهر رمضان، شهر الصفاء والنقاء والتجديد الروحي، وان الفرصة سانحة فيه لتعديل الذات، واصلاح القلب وتحسين العلاقة مع الله ومع الناس، مشيرة الى انه من هذه الفكرة انطلقت فكرة مشروع الارتقاء في شهر رمضان من خلال مهرجان درة الشهور.
وقالت ان رؤية المشروع هي انه مشروع سنوى ايماني متميز لاحداث التغيير والارتقاء في ثلاثة جوانب مهمة في حياة المسلم، من خلال الارتقاء بالقلب للوصول الى درجة القلب السليم، والارتقاء بالصلاة للوصول الى صلاة المقربين، والارتقاء بالتعامل مع الله ومع الناس للوصول الى درجة المحسنين.
وأوضحت البحوه ان رسالة المهرجان تتمثل في كونه نشاطاً جماهيرياً ايمانياً كويتياً وخليجياً وعربياً يسهم في تهيئة النفوس وشحنها ايمانيا واجتماعيا قبل قدوم شهر رمضان المبارك من خلال مهرجان درة الشهور، وذلك للارتقاء بثلاثة جوانب رئيسية تسهم في سعادة الانسان في الدنيا والآخرة.
واشارت الى ان الأمانة وضعت وسائل لتحقيق الهدف تمثلت في اقامة المهرجان السنوي الذي اقيم بدعم من الأمانة العامة للأوقاف في العام الماضي الا انه اقيم هذا العام بدعم من اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الاسلامية، التي قامت مشكورة بدعم المطبوعات والمرئي والمسموع واستضافة مشايخ متميزين.