«حماس» أعلنت أسر قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي
«طوفان الأقصى».. انطلق
- محمد الضيف: الضربة الأولى تجاوزت 5 آلاف صاروخ
- الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية ضد أهداف تابعة لـ«حماس» في غزة
أعلنت حركة حماس أسر قائد المنطقة الجنوبية في الجيش الإسرائيلي، ضمن عملية أطلقتها اليوم تحت عنوان طوفان الأقصى.
وأطلقت الحركة عشرات الصواريخ، اليوم السبت، من غزّة نحو إسرائيل، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات، فيما دوت صفارات الإنذار وسط أوامر بالتزام الملاجئ.
وأكد قائد هيئة الأركان في «كتائب القسام» محمد الضيف مسؤولية «حماس» عن الهجوم.
وقال إن عناصر الحركة تقوم بعملية أطلقت عليها اسم «طوفان الأقصى»، فيما تأتي العملية في ظل الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، والتنكر للقوانين الدولية، وفي ظل الدعم الأميركي والغربي والصمت الدولي.
وسُمع دويّ انفجارات في مناطق مختلفة في قطاع غزّة، ناتجة على ما يبدو عن إطلاق رشقات من الصواريخ المختلفة.
وذكر شهود أنّهم شاهدوا عشرات الصواريخ تنطلق من أماكن مختلفة باتّجاه المناطق الإسرائيليّة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّ صافرات الإنذار دوّت في مناطق عدّة في الجنوب.
وتحدثت تقارير عن تسلل عشرات المسلحين الفلسطينيين من غزة إلى الأراضي المحتلة.
وأشارت الإذاعة والإسعاف الإسرائيليين إلى مقتل إسرائيلية، وتسجيل إصابات في عسقلان وبئر السبع وكريات غات.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ تنفيذ عملية ضد أهداف تابعة لـ«حماس» في قطاع غزة.
وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها وافقت على استدعاء قوات احتياط عسكرية.
«القسام»
وقال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف: «قررنا أن نضع حدا للانتهاكات الإسرائيلية وبدء عملية طوفان الأقصى».
وأضاف أن «الضربة الأولى من عملية طوفان الأقصى تجاوزت 5 آلاف صاروخ استهدفت العدو».
وتابع: «بدءا من اليوم ينتهي التنسيق الأمني مع الاحتلال.. و اليوم يستعيد شعبنا ثورته ويعود لمشروع إقامة الدولة».
وذكر أنه «من لم يستطع المشاركة في طوفان الأقصى بشكل مباشر فليشارك بالتضامن.. وعلى الجميع متابعة التوجيهات والتعليمات عبر البيانات العسكرية المتتابعة، واليوم كل من عنده بندقية فليخرجها فقد آن أوانها».
وقال الضيف: «أدعو إخوتنا في المقاومة بلبنان وإيران واليمن والعراق وسورية للالتحام مع المقاومة بفلسطين».
أسرى
ونقلت وسائل إعلام عربية عن مصادر تابعة لحماس أن الحركة أسرت عددا من الجنود الإسرائيليين، فيما نقلت تقارير إخبارية من داخل غزة أن عدد الأسرى بلغ 5 جنود.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية أن عدد الجنود بلغ 35 جندياً.
وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي انضمام مقاتليها إلى حركة حماس في الهجوم على إسرائيل.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن قوات حماس اشتبكت معها في 21 موقعاً جنوب إسرائيل، فيما قال وزير الدفاع إن حماس تشن حربا على إسرائيل.
قتلى وإصابات ومفقودون
ونقل إعلام إسرائيلي أن 300 إسرائيلي قتلوا في الهجمات، بينهم قائد لواء الناحل العقيد يوناتان شتاينبيرغ، فيما قالت وزارة الصحة إن أكثر من 1500 مصابا دخلوا المستشفيات بينهم حالات حرجة.
وأبلغ إسرائيليون عن عشرات المفقودين بالمستوطنات الجنوبية المحاذية لغزة.
