أمل الرندي وقعت مجموعتها القصصية
أمل الرندي في المعرض
وقعت القاصة الكويتية أمل عبد الجبار الرندي مجموعة قصصية في معرض القاهرة الدولي للكتاب، في دورته الثانية والأربعين بدعوة من دار الرقي اللبنانية.
وأكدت الرندي على مدى أهمية التواجد والاحتكاك مع جمهورها من خلال حفلات التوقيع، لتعرف رأي جمهورها أزهار اليوم فلقاء الأطفال الحريصين على القراءة، ومحبيها مهم جدا لمعرفة رأيهم ومدى استفادتهم من القصص واستمتاعهم بموضوعها وما هي الأشياء التي تجذبهم في القصة وتدفعهم للقراءة.
وأشارت الرندي أن لقاءها بهم يطلق خيالها لأفكار جديدة تعبر عن رأي الطفل وأحلامه، فكلما اقتربنا من عالمهم عبرنا عنهم بشكل أفضل ولبينا احتياجاتهم ونثري خيالهم أكثر. وأوضحت الرندي أنها حريصة على كل شيء تحتويه القصة ابتداء من الفكرة إلى الرسومات، التي تعبر عن أحداث القصة وتفاصيل كل شخصية، فالرسم لغة أخرى نخاطب بها الطفل لتصل إليه الأفكار وكلما كانت الرسومات معبرة وواضحة وألوانها مبهجة ساعد بشكل كبير في جذب الطفل من اللحظة الأولى لموضوع القصة، فالفكرة والرسم يكملان بعض لإخراج قصة متكاملة العناصر تجذب الطفل.
وأضافت الرندي أن معرض القاهرة من أهم وأكبر معارض الكتاب في الوطن العربي، من خلال حضور الجمهور بشكل كبير، فيضيف الكثير للكاتب بتواجده وتفاعله مع الجمهور الكبير والصغير، بالإضافة للأنشطة العديدة المتنوعة في الخيام الثقافية من ندوات وأمسيات وحفلات توقيع والتعايش في الأجواء الثقافية الممتعة، وكان جميل فعلا التنوع بين الخيمات التي تحتوي على سوق عكاظ للشعراء وسينما ومسرح، وكذلك سور الأزبكية من أقدم أسواق الكتاب خصوصاً القديمة والمستعملة، فكلما تعددت طرق العرض والأنشطة كان له أثر كبير في الإقبال والحضور.
وأشارت أنها حرصت على توقيع مجموعة قصصية متنوعة الموضوعات، لتعرف ما هي الموضوعات الأكثر إقبالاً وتأثيراً على الطفل. لذلك احتوت المجموعة على قصص خيالية وعلمية وواقعية، من خلال أحداث كل قصة التي تعبر عن موضوع ما، فمثلا قصة حيوانات الحديقة تدور أحداثها حول تلوث البيئة وأثرها على الحيوانات وعلى كل كائن حي وأهمية التعايش في بيئة نقية. وأيضا معاصرة حياة الطفل من خلال قصة «في بيتنا حاسوب» الجهاز الذي أصبح يلازم الجميع الكبير والصغير، وهذا في أطار أحداث القصة التي تدور حول أهمية الحاسوب في حياتنا في أماكن متعددة الأسواق البنوك البيت، وأما قصة الطائرة الورقية قصة علمية يستنتج من خلالها الطفل استخدامات الهواء وأهميته للإنسان والحيوان والنبات.
وأكدت الرندي على مدى أهمية التواجد والاحتكاك مع جمهورها من خلال حفلات التوقيع، لتعرف رأي جمهورها أزهار اليوم فلقاء الأطفال الحريصين على القراءة، ومحبيها مهم جدا لمعرفة رأيهم ومدى استفادتهم من القصص واستمتاعهم بموضوعها وما هي الأشياء التي تجذبهم في القصة وتدفعهم للقراءة.
وأشارت الرندي أن لقاءها بهم يطلق خيالها لأفكار جديدة تعبر عن رأي الطفل وأحلامه، فكلما اقتربنا من عالمهم عبرنا عنهم بشكل أفضل ولبينا احتياجاتهم ونثري خيالهم أكثر. وأوضحت الرندي أنها حريصة على كل شيء تحتويه القصة ابتداء من الفكرة إلى الرسومات، التي تعبر عن أحداث القصة وتفاصيل كل شخصية، فالرسم لغة أخرى نخاطب بها الطفل لتصل إليه الأفكار وكلما كانت الرسومات معبرة وواضحة وألوانها مبهجة ساعد بشكل كبير في جذب الطفل من اللحظة الأولى لموضوع القصة، فالفكرة والرسم يكملان بعض لإخراج قصة متكاملة العناصر تجذب الطفل.
وأضافت الرندي أن معرض القاهرة من أهم وأكبر معارض الكتاب في الوطن العربي، من خلال حضور الجمهور بشكل كبير، فيضيف الكثير للكاتب بتواجده وتفاعله مع الجمهور الكبير والصغير، بالإضافة للأنشطة العديدة المتنوعة في الخيام الثقافية من ندوات وأمسيات وحفلات توقيع والتعايش في الأجواء الثقافية الممتعة، وكان جميل فعلا التنوع بين الخيمات التي تحتوي على سوق عكاظ للشعراء وسينما ومسرح، وكذلك سور الأزبكية من أقدم أسواق الكتاب خصوصاً القديمة والمستعملة، فكلما تعددت طرق العرض والأنشطة كان له أثر كبير في الإقبال والحضور.
وأشارت أنها حرصت على توقيع مجموعة قصصية متنوعة الموضوعات، لتعرف ما هي الموضوعات الأكثر إقبالاً وتأثيراً على الطفل. لذلك احتوت المجموعة على قصص خيالية وعلمية وواقعية، من خلال أحداث كل قصة التي تعبر عن موضوع ما، فمثلا قصة حيوانات الحديقة تدور أحداثها حول تلوث البيئة وأثرها على الحيوانات وعلى كل كائن حي وأهمية التعايش في بيئة نقية. وأيضا معاصرة حياة الطفل من خلال قصة «في بيتنا حاسوب» الجهاز الذي أصبح يلازم الجميع الكبير والصغير، وهذا في أطار أحداث القصة التي تدور حول أهمية الحاسوب في حياتنا في أماكن متعددة الأسواق البنوك البيت، وأما قصة الطائرة الورقية قصة علمية يستنتج من خلالها الطفل استخدامات الهواء وأهميته للإنسان والحيوان والنبات.
