شركات طيران وشحن تلغي رحلاتها إلى إسرائيل
مطار بن غوريون
ألغى العديد من شركات الطيران رحلاته إلى إسرائيل، في وقت تستمر جولات القتال بين القوات الإسرائيلية والمقاتلين الفلسطينيين.
وذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن شركات طيران أجنبية عدة ترفض الهبوط في مطار بن غوريون، مضيفة أن «شركات طيران أجنبية ألغت رحلاتها، ما أدى إلى زيادة الضغوط على شركات السفر الإسرائيلية».
وقالت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن، أمس، «أوقفت آير فرانس رحلاتها في الوقت الحالي» إلى إسرائيل.
وأشارت «هآرتس» إلى أن «المطارات تواجه ضغوطات تشغيلية ونقصاً في الأفراد بسبب تجنيد طيارين في الاحتياط، ورغبة طواقم أجنبية بمغادرة إسرائيل على الفور».
وأضافت أن شركات الشحن ألغت هي الأخرى الرحلات البحرية إلى الموانئ الإسرائيلية.
وكانت إدارة الطيران الاتحادية في الولايات المتحدة حثت، في وقت مبكر أمس، شركات الطيران والطيارين على توخي الحذر عند التحليق في المجال الجوي الإسرائيلي.
يأتي ذلك تماشياً مع تحذير أصدرته الحكومة الإسرائيلية وينطبق على كل الارتفاعات بسبب الاشتباكات المتواصلة، منذ صباح السبت، مع حركة «حماس».
وذكرت صحيفة «هآرتس»، أمس، أن شركات طيران أجنبية عدة ترفض الهبوط في مطار بن غوريون، مضيفة أن «شركات طيران أجنبية ألغت رحلاتها، ما أدى إلى زيادة الضغوط على شركات السفر الإسرائيلية».
وقالت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن، أمس، «أوقفت آير فرانس رحلاتها في الوقت الحالي» إلى إسرائيل.
وأشارت «هآرتس» إلى أن «المطارات تواجه ضغوطات تشغيلية ونقصاً في الأفراد بسبب تجنيد طيارين في الاحتياط، ورغبة طواقم أجنبية بمغادرة إسرائيل على الفور».
وأضافت أن شركات الشحن ألغت هي الأخرى الرحلات البحرية إلى الموانئ الإسرائيلية.
وكانت إدارة الطيران الاتحادية في الولايات المتحدة حثت، في وقت مبكر أمس، شركات الطيران والطيارين على توخي الحذر عند التحليق في المجال الجوي الإسرائيلي.
يأتي ذلك تماشياً مع تحذير أصدرته الحكومة الإسرائيلية وينطبق على كل الارتفاعات بسبب الاشتباكات المتواصلة، منذ صباح السبت، مع حركة «حماس».
