«كسر الجليد»... لإبراهيم ديب
غلاف الرواية
صدر عن التنوخي للنشر والتوزيع رواية بعنوان «كسر الجليد» للكاتب ابراهيم ديب، وهي الجزء الأول من مشروع روائي ضخم يشتمل في اجزاء عدة تحت عنوان « لسعة الاشعة» وقد حازت هذه الرواية على المرتبة الثالثة في المسابقة التي نظمتها جمعية الصداقة «بتازة»، **والمندوبية الجهوية لوزارة الثقافة تازة- الحسيمة - تاونات، منشورات مرايا بطنجة. ولقد تكونت لجنة الفرز من الدكاترة: عبدالرحمان طنكول، وادريس كثير، واحمد شراك.
وعلى ظهر الغلاف نقرا تقديما للاستاذ شعيب حليفي يقول فيه: «في روايته الاولى «كسر الجليد»، يصرخ ابراهيم ديب باصواته التي لسعتها اشعة الذاكرة - وهو الشاعر والقاص ايضا - في جوهه المتعددة ضمن مجازات قابلة للتحول باستمرار، وهو يقدم تجربة سردية تعزز المشهد الروائي المغربي بصوت جديد وواعد يحتفي باللغة والخطاب، كما يعيد ترتيب تلك العلاقات المنسية مع المرايا التي تعود الى الوراء، او تلك القادرة على تجاوز لحظتها الراهنة.
معجم ثري للمدن المنتشرة في مغرب يجيد عزلها وتحويلها الى فضاءات سفلى، بجوار معجم لشخصيات حقيقية تسري في الرواية مسرى السيرة التي يجلس فيها الراوي امام كرسي ومرآة للاعتراف والبوح في ساحة الحكي، يخاطب ضميرا عامرا بالمشاعر والمتناقضات».
«كسر الجليد» رواية وسيرة لتوثيق تخييل بمرجعيات ثقافية يحتفي بالذاكرة والاسفار العابرة لترسيخ قيمة الذات وهي تحكي وتعبر عن فرحها والآمها، وبالموازاة يبني نص سري آخر يرسخ الانتقاد الساخن لمجتمع سفلي تلفه الغرابة المقلقة. ولوحة الغلاف للفنان المغربي محمد قنيبو.
وعلى ظهر الغلاف نقرا تقديما للاستاذ شعيب حليفي يقول فيه: «في روايته الاولى «كسر الجليد»، يصرخ ابراهيم ديب باصواته التي لسعتها اشعة الذاكرة - وهو الشاعر والقاص ايضا - في جوهه المتعددة ضمن مجازات قابلة للتحول باستمرار، وهو يقدم تجربة سردية تعزز المشهد الروائي المغربي بصوت جديد وواعد يحتفي باللغة والخطاب، كما يعيد ترتيب تلك العلاقات المنسية مع المرايا التي تعود الى الوراء، او تلك القادرة على تجاوز لحظتها الراهنة.
معجم ثري للمدن المنتشرة في مغرب يجيد عزلها وتحويلها الى فضاءات سفلى، بجوار معجم لشخصيات حقيقية تسري في الرواية مسرى السيرة التي يجلس فيها الراوي امام كرسي ومرآة للاعتراف والبوح في ساحة الحكي، يخاطب ضميرا عامرا بالمشاعر والمتناقضات».
«كسر الجليد» رواية وسيرة لتوثيق تخييل بمرجعيات ثقافية يحتفي بالذاكرة والاسفار العابرة لترسيخ قيمة الذات وهي تحكي وتعبر عن فرحها والآمها، وبالموازاة يبني نص سري آخر يرسخ الانتقاد الساخن لمجتمع سفلي تلفه الغرابة المقلقة. ولوحة الغلاف للفنان المغربي محمد قنيبو.
