ترأس وفد الكويت في الاجتماع التاسع لوزراء الأوقاف بدول مجلس التعاون
بدر المطيري: حريصون على توحيد الرؤى واستثمار الإمكانات والمبادرات الخليجية في مجال «الأوقاف»
شاركت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الاجتماع التاسع للوزراء المسؤولين عن الشؤون الإسلامية والأوقاف بدول مجلس التعاون المنعقد في مدينة مسقط في سلطنة عمان يوم أمس الأربعاء.
وأوضح ممثل وزير الإعلام ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية عبدالرحمن المطيري، وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية رئيس وفد الكويت الدكتور بدر المطيري، أن وفد الكويت قدم مبادرة وقفية تتضمن وضع آلية تنظيمية موحدة لعملية الوقف تشمل كل ما يحتاجه الوقف من جوانب تأصيلية وعلمية.
وبين المطيري حرص وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الكويت على المساهمة في توحيد الرؤى وتنسيق الجهود وتعميق التواصل واستثمار الامكانيات والمبادرات الفاعلة والتعاون البناء «من أجل تحقيق نهضة أمتنا الإسلامية ومجتمعاتنا الخليجية»، مشددا على ضرورة تحويل هذه الأفكار والمبادرات المطروحة إلى واقع ملموس وبرامج عملية لنهضة ورقي المجتمعات الخليجية.
وأكد حرص الوزارة، وبتوجيهات من وزير الاعلام ووزير الاوقاف والشؤون الاسلامية عبدالرحمن المطيري، على دعم ريادة الكويت والنهوض بالعمل الاسلامي والإنساني وتبني المبادرات المتميزة التي ترفع اسم الكويت في شتى المحافل وتعزز التعاون الخليجي المشترك، مثمنا جهود الوفود الخليجية التي ساهمت بإثراء الاجتماع بأفكار وتوصيات لها انعكاسات إيجابية على المجتمعات الخليجية في مجالات عديدة.
وأوضح ممثل وزير الإعلام ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية عبدالرحمن المطيري، وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية رئيس وفد الكويت الدكتور بدر المطيري، أن وفد الكويت قدم مبادرة وقفية تتضمن وضع آلية تنظيمية موحدة لعملية الوقف تشمل كل ما يحتاجه الوقف من جوانب تأصيلية وعلمية.
وبين المطيري حرص وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الكويت على المساهمة في توحيد الرؤى وتنسيق الجهود وتعميق التواصل واستثمار الامكانيات والمبادرات الفاعلة والتعاون البناء «من أجل تحقيق نهضة أمتنا الإسلامية ومجتمعاتنا الخليجية»، مشددا على ضرورة تحويل هذه الأفكار والمبادرات المطروحة إلى واقع ملموس وبرامج عملية لنهضة ورقي المجتمعات الخليجية.
وأكد حرص الوزارة، وبتوجيهات من وزير الاعلام ووزير الاوقاف والشؤون الاسلامية عبدالرحمن المطيري، على دعم ريادة الكويت والنهوض بالعمل الاسلامي والإنساني وتبني المبادرات المتميزة التي ترفع اسم الكويت في شتى المحافل وتعزز التعاون الخليجي المشترك، مثمنا جهود الوفود الخليجية التي ساهمت بإثراء الاجتماع بأفكار وتوصيات لها انعكاسات إيجابية على المجتمعات الخليجية في مجالات عديدة.