وجّه في ختام مسابقة «هاكاثون الكويت» رسالة إكبار من الكويت للشعب الفلسطيني الصامد
الخالد: الكويت مستهدفة في «الأمن السيبراني» و«المخدرات»... أقسم بالله لن نعطيهم الفرصة
الخالد يلقي كلمته في ختام المسابقة (تصوير نايف العقلة)
فريق من المشاركات
الفرق المشاركة في المسابقة
الخالد مع الفريق الفائز بالمركز الأول
ويتوسط الفائزين بالمركز الثاني
ومع الفائزين بالمركز الثالث
- فخورون بسريان مرسـوم 67 حتى اليوم وهذا دليل ثبات موقف الكويت في القضية الفلسطينية
- محمد
- بوعركي: تطوير كوادر وطنية موهوبة أحد التحديات والمسابقة إحدى وسائل التغلب عليها
بعث رئيس مجلس الوزراء بالإنابة، وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد، «رسالة إكبار واجلال من الكويت حكومة وشعباً، للشعب الفلسطيني الصامد بوجه الاحتلال الصهيوني المجرم».
وقال الخالد، في بداية كلمته بالحفل الختامي لمسابقة «هاكاثون الكويت» في مجال الأمن السيبراني، «أنوّه بكل اعتزاز وفخر لموقف دولة الكويت الرافض للاحتلال الصهيوني والداعم للقضية الفلسطينية»، مشيراً إلى المرسوم الصادر في العام 1967، بأن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية، ما يعكس الثبات الكويتي في نصره الحق، ونسأل الله العلي العظيم أن يحفظ إخواننا الصامدين في فلسطين المحتلة، وأن يحرر المسجد الأقصى من براثن المحتل الغاشم.
وتابع«نلتقي في هذه المسابقة، وهي الأولى من نوعها، وتمثل خطوة مهمة بهدف حماية أمن المعلومات وتعبيراً عن الالتزام بالأمن السيبراني»، مشيراً إلى«أننا نعيش في أمن وأمان، ومثلما نحرص على تحقيق الأمن الداخلي والخارجي، فإننا نحرص على الأمن السيبراني».
وأوضح أن «الكويت مستهدفة سواء في الأمن السيبراني أو المخدرات، لكن أقسم بالله لن نعطيهم الفرصة». وزاد«باتت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، ونهنئ الفائزين في هذه المسابقة».
بدوره، قال رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني اللواء ركن متقاعد مهندس محمد بوعركي«نشكر راعي الحدث رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الداخلية، والشركات الراعية التي أثبتت حرصها على دعم المواهب، وهذه الرعاية تدل على إدراك لأهمية الأمن السيبراني».
وبيّن بوعركي أن«تطوير كوادر وطنية موهوبة هو أحد التحديات، وهذه الفعاليات إحدى وسائل التغلب عليها وسنسعى لتستمر بشكل دائم».
بدوره، قال المدير التنفيذي لأكاديمية كودد المهندس أحمد معرفي«أسسنا الأكاديمية في العام 2015 مع صديقي هاشم بهبهاني، لنكون منتجين للتكنولوجيا ونفذنا برامج تدريبية مختلفة لأكثر من 5000 متدرب».
وذكر أن«هاكاثون الكويت» بدأت كمبادرة نيابية شبابية لاختراق مواقع حكومية افتراضية.
المسابقة
وكان عشرات من الشباب الكويتي المبدع قد خاضوا تحديات تكنولوجية متنوعة، لإثبات إبداعهم وتفوقهم في مجال الأمن السيبراني، لدى مشاركة 286 متسابقاً في «هاكاثون الكويت»، المسابقة الأولى من نوعها في الكويت، برعاية وحضور رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد.
وجرت المسابقة على مدار 12 ساعة في جامعة الكويت أمس، بتنظيم أكاديمية كودد، بالشراكة مع المركز الوطني للأمن السيبراني.
وأكد الرئيس التنفيذي لأكاديمية «كودد» أحمد معرفي لـ«الراي»، أن الإقبال على المشاركة في «هاكاثون الكويت» كان ممتازاً، باعتبارها المسابقة الأولى من نوعها في الكويت، التي تهتم بفئة المتخصصين بالأمن السيبراني.
وأضاف أن الأمر الجيد أن المسابقة تقام تحت أعين المسؤولين في الدولة، خصوصاً أنها تستقطب المواهب التي سيتم استهدافها من قِبل القطاعين العام والخاص.
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي للعمليات في أكاديمية كودد، هاشم بهبهاني لـ«الراي»، إن مسابقة هاكاثون الكويت تعتبر أكبر مسابقة في مجال الأمن السيبراني في الكويت، حيث يشارك فيها 286 متسابقاً، توزعوا على 72 فريقاً.
جنود الكويت في الجبهة السيبرانية
وجه الخالد نصيحة للمشاركين في المسابقة بأن«مستقبل الكويت التكنولوجي أمانة في أعناقكم فاحرصوا دائماً على تطوير مهاراتكم وزيادة معرفتكم في مجال الامن السيبراني، فأنتم جنود الكويت في الجبهة السيبرانية وأمن المعلومات، والحكومة تثق في قدراتكم على مجابهة مختلف التحديات بكل عزيمة وإصرار وتحدّ وإبداع».
