وقفة «الإرادة»: تجريم كل متعاطف أو متعاون مع الكيان الصهيوني
- المدلج من ساحة الإرادة: ما يحدث في غزة سبّة في جبين الإنسانية
- العليان: الاعتداء الصهيوني لم يفرق بين كبير أو صغير أو مستشفى أو مدرسة
توافدت حشود من المواطنين والمقيمين على ساحة الإرادة، تلبية لدعوة أطلقتها قوى سياسية ومؤسسات المجتمع المدني الكويتية للتنديد بجرائم الكيان الصهيوني وآخرها مجزرة المستشفى المعمداني.
ووصلت أعداد المشاركين لأكثر من 3000 بينهم نواب في مجلس الأمة والأعداد في تزايد، حيث ندد معظم الحضور بما تقوم به الولايات المتحدة الأميركية من دعم ومساندة في العدوان على قطاع غزة.
وفي البداية، قال النائب مهند الساير إنه لا جدوى من الحلول السلمية في ظل وجود قتل ومجازر لمدنيين.
وأضاف أن الكويت لديها سلاحي النفط والاستثمارات الخارجية ويمكنها استخدامها للتأثير على الدول الداعمة للكيان.
وتابع أن مجلس الأمة سيسعى لإقرار قانون يجرم كل متعاطف أو متعاون مع الكيان الصهيوني وهذا سيكون ضمن أولويات الجلسة المخصصة في 1 نوفمبر.
وأكد أن حس المسؤولية لدى الشعب الكويتي كان وما زال إلى أن تتحرر الأراضي الفلسطينية.
بدوره، قال النائب حمد المدلج ان أقل ما يمكننا أن نقدمه للشعب الفلسطيني هو التواجد في هذه الوقفات التضامنية مضيفا أنه مخطئ من يظن أن ما يحدث هو أمر خاص بالشعب الفلسطيني بل هي القضية المركزية لجميع الأمة.
وأضاف أن ما يحدث في غزة هو انتهاك صارخ لجميع المواثيق الدولية والقيم الإنسانية وسبة في جبين الإنسانية.
وأكد النائب حمد المطر أنه و مجموعة من النواب سيتقدمون يوم الأحد بقانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني مشيرا الى ان مثل هذه الإجراءات تضمن استدامة مواجهة الكيان الصهيوني موضحا أننا سنحول ما نملك من أدوات قانونية ودستورية وكل التعاطف الشعبي مع القضية الفلسطينية الى فعل.
ولفت إلى أن الحكومة باذن الله لن تتجاهل هذه الحشود الشعبية الكويتية المتفاعلة مع القضية العربية الأم وهي القضية الفلسطينية.
وأشار المطر إلى أن نصر اخواننا الفلسطنين قادم بفضل الله ثم بهمة المجاهدين في غزة وفلسطين مشيرا الى ان النصر يحتاج الى تضحيات معربا عن ثقته بالشعب الفلسطيني المجاهد البطل القادر على مواجهة هذه الاعتداءات من الكيان الصهيوني المرتمي بأحضان الولايات المتحدة الأميركية
وأوضح أننا لا ندين الشعب الأميركي بل الإدارة الأميريكية التي تدعم الإرهاب خاصة الكيان الصهيوني خاصة بعد ضرب المستشفى في غزة.
ومن جهته، قال النائب حمد العليان إن أقل ما يمكن تقديمه للشعب الفلسطيني هو التواجد في هذه الوقفة التضامنية مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية ليست قضية الشعب الفلسطيني لوحده بل هي قضية الأمة الاسلامية والعربية وهي القضية المحورية المركزية منذ اكثر من 70 عاما
وأوضح أن الاعتداء الصهيوني لم يفرق بين كبير او صغير او مستشفى او مدرسة بغطاء اميريكي اوربي مخجل مضيفا ان خطاب الرئيس الامريكي الاخير المخجل الذي جعل من المعتدي هو الضحية استفز واستهتر بمشاعر الملايين من ابناء الامة العربية والاسلامية مشيرا الى ان هذا الخطاب جعل من الولايات المتحدة الاميريكية شريكا في هذا الاعتداء السافر على شعبنا في غزة.
وأضاف العليان أن المسوولية كبيرة على رؤساء الدول العربية وحكومتنا في الكويت ويجب أن يكون الموقف أكبر من الشجب والإدانة.
وتابع بأن الحروب تختلف سواء كانت اقتصادية أو سياسية حتى يقف نزيف الدم الفلسطيني موضحاً أن ما يحدث في غزة هو سبة في جبين المنظمات الدولية خاصة بعد التحركات الخجولة والتي لا ترقى لمثل هذا الحدث.
وأشار إلى أن مجلس الأمة ستكون له جلسة خاصة بعد دعوة الإخوة النواب للوقوف على العدوان على غزة مشيرا إلى أننا لا نقبل ان تستمر العلاقات مع الولايات الأميركية على هذه الوتيرة اذا استمر الدعم الامريكي المطلق بهذه الطريقة.
