«الأبحاث» نظّم زيارة لديبلوماسيي «الأوروبي»
4500 ميغاواط... السعة الإنتاجية لمجمع الشقايا في مراحله الثلاث
السفراء والقائمون بالأعمال في الاتحاد الأوروبي وقياديو المعهد خلال الزيارة
كونا- توقع القائم بأعمال المدير التنفيذي لمركز أبحاث الطاقة بالمعهد الدكتور أحمد الملا، أن تصل السعة الإنتاجية لمجمع الشقايا للطاقة المتجددة إلى 4500 ميغاواط عند الانتهاء من المرحلتين الثانية والثالثة للمشروع.
وقال الملا، وفق بيان للمعهد عقب تنظيم زيارة للسفراء والقائمين بالأعمال من دول الاتحاد الأوروبي أمس إلى المجمع، إن الزيارة ضمن الاستعدادات لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (مؤتمر الاطراف 28) (28 COP) في دبي نهاية نوفمبر المقبل، وكذلك في سياق أسابيع الديبلوماسية الخضراء 2023 وهي مبادرة للاتحاد الأوروبي، بهدف الترويج لانتقال عادل في ما يتعلق بقطاع الطاقة على مستوى العالم.
وأوضح أن المجمع عبارة عن خطة طموحة طورها المعهد، إذ تصل سعة المحطة إلى 70 ميغاواظ في المرحلة الأولى للمشروع الذي يتكون من 3 تقنيات هي الطاقة الشمسية الحرارية والطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح.
من جهتها، أكدت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت آن كوينستنين، بحسب البيان، أن هذه الزيارة تعكس التزام الاتحاد بالتصدي للتغير المناخي والحاجة الملحة للتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وأضافت كوينستنين أن الكويت يمكن أن تلبي الطلب العالمي المتزايد على الطاقة الخضراء والمستقرة، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يساعدها في هذا المجال.
من جانبه، لفت سفير مملكة اسبانيا لدى الكويت ميغيل مورو اغيلار وفق البيان، إلى إن الشركات الأوروبية حاضرة منذ بداية تبلور الخطط الكويتية لتنويع الاقتصاد، بعيداً عن الاعتماد على الوقود الأحفوري، مؤكداً استعداد بلاده للاستمرار في هذا التعاون خلال المرحلة المقبلة من أجل مساعدة الكويت على تعزيز الطاقة المتجددة فيها.
وقال الملا، وفق بيان للمعهد عقب تنظيم زيارة للسفراء والقائمين بالأعمال من دول الاتحاد الأوروبي أمس إلى المجمع، إن الزيارة ضمن الاستعدادات لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (مؤتمر الاطراف 28) (28 COP) في دبي نهاية نوفمبر المقبل، وكذلك في سياق أسابيع الديبلوماسية الخضراء 2023 وهي مبادرة للاتحاد الأوروبي، بهدف الترويج لانتقال عادل في ما يتعلق بقطاع الطاقة على مستوى العالم.
وأوضح أن المجمع عبارة عن خطة طموحة طورها المعهد، إذ تصل سعة المحطة إلى 70 ميغاواظ في المرحلة الأولى للمشروع الذي يتكون من 3 تقنيات هي الطاقة الشمسية الحرارية والطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح.
من جهتها، أكدت رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت آن كوينستنين، بحسب البيان، أن هذه الزيارة تعكس التزام الاتحاد بالتصدي للتغير المناخي والحاجة الملحة للتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وأضافت كوينستنين أن الكويت يمكن أن تلبي الطلب العالمي المتزايد على الطاقة الخضراء والمستقرة، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يساعدها في هذا المجال.
من جانبه، لفت سفير مملكة اسبانيا لدى الكويت ميغيل مورو اغيلار وفق البيان، إلى إن الشركات الأوروبية حاضرة منذ بداية تبلور الخطط الكويتية لتنويع الاقتصاد، بعيداً عن الاعتماد على الوقود الأحفوري، مؤكداً استعداد بلاده للاستمرار في هذا التعاون خلال المرحلة المقبلة من أجل مساعدة الكويت على تعزيز الطاقة المتجددة فيها.