13 فائزاً ضمن 3 فرق
المركز الأول (الجائزة 20 ألف دينار)
المركز الثاني (10 آلاف دينار)
المركز الثالث (5 آلاف دينار)
وقال الخالد، في بداية كلمته بالحفل الختامي لمسابقة «هاكاثون الكويت» في مجال الأمن السيبراني، «أنوّه بكل اعتزاز وفخر لموقف دولة الكويت الرافض للاحتلال الصهيوني والداعم للقضية الفلسطينية»، مشيراً إلى المرسوم الصادر في العام 1967، بأن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية، ما يعكس الثبات الكويتي في نصره الحق، ونسأل الله العلي العظيم أن يحفظ إخواننا الصامدين في فلسطين المحتلة، وأن يحرر المسجد الأقصى من براثن المحتل الغاشم.
وتابع«نلتقي في هذه المسابقة، وهي الأولى من نوعها، وتمثل خطوة مهمة بهدف حماية أمن المعلومات وتعبيراً عن الالتزام بالأمن السيبراني»، مشيراً إلى«أننا نعيش في أمن وأمان، ومثلما نحرص على تحقيق الأمن الداخلي والخارجي، فإننا نحرص على الأمن السيبراني».
وأوضح أن «الكويت مستهدفة سواء في الأمن السيبراني أو المخدرات، لكن أقسم بالله لن نعطيهم الفرصة». وزاد«باتت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، ونهنئ الفائزين في هذه المسابقة».
بدوره، قال رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني اللواء ركن متقاعد مهندس محمد بوعركي«نشكر راعي الحدث رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الداخلية، والشركات الراعية التي أثبتت حرصها على دعم المواهب، وهذه الرعاية تدل على إدراك لأهمية الأمن السيبراني».
وبيّن بوعركي أن«تطوير كوادر وطنية موهوبة هو أحد التحديات، وهذه الفعاليات إحدى وسائل التغلب عليها وسنسعى لتستمر بشكل دائم».
بدوره، قال المدير التنفيذي لأكاديمية كودد المهندس أحمد معرفي«أسسنا الأكاديمية في العام 2015 مع صديقي هاشم بهبهاني، لنكون منتجين للتكنولوجيا ونفذنا برامج تدريبية مختلفة لأكثر من 5000 متدرب».
وذكر أن«هاكاثون الكويت» بدأت كمبادرة نيابية شبابية لاختراق مواقع حكومية افتراضية.
المسابقة
وكان عشرات من الشباب الكويتي المبدع قد خاضوا تحديات تكنولوجية متنوعة، لإثبات إبداعهم وتفوقهم في مجال الأمن السيبراني، لدى مشاركة 286 متسابقاً في «هاكاثون الكويت»، المسابقة الأولى من نوعها في الكويت، برعاية وحضور رئيس مجلس الوزراء بالإنابة وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد.
وجرت المسابقة على مدار 12 ساعة في جامعة الكويت أمس، بتنظيم أكاديمية كودد، بالشراكة مع المركز الوطني للأمن السيبراني.
وأكد الرئيس التنفيذي لأكاديمية «كودد» أحمد معرفي لـ«الراي»، أن الإقبال على المشاركة في «هاكاثون الكويت» كان ممتازاً، باعتبارها المسابقة الأولى من نوعها في الكويت، التي تهتم بفئة المتخصصين بالأمن السيبراني.
وأضاف أن الأمر الجيد أن المسابقة تقام تحت أعين المسؤولين في الدولة، خصوصاً أنها تستقطب المواهب التي سيتم استهدافها من قِبل القطاعين العام والخاص.
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي للعمليات في أكاديمية كودد، هاشم بهبهاني لـ«الراي»، إن مسابقة هاكاثون الكويت تعتبر أكبر مسابقة في مجال الأمن السيبراني في الكويت، حيث يشارك فيها 286 متسابقاً، توزعوا على 72 فريقاً.
جنود الكويت في الجبهة السيبرانية
وجه الخالد نصيحة للمشاركين في المسابقة بأن«مستقبل الكويت التكنولوجي أمانة في أعناقكم فاحرصوا دائماً على تطوير مهاراتكم وزيادة معرفتكم في مجال الامن السيبراني، فأنتم جنود الكويت في الجبهة السيبرانية وأمن المعلومات، والحكومة تثق في قدراتكم على مجابهة مختلف التحديات بكل عزيمة وإصرار وتحدّ وإبداع».
13 فائزاً ضمن 3 فرق
المركز الأول (الجائزة 20 ألف دينار)
- عبدالمحسن المنصور
- عبدالعزيز المطيري
- سلمان العجمي
- راشد العجمي
- عبدالرحمن حمد
المركز الثاني (10 آلاف دينار)
- محمد الدوب
- حمود الغانم
- أحمد الوزان
- ناصر الإبراهيم
المركز الثالث (5 آلاف دينار)
- علي كريم
- علي يعقوب
- يوسف أحمد
- علي عبدالرزاق