ترأسه فخريا فايزة الخرافي بمساندات تطوعية
«ومن أحياها» أعلن تحمله نفقات علاج «حور» في ألمانيا
الطفلة حور
|كتب عزيز العنزي|
أعلن الرئيس التنفيذي لمشروع «ومن أحياها» فهد زيد المطيري تحمله مصاريف علاج الطفلة حور الخالدي في أحد المراكز المتخصصة في ألمانيا.
الطفلة «حور» التي كانت «الراي» نشرت مأساة اصابتها بشكل تام وفقد لحاستي السمع والبصر، بعد ان تعرضت لخطأ طبي في المستشفى الصدري، سارع مشروع «ومن احياها» والذي تديره الامانة العامة للجان الزكاة والمشاريع المحلية، بالاتصال على «الراي» واخذ كافة التفاصيل عن حالة الطفلة حور، ولم تمض ايام حتى أعلن رئيس المشروع التنفيذي فهد زيد المطيري، انه اتصل على احد المراكز الطبية المتخصصة في علاج مثل هذه الحالات في ألمانيا، وابدى مسؤولوه الاستعداد لاستقبالها، فسارع بتبني حالتها، وارسالها إلى ألمانيا معلنا تحمل «ومن أحياها» مصاريف علاجها كافة.
يذكر ان مشروع «ومن احياها» ترأسه فخريا الدكتورة فايزة الخرافي ويحمل رسالة توفير الخدمة الصحية الخيرية المتميزة لمحتاجيها من الاطفال المرضى خصوصا الذين يعانون من حالات حرجة.
ويقوم المشروع على مساندات تطوعية من كفاءات علمية كويتية على رأسها الاستاذ المساعد في كلية التربية الاساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي الدكتور عيسى زكي، واستاذ الاعلام في جامعة الكويت الدكتور خالد القحص، واستشاري طب العائلة الدكتور حمود الزعبي ورئيس وحدة العناية الفائقة الدكتور هاشم الهاشمي.
أعلن الرئيس التنفيذي لمشروع «ومن أحياها» فهد زيد المطيري تحمله مصاريف علاج الطفلة حور الخالدي في أحد المراكز المتخصصة في ألمانيا.
الطفلة «حور» التي كانت «الراي» نشرت مأساة اصابتها بشكل تام وفقد لحاستي السمع والبصر، بعد ان تعرضت لخطأ طبي في المستشفى الصدري، سارع مشروع «ومن احياها» والذي تديره الامانة العامة للجان الزكاة والمشاريع المحلية، بالاتصال على «الراي» واخذ كافة التفاصيل عن حالة الطفلة حور، ولم تمض ايام حتى أعلن رئيس المشروع التنفيذي فهد زيد المطيري، انه اتصل على احد المراكز الطبية المتخصصة في علاج مثل هذه الحالات في ألمانيا، وابدى مسؤولوه الاستعداد لاستقبالها، فسارع بتبني حالتها، وارسالها إلى ألمانيا معلنا تحمل «ومن أحياها» مصاريف علاجها كافة.
يذكر ان مشروع «ومن احياها» ترأسه فخريا الدكتورة فايزة الخرافي ويحمل رسالة توفير الخدمة الصحية الخيرية المتميزة لمحتاجيها من الاطفال المرضى خصوصا الذين يعانون من حالات حرجة.
ويقوم المشروع على مساندات تطوعية من كفاءات علمية كويتية على رأسها الاستاذ المساعد في كلية التربية الاساسية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي الدكتور عيسى زكي، واستاذ الاعلام في جامعة الكويت الدكتور خالد القحص، واستشاري طب العائلة الدكتور حمود الزعبي ورئيس وحدة العناية الفائقة الدكتور هاشم الهاشمي.
