«برقان» يواصل دعم «لنكن على دراية»... للعام الثالث
فريق «برقان» مع طلبة «AUS»
حصة النجادة خلال حضورها حملة التبرّع بالدم
مسؤول أول – الاتصالات والمسؤولية الاجتماعية للشركات طلال العيار مع فريق دار الآثار الإسلامية
أفاد بنك برقان بأنه وبحلول نهاية 2023، يختتم عامه الثالث من الدعم المستمرّ لحملة التوعية المصرفية «لنكن على دراية»، التي أطلقها بنك الكويت المركزي واتحاد مصارف الكويت بالتعاون مع البنوك المحلية في العام 2021.
ولفت البنك في بيان إلى أنه يواصل الاستثمار في برنامجه الشامل للمسؤولية الاجتماعية والعمل على التأثير بشكل إيجابي في هذا المجال، حيث يسعى باستمرار إلى الريادة في الابتكار وتبنّي إستراتيجيات متقدّمة تسهم في خلق قيمة مضافة وحقيقية لموظفيه وعملائه، ومن هذا المنطلق، يُدرك بأن التوعية المالية تعتبر إحدى أهم المفاهيم التي تحقّق التغيير الإيجابي وترتقي بدوره كمؤسسة مصرفية بارزة على مستوى الكويت.
وبيّن أنه «لطالما كان البنك سبّاقاً إلى إطلاق المبادرات والمشاركة في الفعاليات التي أسهمت بشكل رئيسي وحيوي في تحقيق أهداف الحملة ونجاحها، تماشياً مع برنامجه الشامل للمسؤولية الاجتماعية».
وفي تعقيبها على إسهامات البنك في الحملة، قالت نائب المدير العام – التسويق والاتصالات، خلود الفيلي: «نحن في (برقان) نرى أن خدمة العملاء وأفراد المجتمع هي مفتاح نجاحنا الأساسي بصفتنا مؤسسة مصرفية متكاملة، ويتجلّى ذلك في عملنا الدؤوب وجهودنا الحثيثة لتطوير منتجات وخدمات مبتكرة وتوفير حلول استثنائية تتناسب وحجم التحدّيات والاحتياجات المتنامية في السوق إلى المبادرات المختلفة والمصمّمة لتحقيق التغيير والنمو المستدام في جميع نواحي الحياة. ويأتي ذلك انسجاماً مع أهداف حملة لنكن على دراية المخصّصة لتوفير معرفة تشاركية وخلق ثقافة تفاعلية لدى شرائح المجتمع كافة».
وبيّنت أنه كان للبنك دور فعّال على مدار العام في نشر رسائل التوعية عبر كل القنوات والوسائل الإعلامية، بما في ذلك صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، وموقعه الإلكتروني والمنصات الرقمية، وقنوات الراديو، والصحف المحلية، وحتى من خلال شاشات أجهزة السحب الآلي، وفي الفروع، وإرسال الإشعارات لمستخدمي تطبيق «برقان موبايل»، كما حرص أيضاً على نشر الوعي عبر التواصل المباشر مع الجمهور، سواء كان ذلك من خلال تواجده في مختلف الفعاليات التي رعاها، أو عند استضافة الطلبة من مختلف المؤسسات التعليمية خلال الزيارات الميدانية إلى البنك.
وأشارت الفيلي: «مع مرور السنين وتطوّر المجتمعات، أثبت القطاع المصرفي أن دوره في كل جوانب الحياة يتطوّر يوماً بعد آخر، ويتجاوز الحفاظ على أموال الأفراد والشركات، حيث أصبح توفير المنتجات والخدمات مبنياً على أحدث التقنيات بهدف ضمان الراحة والوصول إليها بشكل أكثر سرعة وكفاءة وسهولة، بما يمكّن العملاء من التمتّع بتجربة يومية أكثر سلاسة. وقد أصبح هذا مرتبطاً بتنامي عمليات الاحتيال المالي، وبالتالي ضرورة الحذر وتحقيق الأمان المالي. وهنا يأتي دورنا في (برقان) كشريك حقيقي ملتزم بمسؤولياته وواجباته تجاه أفراد المجتمع، وذلك من خلال الالتزام بأهداف حملة التوعية المالية لنكن على دراية».
