راموس... 30 طرداً قياسياً
سيرخيو راموس
عزّز المدافع سيرخيو راموس رقمه القياسي في عدد البطاقات الحمراء التي تلقاها خلال مسيرته، إذ بات أول لاعب إسباني يصل إلى 30 طرداً في المباريات الرسمية.
مدافع إشبيلية الذي نال بطاقة حمراء في الدقيقة 88، خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام ريال سوسييداد في الدوري الإسباني لكرة القدم، الأحد، رفع رصيده من البطاقات الحمراء إلى 21 في المسابقة.
الطرد كان الأول للقائد السابق لريال مدريد، منذ عودته إلى إشبيلية الصيف الماضي، وعزّز صدارته قائمة اللاعبين الذين تلقوا بطاقات حمراء في مسيرتهم.
ووسّع راموس (37 عاماً)، الفارق بينه وبين وصيفه المدافع السابق لإشبيلية وأتلتيكو مدريد بابلو ألفارو، الذي طُرد 18 مرة خلال مسيرته في «لاليغا».
وخلال حقبته في ريال مدريد، نال راموس 26 بطاقة حمراء، بما في ذلك 8 بشكل مباشر في المسابقات كافة.
وفي باريس سان جرمان الفرنسي، طُرد مرتين خلال موسميه مع النادي.
واللافت أن راموس لم يُطرد ولو لمرة واحدة، خلال 180 مباراة مع المنتخب الإسباني.
وبعد المباراة، قال راموس: «الخسارة دائماً مؤلمة، لكن الأمر يكون أكثر إيلاماً إذا كان على هذا النحو ومع إجراء مؤسف قلّص خيارات الفريق. كرة القدم لا تسامح، لكنها تتيح فرصاً جديدة. (فرصتنا تحين) الأربعاء، وهو الوقت المناسب للتحدث حيث نعرف ذلك وعلينا فعل ذلك».
ويشير راموس إلى مباراة إشبيلية وأيندهوفن الهولندي في دوري أبطال أوروبا.
مدافع إشبيلية الذي نال بطاقة حمراء في الدقيقة 88، خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام ريال سوسييداد في الدوري الإسباني لكرة القدم، الأحد، رفع رصيده من البطاقات الحمراء إلى 21 في المسابقة.
الطرد كان الأول للقائد السابق لريال مدريد، منذ عودته إلى إشبيلية الصيف الماضي، وعزّز صدارته قائمة اللاعبين الذين تلقوا بطاقات حمراء في مسيرتهم.
ووسّع راموس (37 عاماً)، الفارق بينه وبين وصيفه المدافع السابق لإشبيلية وأتلتيكو مدريد بابلو ألفارو، الذي طُرد 18 مرة خلال مسيرته في «لاليغا».
وخلال حقبته في ريال مدريد، نال راموس 26 بطاقة حمراء، بما في ذلك 8 بشكل مباشر في المسابقات كافة.
وفي باريس سان جرمان الفرنسي، طُرد مرتين خلال موسميه مع النادي.
واللافت أن راموس لم يُطرد ولو لمرة واحدة، خلال 180 مباراة مع المنتخب الإسباني.
وبعد المباراة، قال راموس: «الخسارة دائماً مؤلمة، لكن الأمر يكون أكثر إيلاماً إذا كان على هذا النحو ومع إجراء مؤسف قلّص خيارات الفريق. كرة القدم لا تسامح، لكنها تتيح فرصاً جديدة. (فرصتنا تحين) الأربعاء، وهو الوقت المناسب للتحدث حيث نعرف ذلك وعلينا فعل ذلك».
ويشير راموس إلى مباراة إشبيلية وأيندهوفن الهولندي في دوري أبطال أوروبا.