عالمكشوف / د. حسن مصطفى ... على منو يقصّ؟!
|مطلق نصار|
د. حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد والذي يعرف شخصيا ويعترف دائما بفضل الكويت والشيخ احمد الفهد كرئيس للمجلس الأولمبي الاسيوي بوجوده على رأس الاتحاد الدولي والذي اصدر اتحاده الدولي وبمباركة من الاتحاد الآسيوي وتأييد مباشر منه قرارا ظالما ومجحفا بحق منتخبات الكويت الوطنية وانديتها المتأهلة الى النهائيات الآسيوية والبطولات العالمية وكل مشاركة كويتية خارجية بمنعها من هذا الحق عبر تعليق وايقاف انشطتها ومشاركاتها الخارجية بفعل فاعل واضح وصريح وبوضح النهار.
د. حسن مصطفى لا اعرف على منو (يقص) كشف بنفسه عن مكان منح الكويت مهلة لرفع الايقاف اذا ارسلت اللجنة الأولمبية الكويتية كتابا إلى الاتحاد الدولي بطلب ذلك حتى يسمح لفريق يد نادي الصليبخات من المشاركة في كأس العالم للاندية المقرر ان يستضيفها نادي السد القطري خلال الفترة من 17 حتى 21 مايو المقبل.
هكذا وبكل سهولة يتم التلاعب بمصير مشاركة منتخباتنا وانديتنا في لعبة كرة اليد بالالفاظ والضغوطات والابتزاز من اجل ارضاء اصحاب الفضل ويتخلى الاتحاد الدولي لكرة اليد عن قراراته ويلف ويدور حول عقوبة ظالمة بحق كرة اليد الكويتية ويلقي الكرة في ملعب لجنتنا الاولمبية الكويتية احد الشركاء الاساسيين في ما تتعرض له بعض ألعابنا الرياضية من حالات من الايقاف وتعليق العضوية والنشاط الخارجي والتي لم تتحرك ووقفت متفرجة صامتة وهي ترى الاتحادات الدولية التي خضعت لابتزازات «ربعنا» في التنظيمات الآسيوية والدولية للضرر برياضتنا واللعب في حسبة العابنا.
د. حسن مصطفى وأكيد رؤساء اتحادات دولية اخرى كالسلة والطائرة والسباحة والمبارزة والجودو والملاكمة غير مقتنعين بالقرارات التي اصدروها بحق تلك الالعاب وان كان «تستاهل» بسبب خضوع مجالس اداراتها لمراكز القوى والنفوذ الرياضي في البلد وارضاء من اتى بهم لقيادة وادارة هذه الاتحادات ومباركة اعضاء بني «جلدتنا» في تلك الاتحادات الدولية لايقاف وتعليق نشاطنا الخارجي وأكيد (صوتوا ) مع هذه القرارات المعروف الهدف منها (بلانا منا وفينا) فمن يفكنا من هذا البلاء والبلوى؟!
د. حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد والذي يعرف شخصيا ويعترف دائما بفضل الكويت والشيخ احمد الفهد كرئيس للمجلس الأولمبي الاسيوي بوجوده على رأس الاتحاد الدولي والذي اصدر اتحاده الدولي وبمباركة من الاتحاد الآسيوي وتأييد مباشر منه قرارا ظالما ومجحفا بحق منتخبات الكويت الوطنية وانديتها المتأهلة الى النهائيات الآسيوية والبطولات العالمية وكل مشاركة كويتية خارجية بمنعها من هذا الحق عبر تعليق وايقاف انشطتها ومشاركاتها الخارجية بفعل فاعل واضح وصريح وبوضح النهار.
د. حسن مصطفى لا اعرف على منو (يقص) كشف بنفسه عن مكان منح الكويت مهلة لرفع الايقاف اذا ارسلت اللجنة الأولمبية الكويتية كتابا إلى الاتحاد الدولي بطلب ذلك حتى يسمح لفريق يد نادي الصليبخات من المشاركة في كأس العالم للاندية المقرر ان يستضيفها نادي السد القطري خلال الفترة من 17 حتى 21 مايو المقبل.
هكذا وبكل سهولة يتم التلاعب بمصير مشاركة منتخباتنا وانديتنا في لعبة كرة اليد بالالفاظ والضغوطات والابتزاز من اجل ارضاء اصحاب الفضل ويتخلى الاتحاد الدولي لكرة اليد عن قراراته ويلف ويدور حول عقوبة ظالمة بحق كرة اليد الكويتية ويلقي الكرة في ملعب لجنتنا الاولمبية الكويتية احد الشركاء الاساسيين في ما تتعرض له بعض ألعابنا الرياضية من حالات من الايقاف وتعليق العضوية والنشاط الخارجي والتي لم تتحرك ووقفت متفرجة صامتة وهي ترى الاتحادات الدولية التي خضعت لابتزازات «ربعنا» في التنظيمات الآسيوية والدولية للضرر برياضتنا واللعب في حسبة العابنا.
د. حسن مصطفى وأكيد رؤساء اتحادات دولية اخرى كالسلة والطائرة والسباحة والمبارزة والجودو والملاكمة غير مقتنعين بالقرارات التي اصدروها بحق تلك الالعاب وان كان «تستاهل» بسبب خضوع مجالس اداراتها لمراكز القوى والنفوذ الرياضي في البلد وارضاء من اتى بهم لقيادة وادارة هذه الاتحادات ومباركة اعضاء بني «جلدتنا» في تلك الاتحادات الدولية لايقاف وتعليق نشاطنا الخارجي وأكيد (صوتوا ) مع هذه القرارات المعروف الهدف منها (بلانا منا وفينا) فمن يفكنا من هذا البلاء والبلوى؟!