خبيرة التجميل اللبنانية سونيا متري... تهندس الوجه
رموش طويلة وستراس وماكياج للعروس و سحر العيون بالرموش الاصطناعية وماكياج ناعم بلمسة متميزة
رموش طويلة وستراس وماكياج للعروس و سحر العيون بالرموش الاصطناعية وماكياج ناعم بلمسة متميزة
| بيروت - من هلا داغر |
من هنا تتفنن متري في ماكياجها وتنوعه فتدخل عليه إضافات لافتة للنظر. وتذهب في التنويع إلى حد وضع أحياناً رموش مستعارة ملونة ولافتة في طولها، أو حبات من الستراس على الرموش أحياناً أخرى. ومثل هذه الإضافات إنما تكون لمناسبات معينة كسهرة أو حفلة عرس أو للعروس نفسها. توضع في حال أحبت المرأة أن تكون مختلفة ومتميزة وغير كلاسيكية. وهذا ما نلاحظه في ماكياج مميز لعروستها وفي ماكياج آخر لشابة يملأ الفرح عينيها ووجهها ويعلو شفتيها لترتسم عليهما ضحكة من القلب.
في ماكياج عروستها تبدأ بالعينين فتحددهما وترسمهما بشكل بارع مستعملة الظلال مركزة على تدرجات البني والنبيذي الخفيف، مازجة إياهما بطريقة جميلة، فيما ظللتهما على الجفن تحت الحاجب بالأبيض المائل إلى الفضي. أما المميز في العينين فهي الرموش الطويلة التي أدخلت عليها حبات صغيرة جداً من الستراس، مما أكسب العينين نظرة مختلفة وثاقبة وساحرة.
أما هدوء هذا الوجه فأكملته بلون الشفاه الزهري وحددته بالكونتور من اللون نفسه كي لا يظهر فارقاً واضحاً بين الشفتين وسحنة الوجه.
الماكياج الآخر اللافت لمتري كان لمناسبة حفلة أرادته صاحبته مميزاً جداً. العنصر غير المألوف فيه كان كما نلاحظ الرموش وألوان الظلال المتناسقة مع فستان الشابة الأخضر الفستقي.
رموش مستعارة طويلة في شكل مبالغ فيه، أطرافها ملونة بلون الظلال. غريبة وجميلة. أما ظلال العينين فقد ذهبت فيها متري إلى عمق العين من الداخل. تدرجت فيها من الفاتح إلى الأغمق عند طرف العين الخارجية، وظللتها عند أعلى الجفن تحت الحاجب باللون الذهبي المخفف مما أعطى إشراقة للعين فبدت مزهوة ومليئة بالحياة.
وأنهت خبيرة التجميل ماكياجها بأحمر شفاه زهري على بني فاتح وسيجته بكونتور بلون أغمق بدرجة واحدة لتحديد الشفتين وإبراز بسمة الشابة المتميزة.
لوحتان من لوحات سونيا متري. حققتهما باحتراف ينم عن خبرة طويلة ومتمرسة.
في فن التبرج او الماكياج كل شيء معقول ومبتكر وغريب لأنه فن في النهاية. وفي الفنون عادة، يبدع الفنان وفق وحيه ومزاجه، ووفق الصورة التي يراها في مخيلته.
خبيرة التجميل سونيا متري لها خبرة طويلة في هذا الميدان، لذلك نراها، بالإضافة إلى الماكياج المتعارف عليه عادة، ميالة إلى هندسة الوجه وفق موهبتها وخطها وأسلوبها الخاص. وهي لذلك تبتكر أحياناً فكرة متفردة وخارجة عن المألوف لتخرج الماكياج من روتينه وكلاسيكيته.
من هنا تتفنن متري في ماكياجها وتنوعه فتدخل عليه إضافات لافتة للنظر. وتذهب في التنويع إلى حد وضع أحياناً رموش مستعارة ملونة ولافتة في طولها، أو حبات من الستراس على الرموش أحياناً أخرى. ومثل هذه الإضافات إنما تكون لمناسبات معينة كسهرة أو حفلة عرس أو للعروس نفسها. توضع في حال أحبت المرأة أن تكون مختلفة ومتميزة وغير كلاسيكية. وهذا ما نلاحظه في ماكياج مميز لعروستها وفي ماكياج آخر لشابة يملأ الفرح عينيها ووجهها ويعلو شفتيها لترتسم عليهما ضحكة من القلب.
في ماكياج عروستها تبدأ بالعينين فتحددهما وترسمهما بشكل بارع مستعملة الظلال مركزة على تدرجات البني والنبيذي الخفيف، مازجة إياهما بطريقة جميلة، فيما ظللتهما على الجفن تحت الحاجب بالأبيض المائل إلى الفضي. أما المميز في العينين فهي الرموش الطويلة التي أدخلت عليها حبات صغيرة جداً من الستراس، مما أكسب العينين نظرة مختلفة وثاقبة وساحرة.
أما هدوء هذا الوجه فأكملته بلون الشفاه الزهري وحددته بالكونتور من اللون نفسه كي لا يظهر فارقاً واضحاً بين الشفتين وسحنة الوجه.
الماكياج الآخر اللافت لمتري كان لمناسبة حفلة أرادته صاحبته مميزاً جداً. العنصر غير المألوف فيه كان كما نلاحظ الرموش وألوان الظلال المتناسقة مع فستان الشابة الأخضر الفستقي.
رموش مستعارة طويلة في شكل مبالغ فيه، أطرافها ملونة بلون الظلال. غريبة وجميلة. أما ظلال العينين فقد ذهبت فيها متري إلى عمق العين من الداخل. تدرجت فيها من الفاتح إلى الأغمق عند طرف العين الخارجية، وظللتها عند أعلى الجفن تحت الحاجب باللون الذهبي المخفف مما أعطى إشراقة للعين فبدت مزهوة ومليئة بالحياة.
وأنهت خبيرة التجميل ماكياجها بأحمر شفاه زهري على بني فاتح وسيجته بكونتور بلون أغمق بدرجة واحدة لتحديد الشفتين وإبراز بسمة الشابة المتميزة.
لوحتان من لوحات سونيا متري. حققتهما باحتراف ينم عن خبرة طويلة ومتمرسة.