التجمّع الأبرز من نوعه لأصحاب المشاريع بموسمه العاشر

«زين» شريك رئيسي... لـ «قوت ماركت»

تصغير
تكبير
أعلنت «زين» عن عودتها كشريكٍ رئيسي للموسم الأحدث من «قوت ماركت»، التجمّع الأبرز من نوعه لأصحاب المشاريع والعاملين في مجالات الزراعة العضوية والتغذية والمشغولات اليدوية، والذي احتفل بعامه العاشر بحضورٍ جماهيري غفير في الساحة الخارجية لمركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي.
وأعربت «زين» عن فخرها بكونها من أوائل الداعمين الرئيسيين لهذه البادرة المُجتمعية طوال السنوات السابقة، والتي دائماً ما تُلاقي قبول واستحسان أفراد المُجتمع الكويتي من العائلات والشباب، وتجمعهم في أجواءٍ جميلة يعكسون من خلالها دعمهم للمُنتجات المحلّية والإبداعات الوطنية.
وجدّدت «زين» دعمها لـ«قوت ماركت» في نسخته العاشرة تحت مظلّة جهودها الإستراتيجية لتشجيع الطاقات والمواهب المحلّية، ودعماً للمُبادرين الكويتيين من أصحاب الأعمال الناشئة، وحرصاً منها على المُساهمة في تقديم جيلٍ من الشباب الكويتي القادر على المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني بكفاءة.

وأفادت بأنه وكعادتها في كُل عام، تواجدت «زين» في «قوت ماركت» عبر جناحها الخاص الذي قدّمت خلاله العديد من الألعاب التفاعلية للأطفال والعائلات، لتخلق جواً فريداً من المتعة والتقارب مع الجمهور، وتعكس قيم علامتها التجارية «زين عالم جميل» من خلال تفاعلها مع المجتمع.
وأوضحت الشركة أنه ومنذ تأسيسه في العام 2013، تمحورت رؤية «قوت ماركت» حول جذب وتمكين الإبداعات والمواهب المحلّية وتسليط الضوء عليها، حيث نجح في إنشاء منصّة حيوية بمعايير جودة عالية لتشجيع أفراد المجتمع على اكتشاف الصناعات والمنتجات المحلّية والتواصل في ما بينهم ومُشاركة خبراتهم وأفكارهم.
وترتكز المنتجات المعروضة في «قوت ماركت» على المُنتجات من المزارع المحلّية، والحرف اليدوية المصنوعة محلياً، ويتم اختيار المشاريع المُشاركة بعناية وفق عدد من معايير الجودة، ويهدف المشروع بشكلٍ رئيسي إلى توفير منصّة للمشاريع المحلّية للتواصل مع المجتمع والتعرّف على آراء وأفكار العملاء والتواصل معهم.
وتعتبر شراكة «زين» مع هذا الحدث المميز إضافة كبيرة لسلسلة البرامج والمبادرات التي تدعمها وتشجعها بشكلٍ مُتواصل لتُحفّز الطاقات المحليّة على دفع منتجاتهم الوطنية بما يعود بالنفع على اقتصاد الدولة، خصوصاً أن «قوت ماركت» استقطب أعداداً غفيرة من الجماهير وصلت إلى 30 ألف زائر في اليوم الواحد خلال مواسمه السابقة.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي