سكبه «مجهول» لم تعثر عليه «الداخلية»
«ماء النار» أتلف عمداً سيارتي رجل أعمال في الدعية والري
... وفعل فعله في الثانية
ماء النار أتلف السيارة الاولى
| كتب عزيز العنزي |
اتهم رجل أعمال مقيم في الكويت رجال أمن مخفري الدعية والأندلس بالتقاعس في كشف الجاني الذي أتلف سيارتين تخصانه في منطقتي الدعية والري.
رجل الأعمال الذي يدير شركة للأثاث المكتبي في منطقة الري روى لـ «الراي» ما تعرض له قائلاً: «تعرضت لحادثين متشابهين لم يفصل بينهما سوى شهر وأربعة أيام، أما الحادث الأول فحصل أمام مسكني الكائن في منطقة الدعية بتاريخ 9 مارس 2010، اذ فوجئت بتعرض صبغ مركبتي الألمانية للتلف اثر سكب ماء نار عليها، ما جعلني أتوجه الى مخفر الدعية وأسجل قضية حملت الرقم 57/2010، ومضى شهر على تسجيل القضية وأربعة أيام من دون الاستدلال على الجاني الذي أخشى أن يعرض حياتي للخطر».
وأضاف «في 13 ابريل 2010 وجدت صبغ سيارتي التي كانت مركونة أمام شركتي في منطقة الري تالفاً نتيجة إلقاء ماء النار عليها، وعليه توجهت الى مخفر الأندلس وسجلت قضية أخرى حملت الرقم 203/2010، ولكن كالعادة لم يحرك مسؤولو وزارة الداخلية في كلا المخفرين ساكناً ولم يستدل على الجاني حتى الآن، علماً أنه (الجاني) سكب ماء النار مرتين على السيارتين وأتلفهما، وأخشى في المرة الثالثة أن يهدد حياتي شخصياً ويسكب ماء النار على وجهي وحينها أتوقع أن لا أحد يتحرك أو يعثر على الفاعل».
وختم رجل الأعمال بمناشدة وجهها الى وزير الداخلية الفريق الركن متقاعد الشيخ جابر الخالد بأن يوعز الى القائمين على الأمن في محافظتي حولي والفروانية بالتحرك لضبط كل من يعرض حياة الآخرين وممتلكاتهم للخطر.
اتهم رجل أعمال مقيم في الكويت رجال أمن مخفري الدعية والأندلس بالتقاعس في كشف الجاني الذي أتلف سيارتين تخصانه في منطقتي الدعية والري.
رجل الأعمال الذي يدير شركة للأثاث المكتبي في منطقة الري روى لـ «الراي» ما تعرض له قائلاً: «تعرضت لحادثين متشابهين لم يفصل بينهما سوى شهر وأربعة أيام، أما الحادث الأول فحصل أمام مسكني الكائن في منطقة الدعية بتاريخ 9 مارس 2010، اذ فوجئت بتعرض صبغ مركبتي الألمانية للتلف اثر سكب ماء نار عليها، ما جعلني أتوجه الى مخفر الدعية وأسجل قضية حملت الرقم 57/2010، ومضى شهر على تسجيل القضية وأربعة أيام من دون الاستدلال على الجاني الذي أخشى أن يعرض حياتي للخطر».
وأضاف «في 13 ابريل 2010 وجدت صبغ سيارتي التي كانت مركونة أمام شركتي في منطقة الري تالفاً نتيجة إلقاء ماء النار عليها، وعليه توجهت الى مخفر الأندلس وسجلت قضية أخرى حملت الرقم 203/2010، ولكن كالعادة لم يحرك مسؤولو وزارة الداخلية في كلا المخفرين ساكناً ولم يستدل على الجاني حتى الآن، علماً أنه (الجاني) سكب ماء النار مرتين على السيارتين وأتلفهما، وأخشى في المرة الثالثة أن يهدد حياتي شخصياً ويسكب ماء النار على وجهي وحينها أتوقع أن لا أحد يتحرك أو يعثر على الفاعل».
وختم رجل الأعمال بمناشدة وجهها الى وزير الداخلية الفريق الركن متقاعد الشيخ جابر الخالد بأن يوعز الى القائمين على الأمن في محافظتي حولي والفروانية بالتحرك لضبط كل من يعرض حياة الآخرين وممتلكاتهم للخطر.
