تُخطط للانتقال من لوس أنجليس إلى كمبوديا
أنجلينا جولي: هوليوود ليست مكاناً صحياً
أنجلينا جولي
شنّت النجمة أنجلينا جولي هجوماً على مدينة هوليوود، واعتبرتها «مكاناً غير صحي وضحلاً للغاية».
هجوم جولي جاء في مقابلتها المنشورة في صحيفة «وول ستريت جورنال»، تحت عنوان «أنجلينا جولي تُعيد بناء حياتها»، حيث تحدثت عن «التعافي» بعد انفصالها عن براد بيت وعن خططها للمستقبل، كما تطرّقت إلى مشاعرها تجاه مدينة هوليوود، بقولها «لقد نشأت في مكان ضحل للغاية. من بين جميع الأماكن في العالم، هوليوود ليست مكاناً صحياً. لذلك أنت تسعى إلى الأصالة».
وذكرت، ابنة الممثل جون فويت في المقابلة: «لأنني نشأت في هوليوود، لم أكن معجبة بها أبداً. لم أؤمن أبداً بأنها بارزة أو مهمة».
وأضافت: «لم أكن لأكون ممثلة اليوم»، مع التشديد على أنها ربما كانت ستؤدي دوراً في المسرح، ولكن ليس في هوليوود. وأضافت «عندما بدأت مسيرتي، لم يكن من المتوقع أن أكون عالمية وأن أشارك الكثير».
وعن عائلتها، قالت: «كان علينا أن نتعافى. هناك أشياء نحتاج للتعافي منها. منذ أن كنت صغيرة، أحب الناس الجزء القوي جداً وربما الجامح بعض الشيء مني، وهذا هو الجزء الذي أعتقد أن الناس يستمتعون به. أنا لست الشخص الذي تريد أن تسمع عن ألمي أو حزني. كما تعلم، هذا ليس مسلياً».
وتابعت جولي العاملة الإنسانية، التي تشعر بالراحة في مخيم للاجئين كما هي في موقع تصوير الأفلام، إنها تخطط أخيراً للانتقال من لوس أنجليس وقضاء المزيد من الوقت في منزلها في كمبوديا: «هذا جزء مما حدث بعد طلاقي. لقد فقدت القدرة على العيش والسفر بحرية. سأتحرك عندما أستطيع».
هجوم جولي جاء في مقابلتها المنشورة في صحيفة «وول ستريت جورنال»، تحت عنوان «أنجلينا جولي تُعيد بناء حياتها»، حيث تحدثت عن «التعافي» بعد انفصالها عن براد بيت وعن خططها للمستقبل، كما تطرّقت إلى مشاعرها تجاه مدينة هوليوود، بقولها «لقد نشأت في مكان ضحل للغاية. من بين جميع الأماكن في العالم، هوليوود ليست مكاناً صحياً. لذلك أنت تسعى إلى الأصالة».
وذكرت، ابنة الممثل جون فويت في المقابلة: «لأنني نشأت في هوليوود، لم أكن معجبة بها أبداً. لم أؤمن أبداً بأنها بارزة أو مهمة».
وأضافت: «لم أكن لأكون ممثلة اليوم»، مع التشديد على أنها ربما كانت ستؤدي دوراً في المسرح، ولكن ليس في هوليوود. وأضافت «عندما بدأت مسيرتي، لم يكن من المتوقع أن أكون عالمية وأن أشارك الكثير».
وعن عائلتها، قالت: «كان علينا أن نتعافى. هناك أشياء نحتاج للتعافي منها. منذ أن كنت صغيرة، أحب الناس الجزء القوي جداً وربما الجامح بعض الشيء مني، وهذا هو الجزء الذي أعتقد أن الناس يستمتعون به. أنا لست الشخص الذي تريد أن تسمع عن ألمي أو حزني. كما تعلم، هذا ليس مسلياً».
وتابعت جولي العاملة الإنسانية، التي تشعر بالراحة في مخيم للاجئين كما هي في موقع تصوير الأفلام، إنها تخطط أخيراً للانتقال من لوس أنجليس وقضاء المزيد من الوقت في منزلها في كمبوديا: «هذا جزء مما حدث بعد طلاقي. لقد فقدت القدرة على العيش والسفر بحرية. سأتحرك عندما أستطيع».