تحليلات إسرائيلية... «حماس» قد لا تنهار ونتنياهو فقد السيطرة على أقواله وأفعاله
فلسطينيون يعتلون دبابة إسرائيلية غنموها في 7 أكتوبر خلال الهجوم المباغت للمقاومة
اعتبرت تحليلات إسرائيلية، أن ليس بإمكان الدولة العبرية، تحقيق هدفي حربها على غزة، القضاء على حركة «حماس» وحكمها، وإعادة الأسرى المحتجزين في غزة.
كما اتهمت التحليلات، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بأنه «بات غير مؤهل وفاقد للسيطرة على أقواله وأفعاله»، إثر التغريدة التي كتب فيها، إن قادة الأجهزة الأمنية، خصوصاً رئيسي جهاز «الشاباك» وشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، لم يحذروا من هجوم «حماس» في 7 أكتوبر.
ورأى المحلل السياسي في القناة 13 التلفزيونية، رافيف دروكر، في صحيفة «هآرتس»، أنه «لا توجد أي طريقة لإنجاز الهدفين، فهما متناقضان. وحماس ستوافق على خطة لصفقة تحرير (أسرى)، فقط في حال علمت أن إسرائيل تخلّت عن عزمها القضاء عليها. وبعد أن تهدر حماس المزيد من الوقت، ستُفقد إسرائيل الشرعية القومية في النهاية، وأعباء اقتصادها ستكون كبيرة للغاية».
وكتبت ليمور ليفنات، الوزيرة السابقة في حكومات لنتنياهو، في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، «أنصارك يسيرون خلفك مثل السير وراء زعيم طائفة دينية. ويرفضون أن يروا أن نتنياهو الذي كان في الماضي حكيماً جداً، السفير الأذكى لإسرائيل في الأمم المتحدة، وزير المالية الناجح في الماضي... قد تبخر.
ويوجد مكانه هنا رئيس حكومة عاجز، يحرض، يزرع خلافات داخلية، يفكك مؤسسات الدولة وحراس العتبة بواسطة تعيين أشخاص غير جديرين. لا يا بيبي، لا يمكن الاعتماد عليك. أنت غير مؤهل. أعد المفاتيح. الآن».
ورأى محلل الشؤون الحزبية في «هآرتس»، يوسي فيرتر، أن على نتنياهو الاستقالة فوراً لأن «هذه مصلحة إسرائيلية».
كما اتهمت التحليلات، رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بأنه «بات غير مؤهل وفاقد للسيطرة على أقواله وأفعاله»، إثر التغريدة التي كتب فيها، إن قادة الأجهزة الأمنية، خصوصاً رئيسي جهاز «الشاباك» وشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، لم يحذروا من هجوم «حماس» في 7 أكتوبر.
ورأى المحلل السياسي في القناة 13 التلفزيونية، رافيف دروكر، في صحيفة «هآرتس»، أنه «لا توجد أي طريقة لإنجاز الهدفين، فهما متناقضان. وحماس ستوافق على خطة لصفقة تحرير (أسرى)، فقط في حال علمت أن إسرائيل تخلّت عن عزمها القضاء عليها. وبعد أن تهدر حماس المزيد من الوقت، ستُفقد إسرائيل الشرعية القومية في النهاية، وأعباء اقتصادها ستكون كبيرة للغاية».
وكتبت ليمور ليفنات، الوزيرة السابقة في حكومات لنتنياهو، في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، «أنصارك يسيرون خلفك مثل السير وراء زعيم طائفة دينية. ويرفضون أن يروا أن نتنياهو الذي كان في الماضي حكيماً جداً، السفير الأذكى لإسرائيل في الأمم المتحدة، وزير المالية الناجح في الماضي... قد تبخر.
ويوجد مكانه هنا رئيس حكومة عاجز، يحرض، يزرع خلافات داخلية، يفكك مؤسسات الدولة وحراس العتبة بواسطة تعيين أشخاص غير جديرين. لا يا بيبي، لا يمكن الاعتماد عليك. أنت غير مؤهل. أعد المفاتيح. الآن».
ورأى محلل الشؤون الحزبية في «هآرتس»، يوسي فيرتر، أن على نتنياهو الاستقالة فوراً لأن «هذه مصلحة إسرائيلية».