وقفة / جماليات النص الشعري
خالد عبدالله السبيعي
| بقلم خالد عبدالله السبيعي |
القصيدة النبطية أو النص الشعري هو ما زاد عن سبعة أبيات باتفاق الغالبية من جمهور الشعر والنقاد وما دون ذلك تعتبر أبياتاً ولا يطلق عليها مسمى قصيدة، والقصيدة تعتمد في بنائها الرئيسي على مثلث الشعر المتساوي الأضلاع ( الوزن والقافية والمعنى ) كي تستحق أن يطلق عليها مسمى قصيدة أو نص شعري، كما أن هناك بعض الجوانب الجمالية الأخرى التي في حال الأخذ بها تعتبر القصيدة متكاملة البناء، وهي من القواعد التي يجب المحافظة عليها حين كتابة القصيدة كأساسيات لا غنى عنها وكي لا تتحول إلى عصيدة ومن هذه الجوانب:
الوزن والقافية: النص الشعري يعتمد في بنائه الرئيسي على مثلث الشعر المتساوي الأضلاع كي تستحق أن يطلق عليه مسمى نص شعري متكامل البناء وهذا المثلث يمثله الوزن والقافية والفكرة أو المعنى ولا يقل أحدهما أهمية عن الآخر.
تسلسل الأبيات وترابطها: من جماليات بناء النص الشعري أن تكون الأبيات مترابطة ومتسلسلة بشكل سليم يستطيع معه القارئ أو المستمع الاسترسال في فهم القصيدة، وهذه الميزة تختلف من شاعر لآخر حسب تمكن الشاعر ومدى اطلاعه وقدرته على توظيف مخزونه الثقافي واللغوي للتأثير في المتلقي وايصال ما يريد ايصاله من خلال الشعر.
الصورة الشعرية: وهناك فرق شاسع بين الصورة الشعرية وبين الدفن الشعري في القصيدة والتي ينطبق عليها المثل القائل (المعنى في بطن الشاعر) والمتمثلة بشكل واضح في شعر المحاورة، فالصورة الشعرية في البيت الشعري يجب أن تكون واضحة وغير قابلة لأكثر من تفسير لأن الصورة المشوّشة تضعف بناء القصيدة بشكل عام كما أنها تعطي انطباعا جليا على تمكن الشاعر وقدرته الشعرية في ايصال ما يريد لأذن المتلقي بوضوح تام.
الخيال الشعري: يعتبر من جماليات النص الشعري بشرط ألا يخرج عن المألوف ويتعدى حدود العقل والمنطق.
الاسقاطات الشعرية: تعتبر من الجماليات التي تضاف للنص الشعري وفيها دلالة على وعي الشاعر وثقافته.
التذكير والتأنيث: لغة المخاطبة للطرف الآخر والتي تمزج بين التذكير والتأنيث في النص الشعري الواحد يعتبر ضعفا في النص حسب رأي الغالبية من النقاد وتفاديها من الجماليات التي تضاف للنص وتحسب للشاعر.
الجمع والمفرد: لغة المخاطبة للطرف الآخر بطريقة تمزج بين الجمع والمفرد في النص الشعري الواحد أيضا تعتبر ضعفا وتفاديها من الجماليات التي تحسب للنص وللشاعر.
الغائب والحاضر: لغة المخاطبة للطرف الآخر والتي تمزج بين الحاضر تارة والغائب تارة أخرى أيضا تعتبر ضعفا وتفاديها من الجماليات التي تحسب للنص وللشاعر.
تكرار القافية: تكرار القافية من النواحي التي تضعف النص الشعري إلا اذا كانت قفلة فهي تعتبر من الجماليات الشعرية.
جبر القافية: يشكل جبر القافية ضعفا في بناء النص الشعري وكلما ابتعد عنها الشاعر كان أفضل.
القصيدة النبطية أو النص الشعري هو ما زاد عن سبعة أبيات باتفاق الغالبية من جمهور الشعر والنقاد وما دون ذلك تعتبر أبياتاً ولا يطلق عليها مسمى قصيدة، والقصيدة تعتمد في بنائها الرئيسي على مثلث الشعر المتساوي الأضلاع ( الوزن والقافية والمعنى ) كي تستحق أن يطلق عليها مسمى قصيدة أو نص شعري، كما أن هناك بعض الجوانب الجمالية الأخرى التي في حال الأخذ بها تعتبر القصيدة متكاملة البناء، وهي من القواعد التي يجب المحافظة عليها حين كتابة القصيدة كأساسيات لا غنى عنها وكي لا تتحول إلى عصيدة ومن هذه الجوانب:
الوزن والقافية: النص الشعري يعتمد في بنائه الرئيسي على مثلث الشعر المتساوي الأضلاع كي تستحق أن يطلق عليه مسمى نص شعري متكامل البناء وهذا المثلث يمثله الوزن والقافية والفكرة أو المعنى ولا يقل أحدهما أهمية عن الآخر.
تسلسل الأبيات وترابطها: من جماليات بناء النص الشعري أن تكون الأبيات مترابطة ومتسلسلة بشكل سليم يستطيع معه القارئ أو المستمع الاسترسال في فهم القصيدة، وهذه الميزة تختلف من شاعر لآخر حسب تمكن الشاعر ومدى اطلاعه وقدرته على توظيف مخزونه الثقافي واللغوي للتأثير في المتلقي وايصال ما يريد ايصاله من خلال الشعر.
الصورة الشعرية: وهناك فرق شاسع بين الصورة الشعرية وبين الدفن الشعري في القصيدة والتي ينطبق عليها المثل القائل (المعنى في بطن الشاعر) والمتمثلة بشكل واضح في شعر المحاورة، فالصورة الشعرية في البيت الشعري يجب أن تكون واضحة وغير قابلة لأكثر من تفسير لأن الصورة المشوّشة تضعف بناء القصيدة بشكل عام كما أنها تعطي انطباعا جليا على تمكن الشاعر وقدرته الشعرية في ايصال ما يريد لأذن المتلقي بوضوح تام.
الخيال الشعري: يعتبر من جماليات النص الشعري بشرط ألا يخرج عن المألوف ويتعدى حدود العقل والمنطق.
الاسقاطات الشعرية: تعتبر من الجماليات التي تضاف للنص الشعري وفيها دلالة على وعي الشاعر وثقافته.
التذكير والتأنيث: لغة المخاطبة للطرف الآخر والتي تمزج بين التذكير والتأنيث في النص الشعري الواحد يعتبر ضعفا في النص حسب رأي الغالبية من النقاد وتفاديها من الجماليات التي تضاف للنص وتحسب للشاعر.
الجمع والمفرد: لغة المخاطبة للطرف الآخر بطريقة تمزج بين الجمع والمفرد في النص الشعري الواحد أيضا تعتبر ضعفا وتفاديها من الجماليات التي تحسب للنص وللشاعر.
الغائب والحاضر: لغة المخاطبة للطرف الآخر والتي تمزج بين الحاضر تارة والغائب تارة أخرى أيضا تعتبر ضعفا وتفاديها من الجماليات التي تحسب للنص وللشاعر.
تكرار القافية: تكرار القافية من النواحي التي تضعف النص الشعري إلا اذا كانت قفلة فهي تعتبر من الجماليات الشعرية.
جبر القافية: يشكل جبر القافية ضعفا في بناء النص الشعري وكلما ابتعد عنها الشاعر كان أفضل.