وصف قادة إسرائيل الصهاينة بأنهم «دمى واشنطن»
وزير خارجية فنزويلا مهاجماً نتنياهو: تطهير عرقي في غزة ونجلك يترفّه بميامي
جيل ينتقد التطهير العرقي
هاجم وزير خارجية فنزويلا إيفان جيل، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واتهمه بارتكاب «تطهير عرقي» ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وقال جيل عبر حسابه على منصة «إكس»، إنه بينما يقوم الجيش الإسرائيلي بالتدمير والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني في غزة، فإن نجل نتنياهو يقضي عطلة ممتعة في الولايات المتحدة.
ونشر الوزير صورة قيل إنها ليائير نتنياهو أثناء قضائه عطلة في مدينة ميامي. وكتب «هكذا هي الأوليغارشية في كل أنحاء العالم».
وتابع ان «القادة الصهاينة دمى واشنطن يدعون إلى التدخل العسكري، ويطالبون بالحصار الاقتصادي أو يدعون إلى الحرب ضد العزّل، ويرسلون الشباب لقتل شباب آخرين».
وشدد وزير الخارجية على أن نتنياهو ووزراءه ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية.
وقال إن «التاريخ لن ينسى أبداً من كان المسؤول والمتواطئ في قتل أكثر من 15 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال، ويجب على العالم أن يتحرك ضد هؤلاء المرتزقة».
وكانت زعيمة حزب العمل المعارض ميراف ميخائيلي قالت أواخر أكتوبر الماضي، إنه «بينما يخوص أبناؤنا القتال في قطاع غزة يقوم ابنه (يائير) بتمارين البطن في ميامي، ويجلس نتنياهو متجهما في مكتبه مع السيجار والشمبانيا، ويحمّل قادة الجيش مسؤولية الكارثة».
يذكر أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وجه في منتصف نوفمبر الجاري نداء إلى العالم من أجل التحرك لوقف الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وقال مادورو في مقابلة متلفزة «ندائي إلى العالم بأسره هو: استمروا في البقاء بالشوارع، ويجب أن ننتصر في هذه الحرب من أجل الحق في الحياة والحق في الأرض والاستقلال ومن أجل دولة فلسطينية، وهناك المزيد من الناس الذين يحبوننا ويحبون الشعب الفلسطيني».
وقال جيل عبر حسابه على منصة «إكس»، إنه بينما يقوم الجيش الإسرائيلي بالتدمير والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني في غزة، فإن نجل نتنياهو يقضي عطلة ممتعة في الولايات المتحدة.
ونشر الوزير صورة قيل إنها ليائير نتنياهو أثناء قضائه عطلة في مدينة ميامي. وكتب «هكذا هي الأوليغارشية في كل أنحاء العالم».
وتابع ان «القادة الصهاينة دمى واشنطن يدعون إلى التدخل العسكري، ويطالبون بالحصار الاقتصادي أو يدعون إلى الحرب ضد العزّل، ويرسلون الشباب لقتل شباب آخرين».
وشدد وزير الخارجية على أن نتنياهو ووزراءه ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية.
وقال إن «التاريخ لن ينسى أبداً من كان المسؤول والمتواطئ في قتل أكثر من 15 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال، ويجب على العالم أن يتحرك ضد هؤلاء المرتزقة».
وكانت زعيمة حزب العمل المعارض ميراف ميخائيلي قالت أواخر أكتوبر الماضي، إنه «بينما يخوص أبناؤنا القتال في قطاع غزة يقوم ابنه (يائير) بتمارين البطن في ميامي، ويجلس نتنياهو متجهما في مكتبه مع السيجار والشمبانيا، ويحمّل قادة الجيش مسؤولية الكارثة».
يذكر أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وجه في منتصف نوفمبر الجاري نداء إلى العالم من أجل التحرك لوقف الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وقال مادورو في مقابلة متلفزة «ندائي إلى العالم بأسره هو: استمروا في البقاء بالشوارع، ويجب أن ننتصر في هذه الحرب من أجل الحق في الحياة والحق في الأرض والاستقلال ومن أجل دولة فلسطينية، وهناك المزيد من الناس الذين يحبوننا ويحبون الشعب الفلسطيني».