وبينت الفيلي أنه انطلاقاً من فهمه العميق لتنوّع احتياجات السوق، ركّز البنك على استخدام قنوات ووسائل تواصل مختلفة لضمان الوصول إلى أوسع شريحة من أفراد المجتمع، منوهة إلى أن اختياره لتلك القنوات والأدوات كان قائماً على مدى الوصول الذي توفّره للجمهور، حيث يعتمد بعضها أسلوب التخصيص والتركيز مثل إشعارات التطبيقات، بينما تخاطب قنوات أخرى شريحة أكثر اتساعاً من الأفراد مثل وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات الراديو على غرار مارينا أف أم، والأخبار الصحافية وغيرها، كما اعتمد البنك نشر رسائل الحملة التوعوية بأسلوب أكثر جذباً لأفراد المجتمع، على غرار المسابقات التفاعلية على وسائل التواصل الاجتماعي بما يضمن مشاركتهم في تعميم الوعي بدلاً من كونهم متلقّين للمعلومات فقط.
وأوضحت أن الدور المهم لـ«برقان» يتجسّد في تواصله المباشر مع أفراد المجتمع، مضيفة: «نحرص دائماً على استغلال أي مناسبة تجمعنا بعملائنا وأفراد مجتمعنا وتحويلها إلى فرصة لتعريفهم بالخدمات والمنتجات التي تناسب أسلوب حياتهم العصري وتلبّي احتياجاتهم، إلى جانب توعيتهم بضرورة الحفاظ على أمانهم المالي من خلال طرق الاستخدام الأمثل لبطاقاتهم المصرفية واتخاذ الاحتياطات لتجنّب الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال والتصيّد».
وأشارت إلى أن من أبرز تلك المناسبات خلال العام كانت مهرجانات دار الآثار الإسلامية، مهرجان فلير، معرض Pop-Up by COMFEST وغيرها الكثير.
ونوهت الفيلي إلى أنه وتماشياً مع تركيزه على الاهتمام بشريحة الشباب كونهم الأكثر استخداماً للتكنولوجيا المالية والخدمات الرقمية، كان البنك سبّاقاً إلى استضافة مجموعة من طلبة المدرسة المتّحدة الأميركية في الكويت (AUS) بفرعه الرئيسي، حيث قاموا بجولة ميدانية شاملة للتعرّف إلى إدارات البنك المختلفة ووظائفها المتنوّعة وكيفية ابتكار المنتجات والخدمات والحلول المصرفية التي تساعدهم في تلبية احتياجات حياتهم اليومية.
وفي صعيد مقابل، قدّم البنك رعايته البلاتينية لمعرض النمو الوظيفي الذي نظمته الجامعة الأميركية في الكويت، حيث عمل موظفو إدارة الموارد البشرية على التواصل بشكل مباشر مع طلبة الجامعة والإجابة عن أسئلتهم واستفساراتهم، إلى جانب تنظيم جلسات نقاشية مع الطلبة الراغبين بالانضمام كمتدربين في البنك وكذلك الخريجين الجدد من الباحثين عن فرص عمل.
ولفت البنك في بيان إلى أنه يواصل الاستثمار في برنامجه الشامل للمسؤولية الاجتماعية والعمل على التأثير بشكل إيجابي في هذا المجال، حيث يسعى باستمرار إلى الريادة في الابتكار وتبنّي إستراتيجيات متقدّمة تسهم في خلق قيمة مضافة وحقيقية لموظفيه وعملائه، ومن هذا المنطلق، يُدرك بأن التوعية المالية تعتبر إحدى أهم المفاهيم التي تحقّق التغيير الإيجابي وترتقي بدوره كمؤسسة مصرفية بارزة على مستوى الكويت.
وبيّن أنه «لطالما كان البنك سبّاقاً إلى إطلاق المبادرات والمشاركة في الفعاليات التي أسهمت بشكل رئيسي وحيوي في تحقيق أهداف الحملة ونجاحها، تماشياً مع برنامجه الشامل للمسؤولية الاجتماعية».
وفي تعقيبها على إسهامات البنك في الحملة، قالت نائب المدير العام – التسويق والاتصالات، خلود الفيلي: «نحن في (برقان) نرى أن خدمة العملاء وأفراد المجتمع هي مفتاح نجاحنا الأساسي بصفتنا مؤسسة مصرفية متكاملة، ويتجلّى ذلك في عملنا الدؤوب وجهودنا الحثيثة لتطوير منتجات وخدمات مبتكرة وتوفير حلول استثنائية تتناسب وحجم التحدّيات والاحتياجات المتنامية في السوق إلى المبادرات المختلفة والمصمّمة لتحقيق التغيير والنمو المستدام في جميع نواحي الحياة. ويأتي ذلك انسجاماً مع أهداف حملة لنكن على دراية المخصّصة لتوفير معرفة تشاركية وخلق ثقافة تفاعلية لدى شرائح المجتمع كافة».