استدعاء الاحتياط
وأعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي استمرار استدعاء الاحتياط على نطاق واسع.
شهداء
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القصف الإسرائيلي على غزة خلف 232 شهيداً.
وأطلقت الحركة عشرات الصواريخ، اليوم السبت، من غزّة نحو إسرائيل، أدت إلى مقتل وإصابة العشرات، فيما دوت صفارات الإنذار وسط أوامر بالتزام الملاجئ.
وأكد قائد هيئة الأركان في «كتائب القسام» محمد الضيف مسؤولية «حماس» عن الهجوم.
وقال إن عناصر الحركة تقوم بعملية أطلقت عليها اسم «طوفان الأقصى»، فيما تأتي العملية في ظل الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، والتنكر للقوانين الدولية، وفي ظل الدعم الأميركي والغربي والصمت الدولي.
وسُمع دويّ انفجارات في مناطق مختلفة في قطاع غزّة، ناتجة على ما يبدو عن إطلاق رشقات من الصواريخ المختلفة.
وذكر شهود أنّهم شاهدوا عشرات الصواريخ تنطلق من أماكن مختلفة باتّجاه المناطق الإسرائيليّة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّ صافرات الإنذار دوّت في مناطق عدّة في الجنوب.
وتحدثت تقارير عن تسلل عشرات المسلحين الفلسطينيين من غزة إلى الأراضي المحتلة.
وأشارت الإذاعة والإسعاف الإسرائيليين إلى مقتل إسرائيلية، وتسجيل إصابات في عسقلان وبئر السبع وكريات غات.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ تنفيذ عملية ضد أهداف تابعة لـ«حماس» في قطاع غزة.
وذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنها وافقت على استدعاء قوات احتياط عسكرية.
«القسام»
وقال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف: «قررنا أن نضع حدا للانتهاكات الإسرائيلية وبدء عملية طوفان الأقصى».
وأضاف أن «الضربة الأولى من عملية طوفان الأقصى تجاوزت 5 آلاف صاروخ استهدفت العدو».
وتابع: «بدءا من اليوم ينتهي التنسيق الأمني مع الاحتلال.. و اليوم يستعيد شعبنا ثورته ويعود لمشروع إقامة الدولة».
وذكر أنه «من لم يستطع المشاركة في طوفان الأقصى بشكل مباشر فليشارك بالتضامن.. وعلى الجميع متابعة التوجيهات والتعليمات عبر البيانات العسكرية المتتابعة، واليوم كل من عنده بندقية فليخرجها فقد آن أوانها».
وقال الضيف: «أدعو إخوتنا في المقاومة بلبنان وإيران واليمن والعراق وسورية للالتحام مع المقاومة بفلسطين».
أسرى
ونقلت وسائل إعلام عربية عن مصادر تابعة لحماس أن الحركة أسرت عددا من الجنود الإسرائيليين، فيما نقلت تقارير إخبارية من داخل غزة أن عدد الأسرى بلغ 5 جنود.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية أن عدد الجنود بلغ 35 جندياً.
وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي انضمام مقاتليها إلى حركة حماس في الهجوم على إسرائيل.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أن قوات حماس اشتبكت معها في 21 موقعاً جنوب إسرائيل، فيما قال وزير الدفاع إن حماس تشن حربا على إسرائيل.
قتلى وإصابات ومفقودون
ونقل إعلام إسرائيلي أن 300 إسرائيلي قتلوا في الهجمات، بينهم قائد لواء الناحل العقيد يوناتان شتاينبيرغ، فيما قالت وزارة الصحة إن أكثر من 1500 مصابا دخلوا المستشفيات بينهم حالات حرجة.
وأبلغ إسرائيليون عن عشرات المفقودين بالمستوطنات الجنوبية المحاذية لغزة.
استدعاء الاحتياط
وأعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي استمرار استدعاء الاحتياط على نطاق واسع.
شهداء
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القصف الإسرائيلي على غزة خلف 232 شهيداً.