محمد المطيري: للمسجد مكانة خاصة في قلوب المؤمنين
«الأوقاف» تُنظّم مُلتقى «كُلّنا لك يا أقصى»
تكريم المطيري من إدارة الملتقى
جانب من الحضور
أكد وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المساعد للإعلام والعلاقات الخارجية، والوكيل المساعد لشؤون القرآن الكريم والدراسات الإسلامية بالإنابة، محمد ناصر المطيري، أن «لبيت المقدس والمسجد الأقصى مكانة خاصة في قلوب المؤمنين، ومنزلة عالية عند الله سبحانه وتعالى، فهو أولى القبلتين وثالث الحرمين، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنطلق معراجه».
جاء ذلك خلال افتتاح ملتقى «كُلّنا لك يا أقصى» الذي نظمته إدارة الدراسات الإسلامية وعلوم القرآن لمحافظتي العاصمة وحولي، على مسرح الإدارة في منطقة الشهداء، برعاية الوكيل المساعد لشؤون القرآن الكريم والدراسات الإسلامية. وأكد المطيري أن «الملتقى نصرة للقضية الفلسطينية، ولتبيان أنها قضية المسلمين عامة، والحث على الدعاء لهم والتعلق بالله سبحانه وتعالى والاعتماد عليه وحده».
وقال المطيري إن «الملتقى تشارك فيه العديد من الجهات الحكومية والأهلية المعنية بالعمل الخيري والإنساني، بالإضافة إلى مراكز القرآن الكريم وبعض مدارس وزارة التربية، وذلك لتعريف الأجيال الجديدة بالقضية الفلسطينية و توعيتهم بها». وأعرب عن بالغ شكره وتقديره لكل من ساهم ونظم وشارك في الملتقى، وخص بالشكر إدارة الدراسات الإسلامية وعلوم القرآن لمحافظتي العاصمة وحولي.
ويستمر الملتقى الذي انطلق أمس الإثنين، لمدة ثلاثة أيام، ويتضمن معرضاً تاريخياً يبرز تاريخ القضية الفلسطينية، فضلاً عن العديد من الفعاليات والأنشطة، منها جولات لطلبة المدارس يومي الثلاثاء والأربعاء، إضافة إلى مشاركة جميع المراكز الخارجية التابعة لإدارة الدراسات الإسلامية والقرآن الكريم لمحافظتي العاصمة وحولي.
جاء ذلك خلال افتتاح ملتقى «كُلّنا لك يا أقصى» الذي نظمته إدارة الدراسات الإسلامية وعلوم القرآن لمحافظتي العاصمة وحولي، على مسرح الإدارة في منطقة الشهداء، برعاية الوكيل المساعد لشؤون القرآن الكريم والدراسات الإسلامية. وأكد المطيري أن «الملتقى نصرة للقضية الفلسطينية، ولتبيان أنها قضية المسلمين عامة، والحث على الدعاء لهم والتعلق بالله سبحانه وتعالى والاعتماد عليه وحده».
وقال المطيري إن «الملتقى تشارك فيه العديد من الجهات الحكومية والأهلية المعنية بالعمل الخيري والإنساني، بالإضافة إلى مراكز القرآن الكريم وبعض مدارس وزارة التربية، وذلك لتعريف الأجيال الجديدة بالقضية الفلسطينية و توعيتهم بها». وأعرب عن بالغ شكره وتقديره لكل من ساهم ونظم وشارك في الملتقى، وخص بالشكر إدارة الدراسات الإسلامية وعلوم القرآن لمحافظتي العاصمة وحولي.
ويستمر الملتقى الذي انطلق أمس الإثنين، لمدة ثلاثة أيام، ويتضمن معرضاً تاريخياً يبرز تاريخ القضية الفلسطينية، فضلاً عن العديد من الفعاليات والأنشطة، منها جولات لطلبة المدارس يومي الثلاثاء والأربعاء، إضافة إلى مشاركة جميع المراكز الخارجية التابعة لإدارة الدراسات الإسلامية والقرآن الكريم لمحافظتي العاصمة وحولي.