وبيّنت أنه كان للبنك دور فعّال على مدار العام في نشر رسائل التوعية عبر كل القنوات والوسائل الإعلامية، بما في ذلك صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي، وموقعه الإلكتروني والمنصات الرقمية، وقنوات الراديو، والصحف المحلية، وحتى من خلال شاشات أجهزة السحب الآلي، وفي الفروع، وإرسال الإشعارات لمستخدمي تطبيق «برقان موبايل»، كما حرص أيضاً على نشر الوعي عبر التواصل المباشر مع الجمهور، سواء كان ذلك من خلال تواجده في مختلف الفعاليات التي رعاها، أو عند استضافة الطلبة من مختلف المؤسسات التعليمية خلال الزيارات الميدانية إلى البنك.
وأشارت الفيلي: «مع مرور السنين وتطوّر المجتمعات، أثبت القطاع المصرفي أن دوره في كل جوانب الحياة يتطوّر يوماً بعد آخر، ويتجاوز الحفاظ على أموال الأفراد والشركات، حيث أصبح توفير المنتجات والخدمات مبنياً على أحدث التقنيات بهدف ضمان الراحة والوصول إليها بشكل أكثر سرعة وكفاءة وسهولة، بما يمكّن العملاء من التمتّع بتجربة يومية أكثر سلاسة. وقد أصبح هذا مرتبطاً بتنامي عمليات الاحتيال المالي، وبالتالي ضرورة الحذر وتحقيق الأمان المالي. وهنا يأتي دورنا في (برقان) كشريك حقيقي ملتزم بمسؤولياته وواجباته تجاه أفراد المجتمع، وذلك من خلال الالتزام بأهداف حملة التوعية المالية لنكن على دراية».
وبينت الفيلي أنه انطلاقاً من فهمه العميق لتنوّع احتياجات السوق، ركّز البنك على استخدام قنوات ووسائل تواصل مختلفة لضمان الوصول إلى أوسع شريحة من أفراد المجتمع، منوهة إلى أن اختياره لتلك القنوات والأدوات كان قائماً على مدى الوصول الذي توفّره للجمهور، حيث يعتمد بعضها أسلوب التخصيص والتركيز مثل إشعارات التطبيقات، بينما تخاطب قنوات أخرى شريحة أكثر اتساعاً من الأفراد مثل وسائل التواصل الاجتماعي ومحطات الراديو على غرار مارينا أف أم، والأخبار الصحافية وغيرها، كما اعتمد البنك نشر رسائل الحملة التوعوية بأسلوب أكثر جذباً لأفراد المجتمع، على غرار المسابقات التفاعلية على وسائل التواصل الاجتماعي بما يضمن مشاركتهم في تعميم الوعي بدلاً من كونهم متلقّين للمعلومات فقط.
وأوضحت أن الدور المهم لـ«برقان» يتجسّد في تواصله المباشر مع أفراد المجتمع، مضيفة: «نحرص دائماً على استغلال أي مناسبة تجمعنا بعملائنا وأفراد مجتمعنا وتحويلها إلى فرصة لتعريفهم بالخدمات والمنتجات التي تناسب أسلوب حياتهم العصري وتلبّي احتياجاتهم، إلى جانب توعيتهم بضرورة الحفاظ على أمانهم المالي من خلال طرق الاستخدام الأمثل لبطاقاتهم المصرفية واتخاذ الاحتياطات لتجنّب الوقوع ضحية لعمليات الاحتيال والتصيّد».
وأشارت إلى أن من أبرز تلك المناسبات خلال العام كانت مهرجانات دار الآثار الإسلامية، مهرجان فلير، معرض Pop-Up by COMFEST وغيرها الكثير.
ونوهت الفيلي إلى أنه وتماشياً مع تركيزه على الاهتمام بشريحة الشباب كونهم الأكثر استخداماً للتكنولوجيا المالية والخدمات الرقمية، كان البنك سبّاقاً إلى استضافة مجموعة من طلبة المدرسة المتّحدة الأميركية في الكويت (AUS) بفرعه الرئيسي، حيث قاموا بجولة ميدانية شاملة للتعرّف إلى إدارات البنك المختلفة ووظائفها المتنوّعة وكيفية ابتكار المنتجات والخدمات والحلول المصرفية التي تساعدهم في تلبية احتياجات حياتهم اليومية.
وفي صعيد مقابل، قدّم البنك رعايته البلاتينية لمعرض النمو الوظيفي الذي نظمته الجامعة الأميركية في الكويت، حيث عمل موظفو إدارة الموارد البشرية على التواصل بشكل مباشر مع طلبة الجامعة والإجابة عن أسئلتهم واستفساراتهم، إلى جانب تنظيم جلسات نقاشية مع الطلبة الراغبين بالانضمام كمتدربين في البنك وكذلك الخريجين الجدد من الباحثين عن فرص عمل.