3 جرحى في بلدة مروحين وإصابات مباشرة لـ 10 منازل جراء القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان
قصف إسرائيلي لبلدات في الجنوب اللبناني
إطلاق صواريخ من لبنان
قصف إسرائيلي على الجنوب
ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن الاعتداءات الإسرائيلية الصباحية على القرى والبلدات الحدودية في القطاع الغربي خلفت أضراراً كبيرة في الممتلكات والحقول الزراعية، حيث أصيب ثلاثة أشخاص بجروح في بلدة مروحين، بالإضافة الى إصابة نحو عشرة منازل إصابات مباشرة.
وكانت الوكالة قد أفادت في وقت سابق أن الجيش الإسرائيلي يواصل قصفه المدفعي لمحيط بلدات الضهيرة، مروحين، يارين، ام التوت وصولاً حتى أطراف بلدة طيرحرفا في جنوب لبنان، مشيرة إلى إصابة مدنيين اثنين إصابات طفيفة في بلدة الضهيرة.
وأعلن «حزب الله» استهداف موقع إسرائيلي وسقوط قتلى في صفوف الاحتلال، مؤكداً أن «المقاومة الإسلامية ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا».
بالمقابل، قال مسؤول أمني كبير للقناة 14 الإسرائيلية: «الحدث الذي وقع للتو في الشمال يغيّر قواعد اللعبة»، بالتوازي مع إعلان القناة أن «إطلاق صاروخ كورنيت تجاه برج عسكري، حادثة صعبة».
وتبنى «حزب الله» عملية إطلاق الصواريخ معلناً في بيان له أنه «في ردٍّ حازم على الاعتداءات الصهيونية يوم الاثنين الموافق في 09/10/2023 والتي أدّت إلى استشهاد عدد من الأخوة المجاهدين وهم الشهداء: حسام ابراهيم، علي فتوني، علي حدرج. قام مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح الأربعاء 11/10/2023 باستهداف موقع الجرداح الصهيوني مقابل منطقة الضهيرة بالصواريخ المُوجّهة مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الإصابات المؤكدة في صفوف قوات الاحتلال بين قتيل وجريح».
وأضاف البيان: «إنّ المقاومة الإسلامية تؤكد مُجدّداً أنها ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا وأمن شعبنا خاصة عندما تؤدي هذه الاعتداءات إلى سقوط الشهداء».
وفيما أفادت قناة «الجديد» اللبنانية أن «اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والصاروخية تتواصل من مسافات قريبة جداً بين عناصر المقاومة وجنود الاحتلال عند الحدود في منطقة الضهيرة - جرادي ومعلومات عن وقوع إصابات في صفوف العدو»، نُقل عن القناة 13 الإسرائيلية أن «هناك إصابات بين جنود الجيش بعد استهداف موقع على الحدود مع لبنان بصواريخ مضادة للدروع».
ويستمرّ القصف الاسرائيلي على قرى لبنانية حدودية وسط تقارير عن أن طائرة من دون طيار اسرائيلية تستهدف أهدافاً داخل لبنان.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام قد ذكرت أن «محيط بلدة الضهيرة يتعرض لقصف مدفعي معادٍ، في حين يتعرض محيط بلدة يارين للقصف بقذائف فوسفورية، وذلك بعد تعرض موقع جرداي التابع للعدو للقصف».
وأضافت الوكالة «تم استهدف الخزان الرئيسي الذي يغذي بلدة يارين بالمياه، فضلاً عن الحرائق التي لا تزال تتصاعد في خراج بلدتي الضهيرة ومروحين بانتظار الدفاع المدني لإخمادها».
وكانت الوكالة قد أفادت في وقت سابق أن الجيش الإسرائيلي يواصل قصفه المدفعي لمحيط بلدات الضهيرة، مروحين، يارين، ام التوت وصولاً حتى أطراف بلدة طيرحرفا في جنوب لبنان، مشيرة إلى إصابة مدنيين اثنين إصابات طفيفة في بلدة الضهيرة.
وأعلن «حزب الله» استهداف موقع إسرائيلي وسقوط قتلى في صفوف الاحتلال، مؤكداً أن «المقاومة الإسلامية ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا».
بالمقابل، قال مسؤول أمني كبير للقناة 14 الإسرائيلية: «الحدث الذي وقع للتو في الشمال يغيّر قواعد اللعبة»، بالتوازي مع إعلان القناة أن «إطلاق صاروخ كورنيت تجاه برج عسكري، حادثة صعبة».
وتبنى «حزب الله» عملية إطلاق الصواريخ معلناً في بيان له أنه «في ردٍّ حازم على الاعتداءات الصهيونية يوم الاثنين الموافق في 09/10/2023 والتي أدّت إلى استشهاد عدد من الأخوة المجاهدين وهم الشهداء: حسام ابراهيم، علي فتوني، علي حدرج. قام مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح الأربعاء 11/10/2023 باستهداف موقع الجرداح الصهيوني مقابل منطقة الضهيرة بالصواريخ المُوجّهة مما أدى إلى سقوط عدد كبير من الإصابات المؤكدة في صفوف قوات الاحتلال بين قتيل وجريح».
وأضاف البيان: «إنّ المقاومة الإسلامية تؤكد مُجدّداً أنها ستكون حاسمة في ردها على الاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف بلدنا وأمن شعبنا خاصة عندما تؤدي هذه الاعتداءات إلى سقوط الشهداء».
وفيما أفادت قناة «الجديد» اللبنانية أن «اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والصاروخية تتواصل من مسافات قريبة جداً بين عناصر المقاومة وجنود الاحتلال عند الحدود في منطقة الضهيرة - جرادي ومعلومات عن وقوع إصابات في صفوف العدو»، نُقل عن القناة 13 الإسرائيلية أن «هناك إصابات بين جنود الجيش بعد استهداف موقع على الحدود مع لبنان بصواريخ مضادة للدروع».
ويستمرّ القصف الاسرائيلي على قرى لبنانية حدودية وسط تقارير عن أن طائرة من دون طيار اسرائيلية تستهدف أهدافاً داخل لبنان.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام قد ذكرت أن «محيط بلدة الضهيرة يتعرض لقصف مدفعي معادٍ، في حين يتعرض محيط بلدة يارين للقصف بقذائف فوسفورية، وذلك بعد تعرض موقع جرداي التابع للعدو للقصف».