الرياض تقود جولة عربية إسلامية إلى دول بمجلس الأمن لوقف حرب غزة
مصر: تهجير السكان من غزة خط أحمر عربي
- وزير خارجية الصين: نؤيد بالكامل دعوة قمة الرياض لحل الدولتين
- وزير خارجية السعودية: ندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة
- رياض المالكي: إسرائيل تدعو إلى تصفية الفلسطينيين
قال وزير خارجية الصين وانغ يي خلال اجتماع مع وزراء من دول عربية وإسلامية إن بكين تؤيد بالكامل الدعوة إلى حل الدولتين الصادرة عن القمة الإسلامية العربية التي عقدت في الآونة الأخيرة في الرياض.
وأضاف أنه يتعين على المجتمع الدولي التحرك الآن واتخاذ إجراءات فعالة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة.
من ناحيته، قال وزير خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان إن المملكة تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وزيادة المساعدات الإنسانية.
وشدد على أنه يجب على المجتمع الدولي تحمل المسؤولية لوقف ما تقوم به إسرائيل.
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري «توجد سياسة إسرائيلية لتهجير السكان من غزة لكن ذلك خطا أحمر عربيا».
وشدد على أن تهجير الفلسطينيين يهدد السلم والأمن في المنطقة والعالم، مشيراً إلى أنه توجد دول كبرى تعطي غطاء للاعتداءات الإسرائيلية.
من جانبه، قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي «جئنا إلى بكين لمناقشة الجرائم «الوحشية» التي يرتكبها الإسرائيليون بحق الشعب الفلسطيني».
وأكد أن إسرائيل تدعو إلى تصفية الفلسطينيين وسلب حقوقنا وهذا ينتهك حل الدولتين.
ويرأس وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، جولة زيارات رسمية تشمل عدداً من الدول الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن.
ويأتي ذلك إنفاذاً لقرار التكليف الصادر عن القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بالرياض بتاريخ (11 نوفمبر 2023م).
ويشارك في التحرك العربي - الإسلامي، رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي.
ويشارك فيه وزير خارجية مصر سامح شكري، ووزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، ووزير خارجية جمهورية تركيا هاكان فيدان، ووزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا ريتنو مارسودي، ووزير خارجية نيجيريا يوسف مايتاما توجار، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه.
ويأتي هذا التحرك باسم جميع الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، باتجاه الوقف الفوري لإطلاق النار على قطاع غزة، والضغط من أجل إطلاق عملية سياسية جادة وحقيقية لتحقيق سلامٍ دائم وشامل وفق المرجعيات الدولية المعتمدة.
كما يأتي لاتخاذ الإجراءات الرادعة لوقف جرائم سلطات الاحتلال الاستعمارية ضد الإنسانية، مع تأمين ممرات إغاثية عاجلة لتجنب وقوع كارثة إنسانية في قطاع غزة المحاصر، بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات وفقاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على ما يقوم به من انتهاكات سافرة وجرائم في قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك.
وكانت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية، وصلت إلى العاصمة الصينية بكين بقيادة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان.
ويشارك في اللجنة أيضا وزراء الخارجية الأردني والفلسطيني والمصري وأمين منظمة التعاون الإسلامي.
وتعمل تلك اللجنة على بلورة تحرك دولي لوقف الحرب على قطاع غزة، التي اشتعلت في السابع من أكتوبر إثر الهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
وأضاف أنه يتعين على المجتمع الدولي التحرك الآن واتخاذ إجراءات فعالة لإنهاء الكارثة الإنسانية في غزة.
من ناحيته، قال وزير خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان إن المملكة تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وزيادة المساعدات الإنسانية.
وشدد على أنه يجب على المجتمع الدولي تحمل المسؤولية لوقف ما تقوم به إسرائيل.
وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري «توجد سياسة إسرائيلية لتهجير السكان من غزة لكن ذلك خطا أحمر عربيا».
وشدد على أن تهجير الفلسطينيين يهدد السلم والأمن في المنطقة والعالم، مشيراً إلى أنه توجد دول كبرى تعطي غطاء للاعتداءات الإسرائيلية.
من جانبه، قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي «جئنا إلى بكين لمناقشة الجرائم «الوحشية» التي يرتكبها الإسرائيليون بحق الشعب الفلسطيني».
وأكد أن إسرائيل تدعو إلى تصفية الفلسطينيين وسلب حقوقنا وهذا ينتهك حل الدولتين.
ويرأس وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، جولة زيارات رسمية تشمل عدداً من الدول الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن.
ويأتي ذلك إنفاذاً لقرار التكليف الصادر عن القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بالرياض بتاريخ (11 نوفمبر 2023م).
ويشارك في التحرك العربي - الإسلامي، رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي.
ويشارك فيه وزير خارجية مصر سامح شكري، ووزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، ووزير خارجية جمهورية تركيا هاكان فيدان، ووزيرة خارجية جمهورية إندونيسيا ريتنو مارسودي، ووزير خارجية نيجيريا يوسف مايتاما توجار، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه.
ويأتي هذا التحرك باسم جميع الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، باتجاه الوقف الفوري لإطلاق النار على قطاع غزة، والضغط من أجل إطلاق عملية سياسية جادة وحقيقية لتحقيق سلامٍ دائم وشامل وفق المرجعيات الدولية المعتمدة.
كما يأتي لاتخاذ الإجراءات الرادعة لوقف جرائم سلطات الاحتلال الاستعمارية ضد الإنسانية، مع تأمين ممرات إغاثية عاجلة لتجنب وقوع كارثة إنسانية في قطاع غزة المحاصر، بالإضافة إلى اتخاذ كافة الإجراءات وفقاً للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على ما يقوم به من انتهاكات سافرة وجرائم في قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك.
وكانت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية، وصلت إلى العاصمة الصينية بكين بقيادة وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان.
ويشارك في اللجنة أيضا وزراء الخارجية الأردني والفلسطيني والمصري وأمين منظمة التعاون الإسلامي.
وتعمل تلك اللجنة على بلورة تحرك دولي لوقف الحرب على قطاع غزة، التي اشتعلت في السابع من أكتوبر إثر الهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.