الملك عبدالله والسيسي والسوداني يبحثون سبل «وقف التصعيد» في فلسطين
لقاء سابق بين العاهل الأردني والرئيس المصري ورئيس وزراء العراق
بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، في اتصالين هاتفيين مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني سبل «وقف التصعيد الخطير» بين إسرائيل وحركة حماس، حسبما أفاد بيان صادر عن الديوان الملكي.
وقال البيان إن الملك عبد الله أكد خلال اتصال هاتفي مع الرئيس السيسي «ضرورة تكثيف الجهود المشتركة لخفض التصعيد الخطير في غزة ومحيطها، ودفع الجانبين لضبط النفس وحماية المدنيين واحترام القانون الدولي الإنساني».
كما أكد «أهمية العمل معا لتفادي تفاقم الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي ستكون لها تداعيات خطيرة على كل جهود التهدئة الشاملة وعلى أمن المنطقة واستقرارها».
وأشار الملك إلى أن «هناك تواصلا مع الشركاء الإقليميين والدوليين لبحث تحرك دولي عاجل لوقف التصعيد وحماية المنطقة من تبعات دوامة عنف جديدة».
وفي اتصال مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أكد الملك «ضرورة تعزيز التنسيق العربي لوقف التصعيد في غزة ومحيطها، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة».
ولفت الملك خلال الاتصال إلى «ضرورة العمل معا لتفادي تفاقم الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين»، مؤكدا «أهمية ضبط النفس وحماية المدنيين واحترام القانون الدولي والإنساني».
وكرر أن «هناك تواصلا مع الشركاء الإقليميين والدوليين لبحث تحرك دولي عاجل لوقف التصعيد».
وقال البيان إن الملك عبد الله أكد خلال اتصال هاتفي مع الرئيس السيسي «ضرورة تكثيف الجهود المشتركة لخفض التصعيد الخطير في غزة ومحيطها، ودفع الجانبين لضبط النفس وحماية المدنيين واحترام القانون الدولي الإنساني».
كما أكد «أهمية العمل معا لتفادي تفاقم الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، التي ستكون لها تداعيات خطيرة على كل جهود التهدئة الشاملة وعلى أمن المنطقة واستقرارها».
وأشار الملك إلى أن «هناك تواصلا مع الشركاء الإقليميين والدوليين لبحث تحرك دولي عاجل لوقف التصعيد وحماية المنطقة من تبعات دوامة عنف جديدة».
وفي اتصال مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أكد الملك «ضرورة تعزيز التنسيق العربي لوقف التصعيد في غزة ومحيطها، ودعم الشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة».
ولفت الملك خلال الاتصال إلى «ضرورة العمل معا لتفادي تفاقم الأوضاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين»، مؤكدا «أهمية ضبط النفس وحماية المدنيين واحترام القانون الدولي والإنساني».
وكرر أن «هناك تواصلا مع الشركاء الإقليميين والدوليين لبحث تحرك دولي عاجل لوقف التصعيد».