أسد ودببة يمرحون وسط الثلوج في محمية بكوسوفو
يسعى العاملون في محمية للدببة في عاصمة كوسوفو جاهدين للاعتناء بأسد يريد اللعب في الثلج ودببة انتُزعت من بيئتها الطبيعية عندما كانت صغيرة وتستمتع الآن بانهمار الثلوج لأنها لم تعد تدخل في سبات شتوي.
ومع تساقط الثلوج للمرة الأولى خلال فصل الشتاء في محمية بريشتينا للدببة، استمتع الزائرون بمشاهدة أسد وهو يلهو قبل أن يسرع إلى الداخل حيث تم تركيب مدفأة من أجله بسبب الانخفاض الشديد في درجات الحرارة.
وقالت رئيسة قسم الحيوانات والمرافق بالمحمية ألبانا هوتي لرويترز «نعلم أن هذه ليست بيئتهم المثالية للبقاء على قيد الحياة ولكننا أنشأنا مكانا جميلا من أجل فصل الشتاء ووضعنا مدفأة تساعده كثيرا لأن القطط الكبيرة تحتاج إلى درجات حرارة أدفأ بكثير».
وتم إنقاذ الأسد، واسمه جون، العام الماضي من مطعم محلي حيث كان أصحابه يحتفظون به لتسلية العملاء. ومن المتوقع أن يُنقل إلى جنوب أفريقيا بمجرد التغلب على عقبات قانونية.
والمحمية، التي يعيش فيها 20 دبا بنيا، تحت إدارة منظمة (فور بوز إنترناشونال) «أربعة كفوف الدولية» وهي منظمة غير ربحية متخصصة في رعاية الحيوانات.
وقصة الدببة مشابهة لقصة جون، إذ كانت محتجزة داخل أقفاص في مطاعم بعد نقلها من الغابات المحلية، ثم تم إنقاذها.
وقالت هوتي «أربعة أو خمسة من الدببة لدينا لا يدخلون في سبات كامل لأنهم لم يجربوا الحياة البرية مطلقا وهذا كل ما يمكنهم فعله، إنهم يدخلون قليلا في سبات ثم يخرجون مجددا».
وأضافت أن 16 دبا آخر في المحمية تدخل في حالة سبات كامل.
ومع تساقط الثلوج للمرة الأولى خلال فصل الشتاء في محمية بريشتينا للدببة، استمتع الزائرون بمشاهدة أسد وهو يلهو قبل أن يسرع إلى الداخل حيث تم تركيب مدفأة من أجله بسبب الانخفاض الشديد في درجات الحرارة.
وقالت رئيسة قسم الحيوانات والمرافق بالمحمية ألبانا هوتي لرويترز «نعلم أن هذه ليست بيئتهم المثالية للبقاء على قيد الحياة ولكننا أنشأنا مكانا جميلا من أجل فصل الشتاء ووضعنا مدفأة تساعده كثيرا لأن القطط الكبيرة تحتاج إلى درجات حرارة أدفأ بكثير».
وتم إنقاذ الأسد، واسمه جون، العام الماضي من مطعم محلي حيث كان أصحابه يحتفظون به لتسلية العملاء. ومن المتوقع أن يُنقل إلى جنوب أفريقيا بمجرد التغلب على عقبات قانونية.
والمحمية، التي يعيش فيها 20 دبا بنيا، تحت إدارة منظمة (فور بوز إنترناشونال) «أربعة كفوف الدولية» وهي منظمة غير ربحية متخصصة في رعاية الحيوانات.
وقصة الدببة مشابهة لقصة جون، إذ كانت محتجزة داخل أقفاص في مطاعم بعد نقلها من الغابات المحلية، ثم تم إنقاذها.
وقالت هوتي «أربعة أو خمسة من الدببة لدينا لا يدخلون في سبات كامل لأنهم لم يجربوا الحياة البرية مطلقا وهذا كل ما يمكنهم فعله، إنهم يدخلون قليلا في سبات ثم يخرجون مجددا».
وأضافت أن 16 دبا آخر في المحمية تدخل في حالة سبات كامل.