نجم العدد / رونالدو: أريد الفوز بها مجدداً
أكد النجم الدولي البرازيلي السابق رونالدو ان مشاركته في بطولة كأس العالم مثلت بالنسبة له تحدياً كبيراً، وقال: «ان ارتداء القميص الاصفر في المونديال يمثل جائزة عظيمة لاي لاعب خصوصا إذا كتب له ان يحقق الانجازات».
وكشف انه حلم بالمشاركة في كأس العالم منذ كان صبياً، وانه تابع مونديال 1982 مع اصدقائه في الشارع، واضاف: «رؤية المشجعين البرازيليين الحالمين بكأس العالم لم تفارقني».
وعن نسخة العام 2002 التي اقيمت في كوريا الجنوبية واليابان، قال: «تعرضت لاصابة قبل انطلاق البطولة واحتجت إلى وقت طويل للتعافي، اشكر الله أنني شفيت تماما وكان امامي متسع من الوقت لاستعادة لياقتي قبل صافرة الانطلاق».
واعتبر رونالدو ان اللحظة الابرز في حياته تمثلت لحظة ملامسته الكأس الذهبية ورفعها عاليا وتقبيلها، وقال: «دون شك، كانت اللحظة المفضلة».
وقال رونالدو بعد مونديال 2002: «كأس العالم هي الجائزة التي يطمح لها اي لاعب، تمثل لقباً جماعيا، وهدفا تسعى كل دول العالم لتحقيقه، سبق ان فزت باللقب مرتين، العام 1994 في الولايات المتحدة الاميركية دون ان اشارك في المباريات لانني كنت احتياطيا، والعام 2002 عندما توجت هدافا، واتمنى الفوز بها مجددا».
بيد ان «الظاهرة» - وهي لقب رونالدو - فشل في مونديال 2006 بالذهاب بعيداً مع «راقصي السامبا» حيث ودع البطولة في الدور ربع النهائي اثر الخسارة امام فرنسا بهدف تييري هنري.
وفي مونديال 2010، لم يكن ضمن تشكيلة المدرب كارلوس دونغا نتيجة عدم استعادته الصورة السابقة التي كان عليها فضلا عن تقدمه في السن.
لقد انتهت اسطورة رونالدو بيد انها ستبقى خالدة في الذكرى والبال وفي تاريخ كأس العالم.
وكشف انه حلم بالمشاركة في كأس العالم منذ كان صبياً، وانه تابع مونديال 1982 مع اصدقائه في الشارع، واضاف: «رؤية المشجعين البرازيليين الحالمين بكأس العالم لم تفارقني».
وعن نسخة العام 2002 التي اقيمت في كوريا الجنوبية واليابان، قال: «تعرضت لاصابة قبل انطلاق البطولة واحتجت إلى وقت طويل للتعافي، اشكر الله أنني شفيت تماما وكان امامي متسع من الوقت لاستعادة لياقتي قبل صافرة الانطلاق».
واعتبر رونالدو ان اللحظة الابرز في حياته تمثلت لحظة ملامسته الكأس الذهبية ورفعها عاليا وتقبيلها، وقال: «دون شك، كانت اللحظة المفضلة».
وقال رونالدو بعد مونديال 2002: «كأس العالم هي الجائزة التي يطمح لها اي لاعب، تمثل لقباً جماعيا، وهدفا تسعى كل دول العالم لتحقيقه، سبق ان فزت باللقب مرتين، العام 1994 في الولايات المتحدة الاميركية دون ان اشارك في المباريات لانني كنت احتياطيا، والعام 2002 عندما توجت هدافا، واتمنى الفوز بها مجددا».
بيد ان «الظاهرة» - وهي لقب رونالدو - فشل في مونديال 2006 بالذهاب بعيداً مع «راقصي السامبا» حيث ودع البطولة في الدور ربع النهائي اثر الخسارة امام فرنسا بهدف تييري هنري.
وفي مونديال 2010، لم يكن ضمن تشكيلة المدرب كارلوس دونغا نتيجة عدم استعادته الصورة السابقة التي كان عليها فضلا عن تقدمه في السن.
لقد انتهت اسطورة رونالدو بيد انها ستبقى خالدة في الذكرى والبال وفي تاريخ كأس العالم.
