إسرائيليون يقاطعون «شي إن»: تحابي فلسطين ببيع أعلامها
دخلت شركة الملابس الصينية المعروفة «شي إن»، على خط الصراع الدائر منذ عدة أيام بين إسرائيل وحركة حماس.
وأقدم موقع «شي إن» لبيع الملابس بالتجزئة خلال الأيام الماضية، على عدد من الخطوات، بالتزامن مع استمرار الهجمات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة، في أعقاب هجوم حماس المفاجئ يوم 7 أكتوبر الجاري.
وواجه الموقع في بداية الأمر انتقادات من زبائنه الإسرائيليين بسبب عرضه الأعلام الفلسطينية للبيع، بينما لا يسفر البحث عن العلم الإسرائيلي عن نتيجة، إذ اعتبروا ذلك محاباة لفلسطين.
وأعرب الإسرائيليون عن غضبهم من سلوك «شي إن»، ودعوا إلى مقاطعة منصة التجارة الإلكترونية الشهيرة.
والأمر لم يقف عند هذا الحد، فقد قررت الشركة الصينية العملاقة إنهاء شراكاتها مع المؤثرين الإسرائيليين، وإلغاء جميع عمليات التوصيل المجانية إلى إسرائيل.
وتلقى المؤثرون في أنحاء إسرائيل رسالة عبر البريد الإلكتروني، تقول: «شكرا لك على دعمك وحبك لـ(شي إن).. بسبب بعض التعديلات تم تأجيل تاريخ نشر الحملة الإعلانية.. يرجى الامتناع عن النشر حول (شي إن). سنقدم تحديثا بمزيد من التفاصيل وتاريخ النشر الجديد قريبا».
ولم يصدر أي تعليق رسمي من الشركة الصينية في شأن الانتقادات الإسرائيلية.
وأقدم موقع «شي إن» لبيع الملابس بالتجزئة خلال الأيام الماضية، على عدد من الخطوات، بالتزامن مع استمرار الهجمات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة، في أعقاب هجوم حماس المفاجئ يوم 7 أكتوبر الجاري.
وواجه الموقع في بداية الأمر انتقادات من زبائنه الإسرائيليين بسبب عرضه الأعلام الفلسطينية للبيع، بينما لا يسفر البحث عن العلم الإسرائيلي عن نتيجة، إذ اعتبروا ذلك محاباة لفلسطين.
وأعرب الإسرائيليون عن غضبهم من سلوك «شي إن»، ودعوا إلى مقاطعة منصة التجارة الإلكترونية الشهيرة.
والأمر لم يقف عند هذا الحد، فقد قررت الشركة الصينية العملاقة إنهاء شراكاتها مع المؤثرين الإسرائيليين، وإلغاء جميع عمليات التوصيل المجانية إلى إسرائيل.
وتلقى المؤثرون في أنحاء إسرائيل رسالة عبر البريد الإلكتروني، تقول: «شكرا لك على دعمك وحبك لـ(شي إن).. بسبب بعض التعديلات تم تأجيل تاريخ نشر الحملة الإعلانية.. يرجى الامتناع عن النشر حول (شي إن). سنقدم تحديثا بمزيد من التفاصيل وتاريخ النشر الجديد قريبا».
ولم يصدر أي تعليق رسمي من الشركة الصينية في شأن الانتقادات الإسرائيلية.