وزيرة الخارجية البوليفية الجديدة تعد بالدفاع عن القضية الفلسطينية
وزيرة الخارجية البوليفية الجديدة سيليندا سوسا
وعدت وزيرة الخارجية البوليفية الجديدة سيليندا سوسا أمس الإثنين خلال أدائها اليمين الدستورية بمواصلة الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وقطعت بوليفيا علاقاتها الديبلوماسية مع إسرائيل في نهاية أكتوبر الماضي احتجاجاً على حملة القصف التي شنّتها على قطاع غزة.
ويومها وصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية قرار لاباز بأنّه «خضوع للإرهاب».
والإثنين، قالت سوسا خلال حفل أداء اليمين الدستورية بحضور الرئيس اليساري لويس آرسي إنّه «من وزارة الخارجية البوليفية، سنواصل الدفاع عن الشعب الفلسطيني وعن حقّه في تقرير مصيره وبناء دولته الحرّة والمستقلّة وذات السيادة».
وتخلف سوسا (60 عاماً) بذلك المحامي روجيليو مايتا الذي استقال من منصبه ليصبح قاضياً في محكمة مجموعة دول الأنديز، وهي منظمة في القارة الأميركية هدفها إنشاء سوق مشتركة.
وفي 1983 شاركت سوسا في تأسيس اتّحاد النساء الفلاحات في مقاطعة تاريخا (جنوب)، قبل أن تتولّى رئاسة «الاتّحاد النقابي الموحّد لفلاحي بوليفيا» الذي يعتبر من أبرز نقابات البلاد.
وبين العامين 2006 و2007، شغلت سوسا منصب وزيرة الإنتاج في عهد الرئيس إيفو موراليس (2006-2019) المتحدّر من السكّان الأصليين للبلاد.
وقطعت بوليفيا علاقاتها الديبلوماسية مع إسرائيل في نهاية أكتوبر الماضي احتجاجاً على حملة القصف التي شنّتها على قطاع غزة.
ويومها وصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية قرار لاباز بأنّه «خضوع للإرهاب».
والإثنين، قالت سوسا خلال حفل أداء اليمين الدستورية بحضور الرئيس اليساري لويس آرسي إنّه «من وزارة الخارجية البوليفية، سنواصل الدفاع عن الشعب الفلسطيني وعن حقّه في تقرير مصيره وبناء دولته الحرّة والمستقلّة وذات السيادة».
وتخلف سوسا (60 عاماً) بذلك المحامي روجيليو مايتا الذي استقال من منصبه ليصبح قاضياً في محكمة مجموعة دول الأنديز، وهي منظمة في القارة الأميركية هدفها إنشاء سوق مشتركة.
وفي 1983 شاركت سوسا في تأسيس اتّحاد النساء الفلاحات في مقاطعة تاريخا (جنوب)، قبل أن تتولّى رئاسة «الاتّحاد النقابي الموحّد لفلاحي بوليفيا» الذي يعتبر من أبرز نقابات البلاد.
وبين العامين 2006 و2007، شغلت سوسا منصب وزيرة الإنتاج في عهد الرئيس إيفو موراليس (2006-2019) المتحدّر من السكّان الأصليين للبلاد.