وتقدم العليان بالشكر للمشاركين ولمنظمي هذه الوقفة الذين توافدوا بأعداد كبيرة سواء المواطنين أو الوافدين دعما لهذه القضية ولن نتوقف حتى تقف هذه المجازر المخزية.
ووصلت أعداد المشاركين لأكثر من 3000 بينهم نواب في مجلس الأمة والأعداد في تزايد، حيث ندد معظم الحضور بما تقوم به الولايات المتحدة الأميركية من دعم ومساندة في العدوان على قطاع غزة.
وفي البداية، قال النائب مهند الساير إنه لا جدوى من الحلول السلمية في ظل وجود قتل ومجازر لمدنيين.
وأضاف أن الكويت لديها سلاحي النفط والاستثمارات الخارجية ويمكنها استخدامها للتأثير على الدول الداعمة للكيان.
وتابع أن مجلس الأمة سيسعى لإقرار قانون يجرم كل متعاطف أو متعاون مع الكيان الصهيوني وهذا سيكون ضمن أولويات الجلسة المخصصة في 1 نوفمبر.
وأكد أن حس المسؤولية لدى الشعب الكويتي كان وما زال إلى أن تتحرر الأراضي الفلسطينية.
بدوره، قال النائب حمد المدلج ان أقل ما يمكننا أن نقدمه للشعب الفلسطيني هو التواجد في هذه الوقفات التضامنية مضيفا أنه مخطئ من يظن أن ما يحدث هو أمر خاص بالشعب الفلسطيني بل هي القضية المركزية لجميع الأمة.
وأضاف أن ما يحدث في غزة هو انتهاك صارخ لجميع المواثيق الدولية والقيم الإنسانية وسبة في جبين الإنسانية.
وأكد النائب حمد المطر أنه و مجموعة من النواب سيتقدمون يوم الأحد بقانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني مشيرا الى ان مثل هذه الإجراءات تضمن استدامة مواجهة الكيان الصهيوني موضحا أننا سنحول ما نملك من أدوات قانونية ودستورية وكل التعاطف الشعبي مع القضية الفلسطينية الى فعل.
ولفت إلى أن الحكومة باذن الله لن تتجاهل هذه الحشود الشعبية الكويتية المتفاعلة مع القضية العربية الأم وهي القضية الفلسطينية.
وأشار المطر إلى أن نصر اخواننا الفلسطنين قادم بفضل الله ثم بهمة المجاهدين في غزة وفلسطين مشيرا الى ان النصر يحتاج الى تضحيات معربا عن ثقته بالشعب الفلسطيني المجاهد البطل القادر على مواجهة هذه الاعتداءات من الكيان الصهيوني المرتمي بأحضان الولايات المتحدة الأميركية
وأوضح أننا لا ندين الشعب الأميركي بل الإدارة الأميريكية التي تدعم الإرهاب خاصة الكيان الصهيوني خاصة بعد ضرب المستشفى في غزة.
ومن جهته، قال النائب حمد العليان إن أقل ما يمكن تقديمه للشعب الفلسطيني هو التواجد في هذه الوقفة التضامنية مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية ليست قضية الشعب الفلسطيني لوحده بل هي قضية الأمة الاسلامية والعربية وهي القضية المحورية المركزية منذ اكثر من 70 عاما
وأوضح أن الاعتداء الصهيوني لم يفرق بين كبير او صغير او مستشفى او مدرسة بغطاء اميريكي اوربي مخجل مضيفا ان خطاب الرئيس الامريكي الاخير المخجل الذي جعل من المعتدي هو الضحية استفز واستهتر بمشاعر الملايين من ابناء الامة العربية والاسلامية مشيرا الى ان هذا الخطاب جعل من الولايات المتحدة الاميريكية شريكا في هذا الاعتداء السافر على شعبنا في غزة.
وأضاف العليان أن المسوولية كبيرة على رؤساء الدول العربية وحكومتنا في الكويت ويجب أن يكون الموقف أكبر من الشجب والإدانة.
وتابع بأن الحروب تختلف سواء كانت اقتصادية أو سياسية حتى يقف نزيف الدم الفلسطيني موضحاً أن ما يحدث في غزة هو سبة في جبين المنظمات الدولية خاصة بعد التحركات الخجولة والتي لا ترقى لمثل هذا الحدث.
وأشار إلى أن مجلس الأمة ستكون له جلسة خاصة بعد دعوة الإخوة النواب للوقوف على العدوان على غزة مشيرا إلى أننا لا نقبل ان تستمر العلاقات مع الولايات الأميركية على هذه الوتيرة اذا استمر الدعم الامريكي المطلق بهذه الطريقة.
وتقدم العليان بالشكر للمشاركين ولمنظمي هذه الوقفة الذين توافدوا بأعداد كبيرة سواء المواطنين أو الوافدين دعما لهذه القضية ولن نتوقف حتى تقف هذه المجازر المخزية.