الملك تشارلز وسوناك يقودان احتفالات «يوم الذكرى» اليوم الأحد
يقود الملك تشارلز ورئيس الوزراء ريشي سوناك مراسم إحياء ذكرى قتلى الحرب في بريطانيا اليوم الأحد سعيا لتوحيد الجموع بعد يوم من احتجاجات في لندن أمس السبت شهدت اشتباك الشرطة مع جماعات يمينية متطرفة.
وشاب الاحتفال السنوي بيوم الهدنة في 11 نوفمبر، والذي يوافق نهاية الحرب العالمية الأولى ويخصص للاحتفال بذكرى من قتلوا في الحرب، جدلا إذ كان من المقرر أن تبدأ مسيرة كبيرة مؤيدة للفلسطينيين عبر لندن بعد ساعتين من الاحتفال.
وكان رئيس الوزراء ريشي سوناك قد قال إن تنظيم مسيرة في يوم الهدنة أمر لا ينم عن الاحترام، وخرج مئات من المتظاهرين المناهضين من الجماعات اليمينية المتطرفة للتعبير عن معارضتهم للمسيرة، واشتبكوا مع الشرطة، مما أدى إلى اعتقال أكثر من 90 شخصا.
وندد سوناك بمشاهد العنف في بيان أمس السبت وقال إن الحدث يجب أن يكون حول الوحدة.
وذكر بيان حكومي أن نحو عشرة آلاف من قدامى المحاربين و800 من أفراد القوات المسلحة من المقرر أن يحضروا قداسا في النصب التذكاري للحرب في وسط لندن اليوم الأحد.
وقال سوناك إن الأحداث الأخيرة يجب أن تكون تذكيرا صارخا بأن السلام لا ينبغي اعتباره أمرا مفروغا منه، في إشارة على الأرجح إلى الحرب المستمرة منذ أكثر من شهر بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية «حماس».
وقالت الحكومة إن المحاربين القدامى في برنامج التجارب النووية البريطاني سيحصلون على أوسمة جديدة تقديرا لخدمتهم الخاصة.
وشاب الاحتفال السنوي بيوم الهدنة في 11 نوفمبر، والذي يوافق نهاية الحرب العالمية الأولى ويخصص للاحتفال بذكرى من قتلوا في الحرب، جدلا إذ كان من المقرر أن تبدأ مسيرة كبيرة مؤيدة للفلسطينيين عبر لندن بعد ساعتين من الاحتفال.
وكان رئيس الوزراء ريشي سوناك قد قال إن تنظيم مسيرة في يوم الهدنة أمر لا ينم عن الاحترام، وخرج مئات من المتظاهرين المناهضين من الجماعات اليمينية المتطرفة للتعبير عن معارضتهم للمسيرة، واشتبكوا مع الشرطة، مما أدى إلى اعتقال أكثر من 90 شخصا.
وندد سوناك بمشاهد العنف في بيان أمس السبت وقال إن الحدث يجب أن يكون حول الوحدة.
وذكر بيان حكومي أن نحو عشرة آلاف من قدامى المحاربين و800 من أفراد القوات المسلحة من المقرر أن يحضروا قداسا في النصب التذكاري للحرب في وسط لندن اليوم الأحد.
وقال سوناك إن الأحداث الأخيرة يجب أن تكون تذكيرا صارخا بأن السلام لا ينبغي اعتباره أمرا مفروغا منه، في إشارة على الأرجح إلى الحرب المستمرة منذ أكثر من شهر بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية «حماس».
وقالت الحكومة إن المحاربين القدامى في برنامج التجارب النووية البريطاني سيحصلون على أوسمة جديدة تقديرا لخدمتهم الخاصة.