تجاوبوا مع اللقاء الجماهيري الرابع لحملة ركاز
3 آلاف شاب احتشدوا في سوق شرق ... «حلو نعيش بمسؤولية»
... والشباب الصغير حاضراً
حشد من الشباب خلال اللقاء
العوضي مخاطبا الشباب ويبدو الثويني ومنسق الحملة
|كتب عبدالله راشد|
شهد سوق شرق مساء اول من امس احتشاد اكثر من 3 آلاف شاب من الجنسين، مستمعين إلى مسؤولي حملة ركاز في لقائها الجماهيري الرابع «حلو نعيش بمسؤولية».
وأكد المشرف العام على مؤسسة ركاز الدكتور محمد العوضي على ضرورة قيام الشباب بدورهم في تحمل مسؤولياتهم تجاه مجتمعاتهم.
واستعرض العوضي صور تحمل المسؤولية للشعب الاندونيسي خلال زيارته الاخيرة لهذا البلد، مبينا ان ذلك يبدو جليا في تعاملات الناس مع نظافة البلد وهدوئه.
واشار إلى الانجازات الكثيرة التي حققها الاندونيسيون على الرغم من فقر البلاد، وقلة مواردها، مشيرا إلى ان الشعوب الحية تستغل المتاح دائما، وتحارب من اجل تحقيق المشاريع الطموحة.
واوضح ان الشعب الاندونيسي يمتاز بالنظام واتباع الخطوات السلمية في التخطيط، حيث انعكس ذلك على مختلف نواحي حياتهم، وتطورت بلادهم اقتصاديا واجتماعيا.
ومن جانبه، عدد الدكتور محمد الثويني انواع المسؤوليات، مبينا انها تنقسم إلى 4 انواع، اقلها تأثيرا المسؤولية المزاجية، والتي يتعامل صاحبها عند دخوله لأي مشروع بما يمليه عليه مزاجه.
وأكد الثويني ضرورة التحلي بمسؤولية المبادرة، التي يبادر فيها الانسان ليتبنى الافكار الخلاقة، ويعمل بجد واجتهاد لتحقيق وتطبيق مشاريعه التي يطمح لتحقيقها.
وبين ان هناك نوعا آخر من المسؤولية وهي المسؤولية بالمشاركة، حيث يسهم الانسان في مشاركة آخرين بتحقيق اهداف معينة وهي اقل من المسؤولية بالمبادرة لان صاحبها يبادر بها ويعمل على تحقيقها.
ولفت الثويني إلى نوع آخر من المبادرة وهو ان يسهم بعض الافراد في تحمل مسؤولية مشروع ما، وهذا بطبيعة الحال جزء متوسط من المسؤولية.
ودعا الثويني الحضور إلى ربط مايرمون إلى تحقيقه بكتاب الله وسنة نبيه، مؤكدا انهم خير من يتبع وخير مثال على تحمل المسؤولية الملتزمة.
واشار إلى ان لقاءات ركاز حققت الهدف المنشود منها من خلال تعزيز القيمة المطروحة في سبيل استنهاض الشباب.
شهد سوق شرق مساء اول من امس احتشاد اكثر من 3 آلاف شاب من الجنسين، مستمعين إلى مسؤولي حملة ركاز في لقائها الجماهيري الرابع «حلو نعيش بمسؤولية».
وأكد المشرف العام على مؤسسة ركاز الدكتور محمد العوضي على ضرورة قيام الشباب بدورهم في تحمل مسؤولياتهم تجاه مجتمعاتهم.
واستعرض العوضي صور تحمل المسؤولية للشعب الاندونيسي خلال زيارته الاخيرة لهذا البلد، مبينا ان ذلك يبدو جليا في تعاملات الناس مع نظافة البلد وهدوئه.
واشار إلى الانجازات الكثيرة التي حققها الاندونيسيون على الرغم من فقر البلاد، وقلة مواردها، مشيرا إلى ان الشعوب الحية تستغل المتاح دائما، وتحارب من اجل تحقيق المشاريع الطموحة.
واوضح ان الشعب الاندونيسي يمتاز بالنظام واتباع الخطوات السلمية في التخطيط، حيث انعكس ذلك على مختلف نواحي حياتهم، وتطورت بلادهم اقتصاديا واجتماعيا.
ومن جانبه، عدد الدكتور محمد الثويني انواع المسؤوليات، مبينا انها تنقسم إلى 4 انواع، اقلها تأثيرا المسؤولية المزاجية، والتي يتعامل صاحبها عند دخوله لأي مشروع بما يمليه عليه مزاجه.
وأكد الثويني ضرورة التحلي بمسؤولية المبادرة، التي يبادر فيها الانسان ليتبنى الافكار الخلاقة، ويعمل بجد واجتهاد لتحقيق وتطبيق مشاريعه التي يطمح لتحقيقها.
وبين ان هناك نوعا آخر من المسؤولية وهي المسؤولية بالمشاركة، حيث يسهم الانسان في مشاركة آخرين بتحقيق اهداف معينة وهي اقل من المسؤولية بالمبادرة لان صاحبها يبادر بها ويعمل على تحقيقها.
ولفت الثويني إلى نوع آخر من المبادرة وهو ان يسهم بعض الافراد في تحمل مسؤولية مشروع ما، وهذا بطبيعة الحال جزء متوسط من المسؤولية.
ودعا الثويني الحضور إلى ربط مايرمون إلى تحقيقه بكتاب الله وسنة نبيه، مؤكدا انهم خير من يتبع وخير مثال على تحمل المسؤولية الملتزمة.
واشار إلى ان لقاءات ركاز حققت الهدف المنشود منها من خلال تعزيز القيمة المطروحة في سبيل استنهاض الشباب.
