«غزة تنادينا».. وقفة تضامنية في ساحة الإرادة
- المرداس لـ«الراي»: كلمات الخالد عن الكيان الصهيوني.. تكتب بماء الذهب
- الدمخي: «الجلسة الخاصة» لمجلس الأمة ستوصل رسالة للعالم بأن فلسطين قضيتنا الأولى
- الشاهين لـ«الراي»: وقفتنا للتنديد بما يقوم به الكيان الصهيوني من قتل الأبرياء في غزة
شهدت ساحة الإرادة مساء اليوم الأحد المهرجان الخطابي «غزة تنادينا في ساحة الإرادة».
وفي تصريح لـ«الراي»، أشاد النائب السابق، الدكتور نايف المرداس، بموقف حكومة دولة الكويت ووزرائها وشعبها والمقيمين على أرضها بوقفتهم من بداية اليوم الأول لـ«طوفان الأقصى» حتى هذا اليوم، مناصرة لإخوانهم في قطاع غزة تجاه ما يتعرضون له من قصف وقتل وتشريد.
كما أشاد المرداس، بكلمة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد عندما قال إننا في الكويت بحرب مع الكيان الصهيوني، معتبراً أن «هذه الكلمات تكتب بماء الذهب، ويجب علينا الإشادة والشكر لما تقوم بها وزارة الخارجية في المحافل الدولية بالدفاع عن فلسطين وشعبها تجاه ما يتعرضون له من حرب إبادة».
ومن جهته، أوضح النائب الدكتور عادل الدمخي أن «مجلس الأمة يقف بالإجماع مع المقاومة الفلسطينية، تجاه ما يتعرض له إخواننا في غزة من قصف وقتل من قبل الكيان الصهيوني».
وأضاف: «نحن في انتظار الجلسة الخاصة لمجلس الأمة في هذا الشأن بداية نوفمبر المقبل، لنوصل رسالة مدوية إلى جميع برلمانات العالم لنؤكد أن هذه قضيتنا الأولى في الكويت».
وذكر الدمخي أن «الكويت تميزت بنصرة الضعفاء والمظلومين، ونحن اليوم نقف جميعاً في الكويت حكومة وبرلماناً وشعباً معهم»، مشيراً إلى «كلمة سمو أمير البلاد التي ألقاها سمو ولي العهد في قمة القاهرة كانت كلمة مشرفه حقاً، كما أن بيان وزارة الخارجية التي لم يسبقه أي أحد، حسب مانرى، ونعبر عن شكرنا وتقديرنا لوزير الداخلية الذي أكد أن هناك حرب مستمرة مع العصابات الصهيونية».
ولفت إلى أن «الشعب الكويتي جرب الاحتلال العراقي وتحمل الكثير من المعاناه فهو يشعر اليوم بما يحصل بإخوتنا في فلسطين، وإن الوقفات هذه هي رسالة لتصل لكافة الشعوب التنديد تجاه كل ما يقوم به الكيان الصهيوني، فنحن فخورون فيما قدمه الأبطال في غزة من التضحيات لرفع راية الإسلام، وإن الأقصى والقدس هي في قلوب جميع المسلمين».
وبدوره، قال النائب الدكتور أسامة الشاهين في تصريح لـ«الراي» إن «وقفتنا اليوم هي لتوجيه رسالة للعالم اجمع بموقف الكويت حكومة وشعب المناصر للقضية الفلسطينية العادلة وللتنديد بما يقوم به الكيان الصهيوني من قتل للأبرياء في قطاع غزة».
ووجه الشاهين رسالة بضرورة وقف إسالة الدم الفلسطيني، معرباً عن شكره لكافة وسائل الاعلام التي تنقل حقيقية ما يحدث من عدوان غاشم على قطاع غزة.
ولفت إلى أن «تم تحديد بداية الشهر المقبل جلسة برلمانية خاصة لمناصرة الفضية الفلسطينية».
وأشاد بدور وزارتي الخارجية والشؤون في تنظيم حملة تبرعات للشعب فزعة فلسطين والتي أتى ثمارها وسوف ترفع المعاناة عن أشقائنا في فلسطين.
وفي تصريح لـ«الراي»، أشاد النائب السابق، الدكتور نايف المرداس، بموقف حكومة دولة الكويت ووزرائها وشعبها والمقيمين على أرضها بوقفتهم من بداية اليوم الأول لـ«طوفان الأقصى» حتى هذا اليوم، مناصرة لإخوانهم في قطاع غزة تجاه ما يتعرضون له من قصف وقتل وتشريد.
كما أشاد المرداس، بكلمة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد عندما قال إننا في الكويت بحرب مع الكيان الصهيوني، معتبراً أن «هذه الكلمات تكتب بماء الذهب، ويجب علينا الإشادة والشكر لما تقوم بها وزارة الخارجية في المحافل الدولية بالدفاع عن فلسطين وشعبها تجاه ما يتعرضون له من حرب إبادة».
ومن جهته، أوضح النائب الدكتور عادل الدمخي أن «مجلس الأمة يقف بالإجماع مع المقاومة الفلسطينية، تجاه ما يتعرض له إخواننا في غزة من قصف وقتل من قبل الكيان الصهيوني».
وأضاف: «نحن في انتظار الجلسة الخاصة لمجلس الأمة في هذا الشأن بداية نوفمبر المقبل، لنوصل رسالة مدوية إلى جميع برلمانات العالم لنؤكد أن هذه قضيتنا الأولى في الكويت».
وذكر الدمخي أن «الكويت تميزت بنصرة الضعفاء والمظلومين، ونحن اليوم نقف جميعاً في الكويت حكومة وبرلماناً وشعباً معهم»، مشيراً إلى «كلمة سمو أمير البلاد التي ألقاها سمو ولي العهد في قمة القاهرة كانت كلمة مشرفه حقاً، كما أن بيان وزارة الخارجية التي لم يسبقه أي أحد، حسب مانرى، ونعبر عن شكرنا وتقديرنا لوزير الداخلية الذي أكد أن هناك حرب مستمرة مع العصابات الصهيونية».
ولفت إلى أن «الشعب الكويتي جرب الاحتلال العراقي وتحمل الكثير من المعاناه فهو يشعر اليوم بما يحصل بإخوتنا في فلسطين، وإن الوقفات هذه هي رسالة لتصل لكافة الشعوب التنديد تجاه كل ما يقوم به الكيان الصهيوني، فنحن فخورون فيما قدمه الأبطال في غزة من التضحيات لرفع راية الإسلام، وإن الأقصى والقدس هي في قلوب جميع المسلمين».
وبدوره، قال النائب الدكتور أسامة الشاهين في تصريح لـ«الراي» إن «وقفتنا اليوم هي لتوجيه رسالة للعالم اجمع بموقف الكويت حكومة وشعب المناصر للقضية الفلسطينية العادلة وللتنديد بما يقوم به الكيان الصهيوني من قتل للأبرياء في قطاع غزة».
ووجه الشاهين رسالة بضرورة وقف إسالة الدم الفلسطيني، معرباً عن شكره لكافة وسائل الاعلام التي تنقل حقيقية ما يحدث من عدوان غاشم على قطاع غزة.
ولفت إلى أن «تم تحديد بداية الشهر المقبل جلسة برلمانية خاصة لمناصرة الفضية الفلسطينية».
وأشاد بدور وزارتي الخارجية والشؤون في تنظيم حملة تبرعات للشعب فزعة فلسطين والتي أتى ثمارها وسوف ترفع المعاناة عن أشقائنا في فلسطين.