حرمان الأبرياء من الغذاء والماء وحرمان المرضى من الدواء جريمة حرب
وزير الخارجية الأردني: لا يبدو أن الأمور ذاهبة باتجاه التهدئة
قال وزير الخارجية الأردني اليوم الخميس إن بلاده تخشى أن الأسوأ لم يأت بعد في حرب غزة، مع عدم وجود أي مؤشرات على نجاح جهود التهدئة.
وقال الوزير أيمن الصفدي خلال مؤتمر صحافي مع نظيرته الألمانية «نخشى الأسوأ وكل المؤشرات تشير إلى أن الأسوأ قادم»، مضيفا أن الحرب ستكون لها تداعيات كارثية، ودعا إلى حماية المنطقة من خطر اتساعها.
وشدد على أنه لا بد من إدخال المساعدات لغزة فوراً، مشدداً على أن حرمان الأبرياء من الغذاء والماء وحرمان المرضى من الدواء جريمة حرب.
وأكد الصفدي أن الكارثة الناجمة عن الحرب ستكون لها تبعات خطيرة وطويلة، لافتًا إلى أن «لا يبدو أن الأمور ذاهبة باتجاه التهدئة».
وأضاف «إننا نبذل كل جهدنا لوقف الحرب وعدم امتدادها ويجب العمل فورا لمعالجة أساس الصراع».
وقال الوزير أيمن الصفدي خلال مؤتمر صحافي مع نظيرته الألمانية «نخشى الأسوأ وكل المؤشرات تشير إلى أن الأسوأ قادم»، مضيفا أن الحرب ستكون لها تداعيات كارثية، ودعا إلى حماية المنطقة من خطر اتساعها.
وشدد على أنه لا بد من إدخال المساعدات لغزة فوراً، مشدداً على أن حرمان الأبرياء من الغذاء والماء وحرمان المرضى من الدواء جريمة حرب.
وأكد الصفدي أن الكارثة الناجمة عن الحرب ستكون لها تبعات خطيرة وطويلة، لافتًا إلى أن «لا يبدو أن الأمور ذاهبة باتجاه التهدئة».
وأضاف «إننا نبذل كل جهدنا لوقف الحرب وعدم امتدادها ويجب العمل فورا لمعالجة أساس الصراع».
